هو تحول المادة الصلبة إلى سائلة بامتصاص الطاقة الحرارية * التكثف * الانصهار * التجمد * التبخر للإجابة على هذا السؤال يسرنا الترحيب بالزوار الكرام، أبنائي وبناتي الطلاب والطالبات في موقعنا التعليمي- موقع خطواتي والذي نسعى من خلاله الى تقديم كل ما هو هادف ومفيد. موقع خطواتي يقدم خدماته التعليمية والمعرفية من خلال عمل الملخصات والمشاريع الدراسية، و الحلول والإجوبة لأسئلة المناهج والواجبات والإختبارات للإبتدائي والمتوسط والثانوي بالإضافة إلى المقررات الجامعية. نرحب بآرائكم ومقترحاتكم الإجابة الصحيحة للسؤال ( هو تحول المادة الصلبة إلى سائلة بامتصاص الطاقة الحرارية) * الإنصهار
تسجيل المستخدمين الجدد تم تعليقه مؤقتاً. الرجاء المحاولة لاحقاً.
الإجابة هي: الانصهار.
اجمل كلمات رومانسية رقيقة التي نقدمها لكم من خلال موقع الساعه حيث الكلمات والعبارات الرومانسية هي من أنواع الكلمات التي يبحث عنها الكثير من الناس وخاصة العشاق حيث يتبادلونها مع بعضهم البعض وذلك بنشرها على بعض الكلمات المختلفة مواقع التواصل الاجتماعي، ومن خلال السطور القادمة نستعرض مجموعة متنوعة من أجمل عبارات الحب والرومانسية. هناك العديد من الكلمات والعبارات الرومانسية المختلفة التي تعبر عن حالة الحب التي يعيشها الأحباء، ويمكن للأزواج والزوجات إرشادهم مع بعضهم البعض، ومن أجمل تلك العبارات ما يلي: أحبك، الذي حياتي حلوة فقط، والذي بالنسبة لي النفس الذي أتنفسه، وهو حياتي كلها. الحب هو أن ترى وجهك في وجوه الكثيرين، الحب هو أن تشعر بالأمان بجانبك. حبي، الذي هو الجنة بالنسبة لي، حلم كنت أحلم به طوال حياتي، والآن يمكنني تحقيقه. لطالما أخبرتك عنك للآخرين، لكنهم لم يصدقوني، ظنوا أن حبي لك كان مجرد وهم، لكن الآن وجدتك، أنت مصدر سعادتي. كلمات رقيقة - ووردز. لقد رأيتك في مخيلتي قبل أن أعرفك في الواقع، لكني كنت أعتقد أنك غير موجود في الحياة، لكن عندما رأيتك امتلكت العالم وكل شيء فيه. أريدك أن تكون بجانبي دائمًا، لأن حياتي لا يمكن أن تمر بدونك، فأنت السعادة، وأنت بأمان، وأنت سلام لي.
أسري في العالم بقلب فراشة، لا أعلم ما الذي أوقفي جانبك منذ أعوام. أخاف أن يكون هناك كلمات حب لم أهديها لك، ولكني أريد أن أعلمك بأني احبك كل الحب. أنت صديقي وحبيبي أبكي تطيب خاطري أتعب تضع يدك أسفل خدي وأنام. كلمات رومانسيه قصيره لا تقل لي عن أسباب حبك، فقط أحبني واجعلنا ننطلق. كنت اعتقد إنني صغيرة، إلى أن شبت بحبك. لا تخاف من حبي فانا لا أقسوا ولا أبتعد. لا أريد عطر سوى تلك الذي تفوح به يداك كل صباح. الحياه أصبحت ملونه منذ عشقتك. «أنا هنا».. قصة حب أحمد جمال تحقق مشاهدات عالية على يوتيوب (فيديو) | مبتدا. ليالي آيار أصبحت أجمل بك يا وطني يا عمري يا أغلى الناس. لا أستطيع أبداً أن أعدك باني باقي، فإذا تألمت أنت انتهي وأزول. في ليالي الشتاء لم أعد أشعر بالاكتئاب فانت ملاذي ومعطفي. لك مني كل زهور العالم، فانت وردتي الحمراء التي تزين شعري دائماً. دللني وأجعلهم يغاروا، أهديني فستان أميرة توجني باسمك أغمرني. يا اجمل ما أهداني الله لك مني كل الحب والسلام وقبلة. لا تحلو الحياة بدونك فأنت السكر الأسمر والورد الأبيض والنور الساطع في قلبي. أحببتك وساحبك، ولا احد يدري كم لهذا الحب من ألم. حبيب قلبي زهره، بنانه روحي وشوقي أهديهم لك هذا الصباح. كريم أنت في الحب فغمرتني به ولم أعد استطيع الفرار أبداً.
وليس نيرون وحده الطاغية النرجسي المهووس، فالتاريخ الحديث يعج بنماذج شبيهة وأكثر جدلا. فعلى سبيل المثال، سيرة عيدي أمين رئيس أوغندا، الذي حكمها في سبعينيات القرن الماضي (1971- 1979) بطغيان وفاشية قاسية، تشابه كثيرا مسيرة نيرون الرياضي. فعلى الرغم من كونه يعاني من أمراض صدرية، لكنه كان يروِّج لنفسه بأنه أعظم سبَّاحي الأمة. ولم يكتفِ عند ذاك الحد، بل زعم بأنه أعظم ملاكم في أوغندا، وقام بتنظيم مباراة ملاكمة كبرى عام 1974 يتحدى فيها المدرب الوطني، وصرعه بالضربة القاضية في أول جولة من المباراة. بالطبع فوز زائف. أما الطاغية والأديب والرياضي الشامل جوزيف ستالين، الذي حكم الاتحاد السوفييتي السابق من 1922 إلى 1953 بالقهر والتعذيب، وزجّ الأبرياء في سجن الجولاج في سيبريا، كان في شبابه شاعرا ينظم قصائد رومانسية رقيقة المشاعر باللغة الجورجية. وجميع قصائده ثورية النزعة، تتحدث عن العدالة، خاصة السياسية، وتذرف الدمع على مآسي البائسين والمحرومين. ولمَّا اعتلى السلطة، كان يهتم بالرياضة بشدّة، لدرجة جعلت الخوف يلازم الرياضيين في المباريات؛ فمغبَّة الخسارة قاسية. فكان ستالين يملي عليهم حتمية الفوز، وإلا كان السجن والتعذيب في انتظارهم؛ لأن التفوُّق الرياضي دليل على شجاعة شعبه، فالرياضة منبر من خلاله يتمكن من توجيه تصريحات قاسية للغرب الديمقراطي.
يا قمري الغائب متى تعود فالشوق أنهك قلبي المنتظر. أسماؤنا وبقايا أنفاسنا وأسراب العصافير الّتي تحط وتطير، كلّ هذه ذكريات تولّد حزناً وحريقاً في القلب والروح، وفي صمتنا المجروح وأصابعنا الّتي نقشت على الحجارة أسماءنا وقصائدنا الّتي تغنّينا بها سويّاً، وحقائبنا الّتي حملت أسرارنا، وكلامنا الّذي يخرج من القلب، وطريقنا الّذي إكتشفناه سويّاً. غيابك ينهش الفرح من داخلي.. لم تعد لي حياة منذ غبت.. رفقاً بقلب أضناه الشوق. ها نحن نبدأ لنجمع دموعنا على أثر ذلك الطّريق، نواسي أنفسنا بأنفسنا حتى نملّ، وما في اليد حيلةٌ أبداً، فنحن في دنيا كلّ يوم فرح يمضي فيها وكأنّه حلم كبير نعيشه ساعاتٍ طويلة، وهو في الواقع مجرّد ثوانٍ، وكم من ثانية مرّت في حياتنا دون أن نشعر بحلاوتها. دون كلمة أحبك أجدني بلى حياة بلى روح بلى فرح.. مجردة من كل شيء أنا اليوم. مَن نلوم.. أنلوم الأيّام؟ أم نلوم أنفسنا؟ وماذا أصبح يفيد اللوم؟ ولكن نبقى على أمل أن يتذكّرنا من أحببناهم وعشنا معهم، فلا نريد منهم إلّا الذّكرى ،وحتّى هذه الأمنية تبقى مجرّد أحلام. أصبحت بعد منتصف الليل، لا أقدر على السهر، ولا أقدر على النوم لقد صنع غيابك فيا معادلة وجع مستحيلة الحل.