اقوال الامام على عن العلم عبر موقع فكرة كان للإسلام دور كبير في انتشار رقعة العلم في العالم كله، فكانت الدعوة الاسلامية مثال حى لأهمية العلم ونشره في العالم كله، وازدياد المنفعة من هذا السلاح الكبير في محارة الجهَلْ والجاهَلْية. اقوال الامام على عن العلم وتوارث الجميع في الدعوة الاسلامية الأدوار في أهمية نشر العلم وامتداده الى العالم كله، منذ بداية الدعوة من النبى محمد صلى الله عليه وسلم وحتى العلماء في زمننا هذا مرورا بالصحابة والخلفاء الراشدين. لا تحقرن عبدا آتاه الله علما فإن الله لم يحقره حين آتاه إياه إذا جلست إلى العالم فكن على أن تسمع أحرص منك على أن تقول و تعلم حسن الاستماع كما تعلم حسن القول و لا تقطع على حديثه. اقوال الامام علي عن الدنيا. لا عزَّ أشرف من العلم كل وعاء يضيق بما جعل فيه إلاَّ وعاء العلم فإنه يتسع به ما أكثر من يعلم العلم ولا يتْبعه لو أن حملة العلم حملوه بحقه لأحبهم الله و ملائكته و أهَلْ طاعته من خلقه و لكنهم حملوه لطلب الدنيا فمقتهم الله و هانوا على الناس واضع العلم عند غير أهَلْه ظالم له الشاخص في طلب العلم كالمجاهد في سبيل الله إن طلب العلم فريضة على كل مسلم و كم من مؤمن يخرج من منزله في طلب العلم فلا يرجع إلا مغفورا فإن العالم العامل بغير علمه كالجاهَلْ الحائر الذي لا يستفيق من جهَلْه بل الحجة عليه أعظم و الحسرة له ألزم و هو عند الله ألوم.
والإمام علي -رضي الله عنه-: هو أبو الحسن الهاشمي علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم، وُلد قبل البعثة بعشر سنين، وتربّى في حجر النبي -صلى الله عليه وسلم- ولم يفارقه، وهو ممّن سبق إلى الإسلام، شهد مع الرسول -صلى الله عليه وسلم- جميع الغزوات إلا تبوك، وكان فارساً من فرسان الإسلام، وشهد له النبي -صلى الله عليه وسلم- بالجنة.
إلبس أخاك على عيوبه.. واستر وغـــط على ذنوبه واصبر على ظلم السفيه.. وللــزمان غلى خــــطوبه ودع الجــــواب تفضــّـــلاً.. وكِلِ الظلومَ إلى حسـيبه أُغمضُ عيـنـي في أمـورٍ كثيرةٍ و إني على تركِ الغُـمـوضِ قديرُ و ما عن عَمًى أُغضِي و لكن لرُبّما تَعامى و أَغضَى المَرءُ و هو بَصيرُ و أَسكتُ عن أشياء لو شِئتُ قُلتُها و ليس علينا في المقال أميرُ أصبّرُ نفسي باجتهادي و طاقتي و إني بأخلاق الجميعِ خبيرُ. أقوال سيدنا على ابن ابي طالب عن الحب من الأشياء الغير معروفة عن الأمام على ابن ابي طالب أن زواجه من السيدة فاطمة الزهراء أبنة نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم كان بأمر من الله سبحانه وتعالى وأنجب منها الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم ، وكان من المدونين للقراٌن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، ويقال أنه لم يتزوج غير السيدة فاطمة رضى الله عنها وحزن كثيرًا بعد وفاته ولم يتزوج غيرها ، فمن المعروف عن سيدنا على أنه كان ماهرًا في أقوال الحب واشعاره وإليكم بعض أقواله عن الحب. اقوال الامام على الانترنت. • استغنِ عمن شئت تكن نظيره، واحتج إلى من شئت تكن أسيره، وأحسن إلى من شئت تكن أميره • إِن كان ينطقُ ناطقاً من فضةٍ … فالصمت درٌ زانَه الياقوتُ • ضع فخرك، واحطط كبرك، واذكر قبرك، فإن عليه ممرك رثاء على أبن أبي طالب عند وفاة زوجتة فاطمة الزهراء حزن الإمام على ابن ابي طالب حزنًا شديدًا على فراق زوجتة السيدة فاطمة الزهراء بعد وفاتها حيث كان يحبها حبًا عميقًا ، وكتب إليها قصدية رثاء بعد دفنها عبر بها عن حزنه الشديد لوفاة زوجتة وما كان يشعر به في رثاء جميل يبكي من يقرائة ويبين حب الإمام على أبن أبي طالب الشديد إلى زوجتة ومدى تأثرة لفقدها.