الشيف علي اليوسف والوليد - YouTube
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاذ العز أيهم أفضل ؟ وليت تتكرم وتوصف بشكل دقيق كلها مثل بعض ويقربون لبعض لهم سنابات تقدر تشوف طلبك وهم يجهزونه مطعم الدخيل 0559306251 0114387176 أصول الطبخ بتلقاه في النت يعطيك اللوكيشن اعتذر ما اعرف انزل صور السنابات اكتب الشيف علي اليوسف ويطلع لك طريقة طبخه
القصور الملكية وتابع: "قبل 17 عاما التحقت بوظيفة (صيانة) في القصور الملكية بالناصرية، وفي أثناء العمل مازحت الطباخ السوداني أنه لا يجيد الطبخ ، فقال (أنتم ليس لديكم سوى الإنتقاد! ). عندها دخلت معه في تحد وقمت بالطبخ هناك ، وعلمت إدارة القصور بإجادتي الطهي وتحضير الطعام، وعرضوا عليّ العمل في المطبخ ووافقت ، وتدرجت في العمل لمدة 9 سنوات من طاه إلى رئيس مطبخ القصور الملكية". وأضاف: خرجت من وظيفتي قبل عام وأنشأت مشروع "أصول الطبخ" إلا أنه لم ير النور بسبب إجراءات العمالة ، ولا يزال قيد المتابعة ، والتحقت بفندق "الفورسيزون". وعن مشواره الجديد قال "اليوسف": في فندق المملكة وجدت بيئة مشجعة للعمل والتنافس، واستطعت المشاركة في مسابقة دولية في "أفضل طبخة" وحصلت على الميدالية الذهبية لعام 2015 ، والآن توليت منصب رئيس المطبخ السعودي بالفورسيزون "شيفت ديكوزين"، وأجيد طبخ جميع الأنواع ، وأستمتع بطهي الأكل الشرقي بصفة عامة ، والأكلات الشعبية وخصوصا "الجريش ، والمرقوق ، والقرصان" بصفة خاصة، وأعمل 14 ساعة بشهية مفتوحة ، وإذا مللت من العمل أمنح نفسي إجازة ثم أعود بكل حماس ،لأنني أحظى بتشجيع وتحفيز مستمر.
فخجل موسى مرة أخرى، وقال للرجل الصالح إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذرًا. فانطلقا حتى ذهبا إلى القرية، فطلبا من سكانها أن يطعمانهما ويستريحان عندهم بعض الوقت؛ فرفضوا أن يعطوهم طعاماً أو شرابًا بلا مقابل. وجد سيدنا الخضر جدارًا مائلاً في تلك القرية، فبدأ في إصلاح الجدار وإقامته، حتى لا يقع، وبعد أن أنهى عمله سار في طريقه. فتعجب موسى من ذلك، وقال له لو تريد تتخذ أجرًا على ما فعلت في الجدار. تفسير مما فعله سيدنا الخضر عليه السلام فقال له سيدنا الخضر: قَالَ هَٰذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبرًا سورة الكهف الآية ٧٧ وبدأ يخبره بتفسير ما فعله، وقال له: أن السفينة كانت ملكًا لرجال مساكين، وهي مصدر طعامهم الوحيد، وكان هناك حاكم طاغي يأخذ أي سفينة سليمة، والتي لا يوجد بها أي عيوب. وكانت تلك السفينة في طريقها إلى شاطئ الملك الظالم، فأراد الله أن ينجي السفينة لأصحابها، فأمرنى بفعل ذلك للسفينة، فتمر من أمام الملك ويدعها بعيبها فلا يأخذها. خطبة عن (الدروس المستفادة من قصة موسى مع الخضر) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. وأما الغلام، فكان الغلام كافر، ووالديه صالحان، فخشينا أن يرهقهما طغيانًا وكفراً. وأراد الله أن يعوضهما بطفل خيرٍ منه، ويكون باراً لهما ومؤمناً، لذا قم بقتله وذلك من حكمة ربي.
[٢] ونسيَ يُوشع أن يخبر موسى بخبر الحوت، وبعد هذا المسير الطويل طلب موسى -عليه السلام- من خادمه يُوشع أن يحضر لهما الطعام، فتذكَّر يُوشع عندها موضوع الحوت، فأخبره أنَّه نَسَِي أن يخبره بسبب الشيطان، فقال له موسى إنَّ هذا هو المكان الذي نبحث عنه، فرجعا يبحثان عن مكانهما السابق، فلمَّا وصلا إليه، وجدا رجلا مغطَّى بثوب، وإذ به الخضر. [٢] أحداث التقاء موسى بالخضر عندما التقى سيدنا موسى -عليه السلام- بالخضر-عليه السلام- ألقى عليه السلام فردَّ عليه الخضر: وأنّى بأرضك السلام؟ فعرَّفه سيدنا موسى بنفسه، وأخبره بأنَّه جاء ليتعلَّم منه علماً اختصَّه الله -سبحانه وتعالى- به ولا يعلمه موسى، فردَّ عليه الخضر -عليه السلام- بأنّه لن يستطيع تحمُّل ذلك؛ لأنَّ ذلك فوق طاقته، ولكن موسى -عليه السلام- أصرَّ وقال: أنَّه سيكون عند حُسن ظنِّ الخضر ولن يخالفه في أيٍ أمر يأمره به. [٤] الاتفاق بين موسى والخضر وافق الخضر -عليه السلام- على مُصاحبة موسى وتعليمه شريطة أن لا يسأله عن أيِ شيءٍ يَستغربه ممّا قد يفعله الخضر، حتى يخبره هو بنفسه عن تفسيره، ووافق موسى على هذا الشرط تأدباً مع معلمه، وقال: ( سَتَجِدُني إِن شاءَ اللَّـهُ صابِرًا وَلا أَعصي لَكَ أَمرًا)، [٥] ثمَّ انطلقا في طريقهما.
وأكد له إن سأله مرة ثانية فسوف يعتبر ذلك فراق بينهم إلى الأبد. شاهد ايضًا: قصة يوسف عليه السلام كاملة مكتوبة قصة سيدنا موسى والخضر والجدار:. إنطلق سيدنا الخضر مع سيدنا موسى حتى وصلوا إلى قرية مجاورة. فطلبوا من أهلها أن يقدموا لهم كرم الضيافة، لكن أهل القرية رفضوا. وبينما سيدنا موسى وسيدنا الخضر يسيرون فإذا بسيدنا الخضر يجد جدار سوف يسقط. فقام على الفور بإعادة بناءه، فسأله سيدنا موسى: من المفترض أن نأخذ على ما فعلنا أجر أليس كذلك ؟ فقال له سيدنا الخضر: سوف نفترق الآن!. وقد قرر هنا سيدنا الخضر أن يخبر سيدنا موسى بتفسير كل فعل قام بعمله أمامه وتعجب منه سيدنا موسى عليه السلام. تفسير سيدنا الخضر لموسى عليه السلام ما قام بفعله:. بدأ سيدنا الخضر يشرح لسيدنا موسى السبب الذي جعله يقوم بأفعال تحتاج إلى تبرير. وقد أخبر سيدنا موسى فيما يخص نزع لوح السفينة التي أكرمه رُبانها. بأن هذه السفينة يمتلكها مساكين وكان يحكمهم ملك ظالم. كلما وجد سفينة ليس بها عيب أخذها عنوة لنفسه، فأراد أن يكرمهم ويعيبها حتى يجدون رزقهم منها. آداب المتعلم في قصة موسى والخضر عليهما السلام. أما الغلام الصغير الذي قام بقتله فقد كان غلام سوف يكون عاقاً بوالديه المساكين. وسوف يهينهم فأراد الله أن يكفر عنه ما سوف يقوم به عندما يكبر فقتله حتى يقوم الله سبحانه وتعالى بتعويض والديه عنه بخيراً منه.
وقال: هل بأرضي من سلام؟ -إذ إنّ أهل تلك الأرض حينها لم يكونوا مسلمين- من أنت؟ قال: أنا موسى، قال: موسى بني إسرائيل؟ قال: نعم. قال: فما شأنك؟ قال: جئت لتعلمني مما علمت رشدا، قال: أما يكفيك أن التوراة بيديك، وأن الوحي يأتيك؟ يا موسى! إن لي علما لا ينبغي لك أن تعلمه، وإن لك علما لا ينبغي لي أن أعلمه. وقال الخضر لموسى -عليه السلام-: إنك لن تستطيع معي صبرا يا موسى، إني على علم من علم الله علمنيه لا تعلمه أنت، وأنت على علم علمكه لا أعلمه. قال: ستجدني إن شاء الله صابرا، ولا أعصي لك أمرا. فانطلقا يمشيان على ساحل البحر، ليس لهما سفينة، فمرت بهما سفينة، فكلموهم أن يحملوهما، فعرفوا الخضر، فحملوهما بغير نول -أي: أجرة-، فجاء عصفور فوقع على حرف السفينة، فنقر نقرة أو نقرتين في البحر، فقال الخضر: يا موسى، ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا كنقرة هذا العصفور في البحر. فعمد الخضر إلى لوح من ألواح السفينة فنزعه، فقال موسى: قوم حملونا بغير نول، عمدت إلى سفينتهم فخرقتها لتغرق أهلها؟ قال: ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا؟ قال: لا تؤاخذني بما نسيت. في قصه موسي والخضر حوله كان السوال الثالث. [فكانت الأولى من موسى نسيانا]. فانطلقا، حتى إذا لقيا غلمانًا يلعبون، قال: فانطلق إلى أحدِهم باديَ الرأيِ فقتله، فذعر عندها موسى -عليه السلام- ذَعرةً مُنكرةً.
مكانة العلم والسفر في طلبه؛ حيث سافر سيدنا موسى متحملاً المصاعب ليتعلَّم من الخضر -عليهما السلام-. على المتعلِّم أن يصبر على التعلُّم، وعلى معلِّمه الذي يُعلِّم أشياءً أن يوضِّحها في الوقت الذي يراه مناسباً. التأدب مع العالم والرجوع إلى قوله؛ حيث كان سيدنا موسى -عليه السلام- يرجع إلى كلام الخضر كلّما ذكَّره. عند تفسير العلوم على العالم أن يقنع طلابه؛ وذلك عندما فسرَّ سيدنا الخضر ما حصل لسيدنا موسى -عليهما السلام. العمل الصالح يحفظ الأولاد بعد وفاة آبائهم؛ ويُلاحَظ ذلك من قصَّة الجدار. المراجع ^ أ ب رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي بن كعب، الصفحة أو الرقم:3401، صحيح. ^ أ ب ت محمد الطاهر بن عاشور (1984)، التحرير والتنوير ، تونس:الدار التونسية للنشر، صفحة 362، جزء 15. ^ أ ب القرطبي (1964)، تفسير القرطبي (الطبعة 2)، القاهرة:تفسير القرطبي، صفحة 13، جزء 11. بتصرّف. ↑ ابن كثير (1419)، تفسير ابن كثير (الطبعة 1)، بيروت:دار الكتب العلمية، صفحة 158، جزء 5. بتصرّف. ↑ سورة الكهف، آية:69 ^ أ ب ت ث ج ح الصابوني (1997)، صفوة التفاسير (الطبعة 1)، القاهرة:دار الصابوني للطباعة والنشر والتوزيع، صفحة 183، جزء 2.
قصة موسى والخضر والصحبة الصالحة الحاجة إلى الصحبة الصالحة:إذ أن سيدنا موسي " عليه السلام " حينما عزم على السفر أخذ في صحبته فتى يدعى " يُوشع بن نون" والذي كان في عون النبى موسي ومساعدته في حمل الطعام وإعداده وغيرها من الأمور. قصة موسى والخضر والدافعية نحو التعليم الدافعية نحو التعلُّم: ذلك إذ أن نبى الله موسي "عليه السلام" رغم علو مكانته بين قومه فقد إمتثل لأمر الله ورحل باحثا عن الرجل ذو العلم وهو "الخضر" وكان كله تلهف للقاء ذلك الرجل إذ قال تعالى: ﴿ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴾ (الكهف: 66)وهو ما يؤكد على رغبة سيدنا موسي "عليه السلام" الحقيقية في تحصيل العلم ، وقال تعالى: ﴿ قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا ﴾ (الكهف: 69). قصة موسى والخضر وتواضع طالب العلم تواضع طالب العلم: فسيدنا موسي "عليه السلام "عندما إلتقى بالخضر لم يقل له قولا ينم على الكبر والتعالى بل على العكس ، طلب العلم بكل لطف وتواضع قائلًا: ﴿ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴾ (الكهف: 66). قصة موسى والخضر الجمع بين التعليم النظري والعملي الجمع بين التعلم النظرى والعملى: إذ أنَّ الخضر لم يستخدم مع سيدنا موسي طريقة الإلقاء فحسب ، بل خرج به إلى الميادين لكى يرى بنفسه ويتعلم " خرق السفينه ، بناء الجدار، قتل الغلام " ذلك لأن ما يراه بشكل عملى سيستقر في ذهن سيدنا موسي "عليه السلام " لا محالة.
واثبتوا قصة موسى وتربيته في قصر فرعون. واثبتوا قصة سليمان نظرا لثروته الهائلة ، وفي التوراة اثبتوا اشياء اخرى كثيرة ولكنهم قاموا بحذف ما لا يعجبهم مثل حذف إسماعيل لأنه ابن جارية،وحذف قصة موسى والخضر لأن موسى يظهر فيها رجلا ضعيفا امام الخضر تابعا له لا علم له وحسب قولهم: (جاهل) وهم لا يُريدون نبيا جاهلا وهم يعتبرون انفسهم ملح الارض وسادتها فهم رفضوا طالوت (12) مع ان الله زاده بسطة في العلم والجسم ، فكيف يقبلون بنبي جاهل مثل موسى، ولما لم يكونوا قادرين على قلع موسى من التوراة، عمدوا إلى قلع النص من اساسه ورميه في كتاب آخر أخفوه بعناية طيلة قرون. والغريب ان مسرح الاحداث التي جرت على بني إسرائيل وأسست لتاريخهم تعرف الخضر جيدا من حدود فلسطين وسيناء والأردن وسوريا في دير الزور ،كما قال الأب بولس نعمان: (وأما (الخضر الأخضر)، فهو مكرم من بادية البلقاء ومؤاب، فهو على زعم العرب أول من امتطى جوادا وحمل رمحا وانتضى سيفا، وعلّمهم الخوض في ساحات الوغى). (13) إذن اين ذهبت قصة موسى والخضر وهذه التوراة بين أيدينا تخلوا منها ، والقرآن يُثبتها؟. بعد البحث والتنقيب في اكثر من مصدر وجدت أن اليهود وضعوا هذه القصة في اهم فصول (التلمود) (14) واخفوا اسماء ابطالها بعناية، وعلى عادتهم قاموا بتغيير الاسماء وبعض الاحداث وقادني السؤال عن السبب أيضا الذي من اجله وضعوا القصة في التلمود ،ووضعهم لاسم (الرابي يوحنان بن ليفي) بدلا من موسى ، فعرفت ان التلمود كتاب لا يزال يستقبل آراء وفتاوى وتفسيرات طبقة الحاخامات العليا ويُمكن بسهولة وضع اي شيء فيه بعكس التوراة التي انتشرت في العالم ولا يُمكن اضافة أي شيء لها.