قال لزوجته ما رأيت خيرا منك!!! فهل مدحها أم ذمها؟؟ - YouTube
حل قال رجل لزوجته ما رأيت خيرا منك فهل مدحها ام ذمها قال رجل لزوجته ما رأيت خيرا منك مدح ام ذم تفسير تفسير ما رأيت خيرا منك ما رأيت خيرا منك اسلوب مدح ام ذم اعراب ما رأيت خيرا منك قالت امرأة لزوجها والله ما رأيت منك خيرا يسعدنا أن نقدم لكم من خلال منصة موقع المساعد الشامل حل الكثير من الأسئلة الدراسية التعليمية ونقدم لكم حل السؤال: قال رجل لزوجته ما رأيت خيرا منك فهل مدحها ام ذمها قال رجل لزوجته ما رأيت خيرا منك فهل مدحها ام ذمها؟ اجابة السؤال هي: مدحها: ينفي أن رأى خيرا من زوجته كان يمدحها لأنه قال انه لم يرى افضل منها لأنه لو أراد ذمها لقال ما رأيت منك خيرا.
13-02-2020, 09:03 AM المشاركه # 13 عضو هوامير المؤسس تاريخ التسجيل: Dec 2005 المشاركات: 4, 397 يقول ما شاف من وجهها خير اذا كان قالها وهو زعلان والعكس 13-02-2020, 03:42 PM المشاركه # 14 تاريخ التسجيل: May 2016 المشاركات: 14, 786 قالت: ما رأيت منك خيرا قط". متفق عليه. كما جاء في الحديث والصحيح أن هذه الجملة مارأيت خيراً منك لا تعتبر سوى فزلكة وفضاوة تساؤلات لا تصدر من عربي قح من أهل اللغة بل من لسـان العجم بس هوي مين اللي حكاها لمرتو.. ؟ عنبسة 13-02-2020, 03:48 PM المشاركه # 15 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Nov 2013 المشاركات: 2, 573 تحتمل الاثنين معا 13-02-2020, 04:12 PM المشاركه # 16 تاريخ التسجيل: Jul 2008 المشاركات: 3, 966 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشمالي1432 على حسب الموقف والحاله اللي قالها... لانها تحتمل اجابتين - هو ونيته.. ؟ ومثلها ما رأيت شرا منك.... بدون فلسفه كلام هذا الحكيم هو الصحيح. 13-02-2020, 04:18 PM المشاركه # 17 تاريخ التسجيل: May 2017 المشاركات: 13, 248 كأنه قال لها ما رأيت خيرا بسببك 13-02-2020, 04:32 PM المشاركه # 18 مشرف منتديات هوامير تاريخ التسجيل: Aug 2012 المشاركات: 6, 170 ان كانت الماء موصولة بمعني الذي فهو مدح وان كانت نافية فهو ذم وتعتمد على نية القائل 13-02-2020, 04:37 PM المشاركه # 19 تاريخ التسجيل: Aug 2005 المشاركات: 3, 121 ذمها المفروض يستخدم اسلوب التفضيل على وزن افعل اذ يقول ما رأيت اخير منك 13-02-2020, 07:23 PM المشاركه # 20 تاريخ التسجيل: Jun 2013 المشاركات: 8, 337 إذا كان يقصدها بذاتها فهو يمدحها.
قال رجلٌ لزوجتِهِ: «ما رأيتُ خيرًا منكِ قَطُّ». فهل مدحها أم ذمَّها؟ يتردد مؤخرا هذا السؤال والجواب عليه يتوقّف على مراد القائل، فإن كلمة "خير" تأتي كاسم للخير وتأتي كاسم تفضيل. فإما أن يراد به المديح فيكون المعنى أنه لم يرَ أفضل منها أو يكون ذمّا فيكون نفيا للخيرية والمعنى أنه لم يرى الخير منها من قبل. ومثلها كلمة "شر" فإنها تأتي بمعنى السوء وبمعنى أسوء. إعراب الجملة: ما: حرف نفي مبني على السكون لا عمل له محل له من الإعراب رَأَيْتُ: فعل ماض مبني على السكون (أو الفتح المقدر لاتصاله بتاء الفاعل) والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل تقديره أنا. خَيْرًا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. (إن كان بمعنى الخير فهو بمعنى ما رأيت خيرا صادرا منك وإن كان بمعنى أفضل فالمقصود مثلا ما رأيت إنسانا أو امرأةً خيرا منك). مِنْكِ: حرف جر مبني على السكون لا محلّ له من الإعراب، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر اسم مجرور. قَطُ: ظرف زمان (لاستغراق الزمن الماضي) مبني على الضم في محل نصب مفعول فيه. ولا يشترط في رأى (وهو من أفعال القلوب) أن ينصب مفعولين إن دلّ على رؤية المعاينة.
صيغة الأذان والإقامة وللأذان صيغة متواترة منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فالأذان الذي استمر عليه بلال بين يدي رسول الله ﷺ هو ما ثبت من حديث عبد الله بن زيد بن عبد ربه، وصفته: "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسولُ الله، أشهد أن محمدًا رسولُ الله، حيَّ على الصلاة، حيَّ على الصلاة، حيَّ على الفلاح، حيَّ على الفلاح، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله". وصيغة إقامة الصلاة في هذا الحديث:"الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسولُ الله، حيَّ على الصلاة، حيَّ على الفلاح، قد قامت الصلاةُ، قد قامت الصلاة، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله".
ما صحة مقولة: "ذنب يدخل صاحبه الجنة"؟ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن دخول الجنة ليس بسبب الذنب, وإنما هو بسبب التوبة، كما قال الله تعالى عن عباده المتقين: وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ. أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ {آل عمران:136}. فليست الفائدة في الذنب بذاته, وإنما هي في الخوف من خطره الذي سبب التوبة، التي تورث ذلًا وانكسارًا، فتكون خيرًا مما قد يورثه العمل الصالح لدى بعض الناس من العجب, وهذا الكلام ذكره بعض السلف, كما قال ابن القيم في مدارج السالكين، ولكنه لا يراد به التنويه بالذنوب, كما قال المناوي في فيض القدير عن ابن عطاء الله.. رب معصية أورثت ذلًا وافتقارًا، خير من طاعة أورثت عزًا واستكبارًا. اهـ. قال المناوي: وهذا كله ليس تنويهًا لارتكاب الخطايا، بل المراد أنه إذا أذنب فندم بذله وانكساره، نفعه ذلك.
لقد كان يستوقفُني دائمًا في سِير الصّحابة حوارٌ قصيرٌ جدًا، يتكرّرُ دائمًا في يومِهم وليلتِهم: إذا سُئلَ أحدُهم: إلى أين؟ أجابَ ببساطة:.... ؟؟؟؟؟ للمتابعة اضغط هنا القراءة هي الطريقة الوحيدة التي يستطيع الإنسان أن يأخذ بها زمنه، وزمن غيره📚 اذكار الصباح للشيخ #محمدجبريل 📊هل تبحث عن منشورات دينية وأدعية ؟؟ الحذف بعد ساعة