نبذة عن الكتاب: [مصنف عبد الرزاق: التعريف بالكتاب، نقلا عن موقع جامع الحديث]: (المؤلف) أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري اليماني الصنعاني (126-211هـ). (اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته) طبع باسم: مصنف عبد الرزاق تحقيق حبيب الرحمن الأعظمي، صدر عن المكتب الإسلامي ببيروت، سنة 1403هـ. (توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه) لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها: 1- نص على نسبته للمؤلف أصحاب كتب الفهارس؛ مثل: أ - حاجي خليفة في كشف الظنون (271). ب - الكتاني في الرسالة المستطرفة (ص: 40). ج - فؤاد سزگين في تاريخ التراث العربي (178) 2- نقل عنه جمع من أهل العلم في كتبهم مع العزو إليه، ومن هؤلاء: أ - الزيلعي في نصب الراية (186و 26و 390و 4و مواضع أخرى). ب - الحافظ ابن حجر في فتح الباري في عدة مواضع منها (18و 581 و283و 177) وفي الدراية (283و 243) ، وفي تلخيص الحبير (194 و2) وغيرها من المواضع. كتب عبد الرزاق - مكتبة نور. 3- ونقل الحافظ الذهبي في تذكرة الحفاظ (3) عن الإمام ابن حزم، أنه اعتبر هذا الكتاب مع كتب أخرى من أولى الكتب بالتعظيم، وصرف العناية إليها. (وصف الكتاب ومنهجه) اشتمل هذا الكتاب على (19202) نصًا مسندًا، رتبها المؤلف تحت (31) كتابًا، اشتمل كل كتاب على عددٍ من الأبواب.
– مصنف عبد الرزاق بن همام الصنعاني أبو بكر روابط المجلدات للتصفح أو التحميل…. – الجزء1 ……– الجزء2 ……– الجزء3 …… – الجزء4 ….. – جزء5 …… الجزء6 ……– الجزء 7 ……– الجزء 8 …… – الجزء9 … – جزء10 …… – الجزء11 ……– الجزء12 …… من حفاظ الحديث الثقات، من أهل صنعاء. كان يحفظ نحوا من سبعة عشر ألف حديث. مصنف عبد الرزاق تحقيق الأعظمي. (الجامع الكبير) في الحديث، قال الذهبي: وهو خزانة علم، وكتاب في (تفسير القرآن – خ) [ثم طُبِع] و (المصنف في الحديث – ط) ويقال له الجامع الكبير، حققه حبيب الرحمن الأعظمي الباكستاني المعاصر، ونشره المجلس العلمي الباكستاني في 11 جزءا. كان (رحمه الله) من العُبَّاد الصالحين، والعلماء العارفين، عاش حياة عبادة وصلاح وزهد، وكان محبًّا للعلماء وطلاَّب العلم. عن سلمة بن شبيب قال: سمعت عبد الرزاق يقول: "أخزى الله سلعة لا تنفق إلا بعد الكبر والضعف، حتى إذا بلغ أحدهم مائة سنة، كتب عنه، فإما أن يقال: كذَّاب؛ فيبطلون علمه، وإما أن يقال: مبتدع؛ فيبطلون علمه، فما أقل من ينجو من ذلك! ". قال أحمد بن صالح المصري: "قلت لأحمد بن حنبل: رأيت أحدًا أحسن حديثًا من عبد الرزاق؟ قال: لا". وقال أبو زرعة الدمشقي: "عبد الرزاق أحد من ثبت حديثه، وكان يحفظ نحوًا من سبعة عشر ألف حديث".
2- رواية إسحاق بن إبراهيم بن عباد الدبري عن عبد الرزاق روى عنه كتاب النكاح وغيره. 3- رواية محمد بن يوسف الحذاقي عن عبد الرزاق روى عنه كتاب أهل الكتابية وغيره، وقد أشار إلى هذه الروايات ابن خير الأشبيلي في (فهرسته). أما بالنسبة لصحة روايات إسحاق بن إبراهيم بن عباد الدبري فهي معتبرة عند أكثر المحدثين ما لم تخالف روايات الثقات، وأما سماعه لها في الصغر فيجعلها أشبه بالوجادة بل هي أقوى منها، والوجادة مقبولة عند بعض المتقدمين وعامة المتأخرين، وقد قطع بعض المحققين الشافعيين بوجوب العمل بها عند حصول الثقة بروايتها. قال السيوطي: وهذا هو الصحيح الذي لا يتجه غيره في هذه الأزمان قال ابن الصلاح فإنه لو توقف العمل فيها على الرواية لانسد باب العمل بالمنقول لتعذر شروطها. مصنف عبد الرزاق تحقيق محمد عوامة. انتهى. وقال ابن خير الأشبيلي في الفهرسة: إسحاق بن إبراهيم بن عباد الدبري وكان يستصغر في عبد الرزاق وكان العقيلي يصحح روايته عن عبد الرزاق وأدخله في كتاب صحيح الحديث الذي ألف، توفي في المحرم سنة 286 وقرأت بخط الحكم أمير المؤمنين: نا أحمد بن مطرف بن عبد الرحمن المشاط، نا أبو عثمان سعيد بن عثمان الأعناقي قال: رحل ابن السكري محمد بن عبد الله إلى صنعاء اليمن فامتحن أصحاب عبد الرزاق من بقي منهم، فألفى أبا يعقوب إسحاق بن إبراهيم بن عباد الدبري أفضلهم، فسأله عن مصنف عبد الرزاق كيف رواه.
14030 عبد الرزاق ، عن ابن جريج قال: سألت عطاء ، أيستمتع الرجل بأكثر من أربع جميعا ؟ وهل الاستمتاع إحصان ؟ وهل يحل استمتاع المرأة لزوجها إن كان بتها ؟ فقال: " ما سمعت فيهن بشيء ، وما راجعت فيهن أصحابي ". 14031 عبد الرزاق ، عن ابن جريج قال: أخبرني عبد الله بن [ ص: 501] عثمان بن خثيم أن محمد بن الأسود بن خلف أخبره ، أن عمرو بن حوشب استمتع بجارية بكر من بني عامر بن لؤي ، فحملت ، فذكر ذلك لعمر فسألها ؟ فقالت: استمتع منها عمرو بن حوشب فسأله ؟ فاعترف ، فقال عمر: " من أشهدت ؟ " قال: - لا أدري أقال: أمها ، أو أختها ، أو أخاها وأمها ، فقام عمر على المنبر ، فقال: " ما بال رجال يعملون بالمتعة ولا يشهدون عدولا ، ولم يبينها إلا حددته ". قال: أخبرني هذا القول عن عمر من كان تحت منبره سمعه حين يقوله قال: " فتلقاه الناس منه
وفي العصر الحديث، قام العلامة حبيب الرحمن الأعظمي بتحقيق الكتاب، وقام المكتب الإسلامي ببيروت بطباعة الكتاب بتحقيق الأعظمي. كما توجد رسالة علمية بعنوان «زوائد عبد الرزاق على الكتب الستة». شيوخ عبد الرزاق في المصنف [ عدل] وعدد المرويات في طبعة دار التأصيل هو (22126) وعدد الشيوخ (176)، [3] أكثر من روى عنهم عبد الرزاق في المصنف على تسلسل كثرة مروياته عنهم التسلسل الشيخ عدد مروياته 1 معمر 8415 2 ابن جريج 5106 3 الثوري 4671 4 ابن عيينة 1082 5 إبراهيم بن أبي يحيى 292 6 إسرائيل 257 7 معتمر 245 8 عبد الله بن عمر بن حفص 242 9 مالك 237 10 هشام القردوسي 230 11 هشيم 107 المراجع [ عدل]
مؤلفاته: 1- الجامع الكبير. 2- السنن. 3- تفسير القرآن. 4- المصنف. وقد جاء المصنف في أحد وثلاثين بابًا، أولها كتاب الحيض، وآخرها كتاب البيوع، وهو في أحد عشر جزءًا.
المخترعات تنفع ولا تضر ، سؤال هام ومفيد جداً للطالب ويساعده على فهم الأسئلة المتبقية وحل الواجبات والإختبارات. أعزائنا طلاب وطالبات المراحل التعليمية، سنعرض لكم في ضوء مادرستم الإجابة النموذجية لسؤال المخترعات تنفع ولا تضر. ويسعدنا في موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي موثوق ومتخصص أن نعرض لكم حل السؤال التالي: المخترعات تنفع ولا تضر ؟ الإجابة هي: العبارة خاطئة.
المخترعات تنفع ولا تضر ، عندما تنظر فيما حولك تجد الكثير من الاختراعات التي كانت من تفكير و ابداع صنع الإنسان، مثلاً لو نظرت في غرفة نومك ستجد حاسوبك و الهاتف الذكي الخاص بك، و إذا نظرت في المطبخ مثلاً ستجد الثلاجة و الخلاط و العجانة و آلة الفرم و آلة تسخين المياه و الغاز الكهربائي و المايكرويف و غيرها من الاختراعات، و في حال نظرت لغرفة المعيشة سترى التلفاز و المدفأة و المروحة و قد ترى المكيف أم في الحمام سترى الغسالة و سهان المياه و الحنفية و غيره. المخترعات تنفع ولا تضر أساس الاختراعات و السبب الذي يدفع ذوي الاختراع لاختراعها هو وجود مشكلة، مثل مشكلة عدم القدرة على الحفاظ على الطعام فإنه يتلف و يتعغن من حرارة الجو، ففكروا و اخترعوا الثلاجة و كذلك الغسالة و المصباح و العجانة و المكيف، و بعض من الاختراعات كان هدفها العمل على رفع مستوى الرفاهية على مستوى العالم و رفع سبل الراحة للناس. الإجابة: العبارة خاطئة.
وما كان منها فيه ضرر على الإسلام والمسلمين أو كان مشتملاً على محاذير شرعية فإنه حرام، وما لم يكن نافعاً ولا ضاراً كاختراعات اللهو الذي ليس فيه مخالفة شرعية فإنه من المباحات. والله أعلم.