ترى الدراسة الجديدة أن هناك مخاوف متزايدة مبررة من الحيوانات المفترسة الكبيرة وذلك في الأيام التي تعقب وصول القمر إلى ألمع حالاته فوفقاً للدراسة التي نشرت البارحة في مجلة Plos ONE اتضح أن الأسود الأفريقية تكون أكثر شراسة لكي تهجم وتقتل البشر في الأيام التي تلي مباشرة ليلة إكتمال القمر (أي القمر في حالة البدر). يتأتى خطر الأسود من حقيقة أنها تكافح كثيراً للنيل من فرائسها التي تراها قادمة نحوها في الليالي المضيئة أي حينما يكون القمر بدراً بينما في الأيام الـ 10 التي تلي اكتمال القمر يخفت ضوء القمر ولا يظهر إلا بعد غروب الشمس. فأي شخص يتواجد هناك عندما يبدأ الظلام سيكون فريسة يسهل التقاطها من قبل هذه القطط الجائعة جداً. ليلة اكتمال القمر الحلقة. يقول الباحث (كريغ بايكر) من جامعة مينيسوتا الامريكية: " يزداد عدد عمليات الهجوم في ساعات المساء بشكل ملحوظ وكبير في الأيام الـ 5 الأولى بعد ليلة اكتمال القمر ". بالنسبة لسكان تنزانيا التي ركز فيها الباحث باكر وزملاؤه بحوثهم يكون الخطر من الأسود حقيقي جداً فقد هاجمت الأسود الناس في جنوب تنزانيا أكثر من 1000 شخص بين عامي 1988 و 2009. وكان أكثر من ثلثي الهجمات قاتلة حيث أكلت الأسود الضحايا.
ليلة اكتمال القمر يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ليلة اكتمال القمر" أضف اقتباس من "ليلة اكتمال القمر" المؤلف: أنطونيو مونيوز مولينا الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ليلة اكتمال القمر" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
09 - إلى أقل من 0. 05، وشملت عينة التجربة 1, 571 مريضاً بالصرع واستغرقت أكثر من 341 يوماً. 2- السلوك البشري في عام 1996 قام النفساني إيفان كيلي من جامعة ساسكاتشيوان (مع جيمس روتون و روجر كولفير)بتحليل 37 دراسة كانت قد بحثت في العلاقة بين أطوار القمر الأربعة (أوجهه) والسلوك البشري فكشف تحليلهم عن عدم وجود علاقة كافية أو كبيرة. كما قاموا بفحص 23 من الدراسات التي ادعت وجود هذه الصلة لكن ما يقرب من نصفها احتوى على خطأ إحصائي واحد على الأقل. ليلة اكتمال القمر الصناعي. 3- حوادث الإنتحار فشلت دراسة شملت 4, 190 حالة انتحار في منطقة سكرامنتو من ولاية كاليفورنيا الأمريكية وعلى مدى 58 عاماً في تأكيد أي صلة مع أي طور القمر من أطوار القمر. في عام 1992 وفي ورقة بحث استعرض فيها مارتنز وكيلي وساكلوفسكي 20 دراسة هدفت إلى معرفة العلاقة المتبادلة بين أوجه القمر وحوادث الإنتحار. فوجدوا أن أغلبها لا تؤكد على تلك الصلة المزعومة وتلك الدراسات التي أثبتت وجود صلة لم تتفق نتائجها مع بعضها البعض. 4- جرائم القتل أفاد الطبيب النفسي أرنولد ليبر من جامعة ميامي وجود صلة لجرائم القتل في بلدة دايد من مدينة ميامي - ولاية فلوريدا الأمريكية مع أوجه القمر ، ولكن في وقت لاحق من تحليل البيانات بما فيه التحليل الذي أجراه الفلكي (جورج أبيل) لم يثبت ما توصل إليه (ليبر) من استنتاجات كما أشار كلاً من كيلي روتون و كولفر أن لايبر إلى استخدمه لإجراءات إحصائية غير مناسبة ومضللة.
في عام 1973 درس كلاً من (سمرفيل) و (بورست) و (اوسلي) عينة أخرى تضم 500, 000 مولود من مدينة نيويورك ووجدوا زيادة مقدارها 1 بالمئة قبل اكتمال القمر. 6- دخول المستشفيات والجرئم لم تكشف دراسة دامت 15 شهراً في جاكسونفيل من ولاية فلوريدا الأمريكية عن أي تأثير للقمر على معدلات الجريمة أو معدلات تسجيلات دخول المستشفيات على وجه الخصوص ولم يكن هناك أي زيادة في معدلات الجريمة في ليالي البدر وفقاً للتحاليل الإحصائية التي قام بها قسم شرطة جاكسونفيل. ليلة اكتمال القمر - ويكيبيديا. حيث حقق فقط 5 من أصل 15 بدراً نسبة أعلى من متوسط الجريمة في حين كان للعشرة الباقية معدل أدنى من المعدل العام ، وكانت الأيام التي سجلت أعلى من المعدل في الأشهر الأكثر دفئاً. ولم يظهر التحليل الإحصائي للزيارات إلى غرفة طوارئ مستشفى (شاندرز) أي تأثير للقمر المكتمل حيث كان كبقية الأيام. التأثير القمري في الأخبار إضافة إلى الموروث الشعبي والأساطير الحضرية وجدت الفكرة التأثير القمري أيضا طريقها إلى الأخبار في وسائل الإعلام: كان قد زعم أن القمر أثر على سلوك الناخبين في انتخابات الرئاسة الأمريكية في عام 2000 ادعت الشرطة في مدينة توليدو في ولاية أوهايو الأمريكية حدوث زيادة في معدل الجريمة بمقدار 5 في المئة خلال الليالي المقمرة (عندما يكون القمر بدراً) في حين أن الشرطة في ولاية كنتاكي عزت الإرتفاع المؤقت في الجريمة إلى إكتمال القمر واستند إدعاؤهم هذا إلى حدوث مطاردات لـ 3 سيارات ملغومة في غضون فترة 4 ساعات فقط.
؟ شاهت وجوه من كان هذا نطقهم ومنطقهم ، أضاعوا تعاليم الدين بسفه عقولهم وسنوا بين الناس بدعة وضلال لا يعقبها إلاّ فساد وشرّ عظيم. قبل أن يستفحل الأمر وتصبح الخناجر في الحناجر ، يجب أن يكون للدولة موقف حازم وللدعاة الشرعيين حضور ملفت عبر الكلمة والموعظة وخطب الجوامع ، وعلى الإعلام بكافة وسائله أن يتبنى هذا الأمر ويدعمه دون ملل أو كلل ، على الكتاب أن يسخروا أقلامهم لهذه القضية فهي أكثر أهمية من الكتابة عن حقوق المرأة التي حصروها في قيادة السيارة بينما تضطهد في المحاكم وبين يدي القضاة في ورثها فلا يعيرونها أي اهتمام! حديث شريف عن تكافؤ النسب والتناسب. نسبةالإناث في بلدنا على وجه الخصوص تعادل ثلاثة أضعاف الذكور ، إحصائيات المستشفيات تؤكد هذه المعلومة ، ونسبة العوانس تزداد عاماً بعد آخر ، الفتاة تُحرم من حقها الشرعي والعاطفي والاجتماعي فتعيش مكبلة مهمومة ، تخفي حزنها في أنين زفراتها وقلة حيلتها التي استعصت أمام جبروت الجهل والطمع إما بذريعة عدم تكافؤ النسب أو بأنانية والدها أو أخوتها في راتبها إن كانت معلمة أو موظفة. للأسف مجتمعنا يعيش التناقضات ، وكل منا مع ما تستهويه نفسه ويحقق مصالحه دون اعتبار لمصالح وحقوق الآخرين. إن لم تكن هناك عقوبات رادعة ومغلظة بحق كل من يثير مثل هذه النعرات ، فابشروا بشرّ مستطر وجهل لا يعلوه جهل ، سنرى الكثير من البدع القبلية تلغي الكثير من تشريعات ديننا وتلقي بظلالها وجهلها على حياتنا ونمط معيشتنا وتعاملنا مع بعضنا البعض.
حصة بنت محمد آل الشيخ اختارت "زبيدة" 28 سنة الطريق الخطأ عندما لجأت للقضاء لتكسب حكماً يسمح لها بالزواج ممن أرادته ورفضه أهلها بسبب عدم الكفاءة، فالقضاء لدينا لازال يعتبر مسألة كفاءة النسب فيفرق لأجلها ولو بعد الزواج فكيف والمسألة في شأن خطوبة، وكما هو أمر مشروع معمول به في مدرسة الفقه فهو كذلك في القضاء، زبيدة بعد تعنيف وعضل أخيها وأهلها لجأت لدار الحماية في عسير، ورفعت للقضاء قضيتها، لكنها صدمت من الحكم الذي جاء لصالح العاضل ضد المعنفة المعضولة، زبيدة لم تستسلم للحكم وتنوي الاستئناف لتبطله وتحصل على حقها في اختيار زوجها. لازال القضاء ينبش الورق الأصفر ليحكم به واقع اليوم، فيستمر الوعي بالواقع من خلال معايير تراثية تقليدية، معايير انتهت صلاحية استعمالها منذ قرون، ويبقى السؤال إذاً أين حق المرأة من مشروع الحماية من الإيذاء؟! حديث شريف عن تكافؤ النسب المئويه. أليس التردي الحقوقي هو الممهد لمزيد من الإيذاء واستمراء الإيذاء؟! كفاءة النسب هي مجرد انشداد رجعي مأزوم بالعنصرية القبائلية العربية، يقيد حق اختيار المرأة ويسلمه لإطار فقهي ضيق يرشح بالعنصرية والتعصب بل وبادعاء تكذّبه المقاصد، فأستاذ الفقه المقارن د. محمد النجيمي يدعي بأن الفقهاء اعتمدوا الكفاءة لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أقر العرب عليها، وهو تعد مكشوف تقوم بضده الأدلة من السيرة النبوية الكريمة، أما الغرض منه فالدفاع عن فقهاء العصبية القبلية، يتبنى النجيمي رأي أحمد بن حنبل في تكافؤ النسب فيقول: في حال تَمسّك الأولياء (وهم عصبة المرأة الأب والإخوة والأعمام وأبناؤهم) بشرط الكفاءة فإن للقضاء فسخ العقد!
اللغة الفقهية الموروثة وهي تتماهى مع الذكور تضيف بعداً مشاعياً للحق مع المرأة، وتؤطره بالرؤية العامة لها "العار"، ففي الشأن نفسه"تكافؤ النسب" يقول التراث (فهي حق للمرأة والأولياء كلهم القريب والبعيد حتى من يحدث منهم بعد العقد لتساويهم في لحوق العار بفقد الكفاءة) فالمرأة عار لذلك تصرفاتها ارتباطية فتلحق العار بغيرها، ولغيرها "الهاء تعود لمشاعية الأولياء الذكور" وحقهم بفسخ العقد دفعاً للعار!! (فلو زوجت المرأة بغير كفء فلمن لم يرض بالنكاح الفسخ من المرأة والأولياء جميعهم)"زوجت"فعل مبني للمجهول، لأنها لا تفعله بنفسها، بل بولاية ذكورية تشمل دائرة من يلحق بهم العار! (بيان لمن لم يرض فوراً وتراخياً، لأنه خيار لنقص في المعقود عليه أشبه خيار العيب، ويملكه الأبعد من الأولياء مع رضا الأقرب منهم به ومع رضا الزوجة دفعاً لما يلحقه من لحوق العار) المعقود عليه: المرأة، والعار والعيب ملحقات تحضر بحضور المرأة في الصورة، فأي بعد للعار والعيب في أمر حلال؟! هذا سؤال لا يحضر في ظل هذا المحفل العنصري البذيء. يقول: (يملك الفسخ الأبعد حتى لو وافق الأقرب، وترتيب الأولياء، الأب ثم أبوه ثم الابن وإن نزل ثم الأخ لأبويه وابنه كذلك ثم الأخ لأب وابنه كذلك ثم العم الشقيق وابنه كذلك ثم العم الأب وابنه كذلك، ثم المعتِق أو الولي أو الوكيل. حديث شريف عن النسب. )
ولا تحسب الأنساب تنجيك من لظى *** ولو كنتَ من قيسٍ وعبد مدانِ أبو لهب في النّار وهو ابن هاشــم *** وسلمانُ في الفردوس من خرسانِ Follow @ararnews
ولكن العرب من شأنهم أنهم لا يريدون أن يقوموا بتزويج أبنائهم من قبل العجم والموالي. وبالتالي فمن الأفضل أن يتم التعامل مثلما كانت أيام النبي عليه أفضل الصلاة والسلام يحدث بها.