الفقر وفقدان الأمن الغذائي تشير الإحصائيات إلى أن الأشخاص الذين يفتقدون الأمن الغذائي حول العالم يبلغ نسبة سكان الريف منهم حوالي 75%، نظرا لاعتمادهم الأكبر على الانتاج الزراعي الذي يتم بطرق عتيقة ولا يتمكنون من خلاله من تأمين المعيشة، ويصبحون في حالة من الفقر المدقع. استنزاف الموارد الطبيعية نظرا لاعتماد الحياة الريفية على المجال الزراعي، فإن رأس مالها هو الموارد الطبيعية وخصوبة الأراضي، لذا فإن التدهور البيئي والتغيرات المناخية والتصحر من الأمور التي تضعف قدرة الانتاج الزراعي وبالتالي صعوبة الحياة في الريف، لذا يفكر الأشخاص الذين يعانون من تلك المشكلة في التوجه للحياة بالمدينة. بوربوينت درس توزيع السكان اجتماعيات ثالث متوسط - حلول. ضعف الخدمات بالريف من المعروف أن المقارنة بين الخدمات الحكومية والترفيهية وغيرها بين الريف والمدينة تأتي لصالح الأخيرة، لذا فإن الأشخاص ينزحون من الريف إلى الحضر بغرض تسهيل الحصول على الخدمات التي يحتاجونها في حياتهم العملية والصحية والتعليمية وغيرها. من النتائج السلبية النزوح الريفي للنزوح الريفي العديد من النتائج السلبية، و التي سنسردها لكم في السطور التالية: الآثار الاقتصادية: تتمثل الآثار الاقتصادية للنزوح الريفي اقتصاديا في افتقار الريف إلى الكفاءات، نتيجة النقاط التالية: تساعد الخدمات والصناعات الموجودة في المدينة على التغلي على البطالة.
تنشأ العديد من المهن وبالتالي ارتفاع أجر العامل الذي يهاجر إلى الحضر. نتيجة لما سبق ينخفض مستوى الأجر عن السابق وترتفع بالتالي نسبة البطالة ممما ينعكس على الكفاءات في الريف وافتقادها. من النتائج السلبية Archives - تعلم. الآثار الديموغرافية: من الآثار السلبي النزوح الريفي أيضا تغير عدد السكان بسبب الهجرة الريفية والتي ينتج عنها زيادة العدد في المدينة وبالتالي ظهور العشوائيات ونقص الخدمات العامة وارتفاع الانحراف والبطالة وغيرها من النتائج السلبية الناتجة عن تكدس السكان في منطققة ما. الآثار الاجتماعية: تنتج عن ممارسة العادات الريفية من قبل الريفيين المنتقلين إلى المدينة العديد من المشاكل الاجتماعية منها الجرائم وغيرها [2] وفي نهاية مقالنا من النتائج السلبية النزوح الريفي يجب الإشارة إلى أنها من أكثر الظواهر التي يعاني منها أغلب دول العالم وينبغي الحد منها للتخلص من آثارها السلبية. المراجع ^, الهجرة القروية, 17/2/2020 ^, هجرة
من النتائج السلبية النزوح الريفي يعد واحدًا من أهم المواضيع التي تهم الباحثين والطلاب، لما لتلك المشكلة من آثار جانبية وأضرار كثيرة وكذلك أسباب متعددة، وفي سطور هذا المقال سوف نتعرض بالتفصيل إلى أسباب ونتائج النزوح الريفي وتسليط الضوء على هذا المفهوم بشكل أدق. ما هو النزوح الريفي النزوح الريفي عبارة عن هجرة قروية، يقوم فيها الأشخاص القاطنين بالقرى بالتوجه نحو المدينة للعيش فيها سواء أكان بمفردهم أو مع أسرهم بالكامل، وذلك بغرض التخلص من الحياة القروية والانتقال إلى حياة الحضر والعمل بها، رغبة منهم في مواكبة العصر والاستمتاع بالتطورات التي تحدث في الحضر وقد يحدث النزوح الريفي بشكل اضطراري أو اختياري وأيا كانت طريقة حدوثه فهو من الظواهر المعاصرة في الكثير من بلاد العالم، والتي ينتج عنها العديد من الآثار السلبية.
وإنَّ العيش في ظروف البيئة الفقيرة قليلة الموارد ونقص فرص العمل في الأرياف، تعمل على دفع الأفراد بعيداً عن الريف باتجاه المدينة ويترك أفراد الريف بسبب قلَّة الرعاية الصحية وقلَّة فرص المتعلقة بالتعليم والتغيرات البيئية مثل الجفاف والفيضانات وقلّة الأراضي التي تنفع للزراعة. الآثار المترتبة على الهجرة: من الآثار الإيجابية المترتبة على الهجرة ما تتمثل في خلق فرص عمل جديدة والعمل على تطوير البنية التحتية والتكنولوجية، وتحسين مستوى المواصلات ووسائل الاتصال والتعليم والمرافق الصحية. أمَّا الآثار السلبية فتتمثل في قلّة المساكن وذلك نتيجة لزيادة عدد السكان وازدحامهم في مناطق صغيرة المساحة، كما واجهت الحكومة العديد من المشاكل التي تُعَدّ كبيرة نوعاً ما مثل إدارة المرافق ومياه الصرف الصحي، في الفترة التي ازدادت فيها أعداد المهاجرين. على الرغم من توفر فرص العمل تُعَدّ من أهم أسباب الهجرة وبالتالي البطالة تُعَدّ من أهم الآثار المترتبة على الهجرة، فالهجرة من الريف إلى المدينة يؤدي إلى نقص في الشواغر المتوافرة للعمل، ويعتبر غلاء المعيشة في المدينة من الأسباب الرئيسية التى تعمل على تشكل الأحياء الفقيرة.
يهاجر كثير منهم إلى المدن نشاط 2 يستخرج الطلبة من موقع الهيئة العامة للإحصاء عدد سكان ثلاث مدن في منطقتهم، ثم يبينون سبب جذب السكان إليها. على حسب منطقة الطالب
أسباب بيئية أثّرت بعض العوامل البيئية في الهجرة من القرية إلى المدينة في العديد من البلدان النامية، [٢] وفيما يأتي بعض الأمثلة عليها: [٢] تقلبات المناخ. الظروف والكوارث الطبيعية المتكررة؛ كالفيضانات، والزلازل، والبراكين، والجفاف. [٣] نتائج الهجرة من القرية إلى المدينة نتائج إيجابية ساهمت الهجرات من القرية إلى المدن في ازدهار هذه المدن بشكل كبير، وهو ما انعكس بشكل إيجابي على الوضع الاقتصادي والاجتماعي والخدماتي فيها؛ ويتّضح ذلك من خلال ما يأتي: [٤] [٥] تقليل نسب البطالة. حصول الأفراد على فرص عمل أفضل. تحسين نوعية حياة الناس. تحقيق النمو الاقتصادي؛ خاصة أنّ تجميع الموارد الاقتصادية والبشرية في مكان واحد يُحفّز على الابتكار؛ والتطوير في المجالات الاقتصادية، والصناعية؛ وحتى العلمية والتكنولوجية. تسهيل حصول الناس على الخدمات التعليمية، والصحية؛ وغيرها من السلع والخدمات الأساسية. مساعدة الأطفال على تحصيل فرص أفضل للتعليم العالي؛ وإتاحة العديد من الخيارات أمامهم لاحقاً فيما يخص مهنتهم المستقبلية. تحسين حياة الناس الاجتماعية؛ خاصة أنّ سكان المدن يعكسون خلفيات دينية، واجتماعية، وثقافية، متنوعة؛ مما يُحقّق نوعاً من الانسجام المجتمعي الذي يُساهم بشكل كبير في كسر الحواجز الاجتماعية والثقافية بينهم؛ ويُساعدهم على تعلم ثقافات ولغات جديدة.