الرسوم الدراسية وسياسة الدفع للعام الدراسي 2022/2021 Tuition Fees and Other School Fees 1- الأقساط الدراسية تختلف حسب المراحل الدراسية. 2- تم تقسيم السنه الدراسية لثلاثة فصول كالتالي: الفصل الأول من 5 سبتمبر 2021 والى 1 ديسمبر 2021 الفصل الثاني من 2 يناير 2022 والى 10 مارس 2022 الفصل الثالث من 3 ابريل 2022 والى 1 يوليو 2022 3- ملحوظة: الرسوم الدراسية التالية لاتشمل الرسوم الخاصة بالمواصلات ورسوم الكتب المدرسية والزى المدرسي.
من الأنشطة الصيفية بالمدرسة تدريب الكارتيه بمدرسة الدعوة الإسلامية بنين استعداد المدرسة للاحتفال بانتصارات اكتوبر المجيدة انتصارات اكتوبر المجيدة تصفيات الجمهورية لمسابقة تنمية القدرات المسرحية مدرسة الدعوة الإسلامية بنين تشارك بقوة في تصفيات الجمهورية لمسابقة تنمية القدرات المسرحية توجيه التربية المسرحية يشكر إدارة الدعوة الإسلامية بنين توجيه التربية المسرحية بمديرية التربية والتعليم يقدم باقة شكر للمدرسة المزيد
الرسوم المدفوعة والخاصة بالكتب والزى المدرسي وإختبارات الأيلتس وشهادة كامبريدج غير مستردة مطلقا. خدمة دروس اللغة العربية المكثفة لغير الناطقين بها فصلية وفى حالة رغبة ولي الامر بإلغاء الخدمة يرجى التبليغ بذلك خطيا قبل بدء الفصل الدراسي بشهر ولن يتم استرداد الرسوم الخاصة بالفصل الدراسي الذى تم فيه طلب الالغاء. ''الزي المدرسي إلزامي لجميع المراحل وارتداؤه واجب على جميع الطلبة ''
مدرسة الارقم الابتدائية بنين - البروجكتر - YouTube
عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Aug 2013 المشاركات: 17, 451 قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - قال في اللقاء المفتوح رقم (63): « السؤال: ما صحة الحديث الذي يحكي أن ألبان البقر دواء وسمنها شفاء ولحمها داء؟ الجواب: هذا الحديث الذي فيه أن لحم البقر داء هذا حديث باطل مكذوب على الرسول عليه الصلاة والسلام ، ولا يمكن أن يصح إطلاقاً؛ لأن الله سبحانه وتعالى يقول فيما أحل لنا: (ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الانثيين أمَّا اشتملت عليه أرحام الأنثيين) فأباح الله عز وجل لحم البقر، وهل الله تعالى يبيح لعباده ما هو داء ؟ لا. لا يمكن أن يبيح ما هو داء، إذاً: فهذا الحديث نعلم أنه مكذوب ، وقد خرجه بعض الأخوة من طلبتنا وبين أنه كذب لا يصح عن النبي عليه الصلاة والسلام » أ. هـ وقال في اللقاء رقم (182): « السؤال: في حديث لحوم البقر الذي جاء في آخره: أن لحمه داء. لحمها داء ولبنها دواء لعلاج. بعض العلماء المعاصرين صححه، فكيف الجمع بين تصحيحهم وبين تضعيف بعض علماء السلف ؟ الجواب: لا يحتاج هذا إلى جمع ، أتظن أن ربك سبحانه وتعالى يبيح لك ما فيه ضررك ؟ لا يمكن، إذا كان أباح لحم البقر بنص القرآن، كيف يقال: إن لحمها داء ؟!!
وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها (( أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى عن نسائه بالبقر)). ولو كان لحمها داء لما جاز التقرب به لله فالذي يجب القطع به أن هذا الأثر باطل وليس لتصحيحه وجه معتبر "
فيض القدير (٥٥٥٨): ( عليكم بألبان البقر فإنها شفاء وسمنها دواء ولحمها داء) قال ابن القيم: إنما كانت كذلك لانها تأكل بالنهمة وترعى من كل الشجر حلوها ومرها وترد المزابل ومراعي السوء وترعى من المقاذير وتذر الأطايب من الشجر أحيانا فلما صارت تأكل بالنهمة صار لحمها داء والسمن أو اللبن الحادث عن أخلاط الشجر دواء بالنهمة عليها نبت لحمها فصارت منزوعة البركة وكل شيء لا يبارك فيه فهو دواء في الدنيا والآخرة والدواء ضد الداء والشفاء بعد الدواء وهو البرء ( ابن السني وأبو نعيم) في الطب (عن صهيب) ورواه عنه أيضا الديلمي وغيره. فيض الباري على صحيح البخاري (٣٠٨٩): قوله: ( نحر جزورا، أو بقرة) وقد ثبت ذبح البقرة، وأكل لجمها في مواضع: منها في قصة بربرة، وكانت تصدق عليها؛ والثانية: أن النبي: ذبح بقوة عن نسائه في الحج، وتلك ثالثها، فمن ظن أنه لم يثبت عنه أكل لحم البقرة، فقد غفل عن تلك الأحاديث.
واستحسن هذا التأويل. اهـ. وحتى على قول من يقوِّي الحديث بمجموع طرقه - كالشيخ الألباني - فإنه لا يقتضي تحريم أو كراهية لحوم البقر عموما، ولذلك قال الألباني نفسه في السلسلة الصحيحة: وقد ضحى النبي -صلى الله عليه وسلم- عن نسائه بالبقر، وكأنه لبيان الجواز، أو لعدم تيسر غيره، وإلا فهو لا يتقرب إلى الله تعالى بالداء. اهـ. وانظري الفتوى: 76185. والله أعلم.
- لُحومُ البَقَرِ داءٌ، وسَمنُها ولَبَنُها دواءٌ. الراوي: [مليكة بنت عمرو] | المحدث: الزرقاني | المصدر: مختصر المقاصد | الصفحة أو الرقم: 790 | خلاصة حكم المحدث: حسن عليكم بألْبانِ البقَرِ ، فإنَّها دَواءٌ ، و أسمانِها فإنَّها شفاءٌ وإيَّاكمْ ولُحومَها ، فإنَّ لُحومَها داءٌ عبدالله بن مسعود | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 4061 | خلاصة حكم المحدث: صحيح التخريج: أخرجه الحاكم (8232)، وأبو نعيم في ((الطب النبوي)) (858) واللفظ له، والديلمي في ((الفردوس)) (4058) كُلُّ أُمورِ الخَلْقِ مُقدَّرةٌ بقَدَرِ اللهِ، وقدْ يَسَّرَ اللهُ لِعبادِه فِعلَ الأسْبابِ التي تُوصِلُهم إلى دَفْعِ المضرَّاتِ، والوُصولِ إلى ما فيه مَنفعَتُهم. وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "عليكُمْ بأَلْبانِ البَقَرِ"، أي: الْزَموها بكَثْرَةِ شُرْبِها كنَوْعٍ من أنْواعِ العِلاجِ؛ "فإنَّها دَواءٌ" من الأمْراضِ، وفي رِوايَةِ أَحْمَدَ من حَديثِ طارقِ بنِ شِهابٍ: "فإنَّها تَرُمُّ مِن كُلِّ الشَّجَرِ"، أي لا تُبْقي شَجرًا ولا نَباتًا إلَّا اعْتَلَفَتْ منه؛ فيَكونُ لَبَنُها مُركَّبًا من قُوى أشْجارٍ مُختلِفَةٍ، ونَباتاتٍ مُتنوِّعَةٍ، فتَنفَعُ في مُختلِفِ الأدْواءِ، إذْ قد يُصادِفُ الداءُ دَواءَه.