09-12-2007, 11:03 PM # 1 عضو مر من هنا تاريخ التسجيل: Jun 2007 الدولة: IN MY MIND المشاركات: 8, 812 معدل تقييم المستوى: 23 التمس لاخيك ولو سبعين عزرا ده حديث لسيدنا محمد على افضل الصلاه والسلام وبكره رمضان تعالو نلتمس لبعض الاعزار وكلنا نسامح بعض الى زعلان من حد يسامحه اوكى ؟؟؟؟؟ اعضاء غير ملاحظة: فليس هذا حديثا، بل هو قول لجعفر بن محمد، أخرج الإمام البيهقي بسنده في شُعَب الإيمان إلى جعفر بن محمد قال: إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره فالتمس له عذرا واحدا إلى سبعين عذرا، فإن أصبته، وإلا، قل لعل له عذرا لا أعرفه. ألتمس لأخيك سعين عذرا . . هل هو حديث ؟ | الشبكة الوطنية الكويتية. وأخرجه ابن عساكر بسنده إلى محمد بن سيرين من قوله أي من قول ابن سيرين، ولفظه: قال ابن سيرين: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرا، فإن لم تجد له عذرا فقل لعل له عذرا. والله أعلم. الرقابة التعديل الأخير تم بواسطة سيل الحب; 10-01-2013 الساعة 10:11 PM
كتابة: - آخر تحديث: 23 يونيو 2021 نشرت في: يونيو 23, 2021 9 مشاهدات التمس لأخيك سبعين عذرا فالتماس العذر للغير تم ذكره في أحاديث عدة، وقد دعا الله سبحانه وتعالى جميع الأشخاص بهذه الصفة الأخلاقية، كما أن النبي عليه الصلاة والسلام حث أيضًا على التماس الأعذار لمن حولنا. حديث عن التماس العذر الله عز وجل دعانا لأن نلتمس العذر للآخرين، وهناك حديث عن التماس العذر قد قاله الرسول عليه الصلاة والسلام وأيضًا غيره من الأحاديث: قال صلى الله عليه وسلم "إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا ولا تحسسوا ولا تنافسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا". كما قال الرسول عليه السلام "لا شخص أحب إليه العذر من الله، من أجل ذلك لعق الله المرسلين، مبشرين ومنذرين". سيدنا عمر رضي الله عنه قد قال "لا تظنن بكلمة خرجت من أخيك سواء تجد لها في الخير محملًا، وضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيكم منه ما بعلبك" التمس العذر للآخرين الآن صار التماس العذر أمر محال تقريبًا. ما صحة حديث: «التمس لأخيك سبعين عذراً»؟ - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام. إذ أن الأشخاص بالوقت الحالي يسيئون الظن بغيرهم كثيرًا. كما أن العذر يعني الحجة التي بواسطتها يتم الاعتذار عندما يُخطئ الإنسان أو يتصرف تصرفًا غير لائقًا به. العذر أيضًا قيل عنه أنه يقم بتحرير الشخص من كافة الذنوب المتعلقة به بواسطة الإنكار.
كذلك روي البيهقي عن محمد بن سيرين، إذ قال: "إذا بلغت عن أخيك شيء فالتمس به عذرًا، فإن لم تجد له عذرًا، فقل له: عُذرٌ". أيضًا أن الشيخ والأستاذ الدكتور أحمد الحجي الكردي يقول: التمس لأخيك ألف عذر، فإن لم تجد فقل: ما أقساك يا قلبي!. إنه تبعًا لكل هذا فإن الكلام القائل بالتماس العذر سبعين عذرًا ليس حديثًا عن النبي عليه الصلاة والسلام. لكننا لا بد أن نعرف أن المعنى الخاص به صحيح. قد يهمك أيضاً: فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين التمس العذر لصديقك ربما من الممكن أن يكون الشخص لديه أعذار كثيرة ومبررات لا تعرفها أنت. لذا التمس العذر لصديقك ، فإن هذا ما حثنا إليه الرسول صلى الله عليه وسلم. إنك تغضب كثيرًا من صديقك أو أي شخص آخر لمجرد أن رأيت موقف من الظاهر أن به إساءة لك. حيث أنك ترى أنه قد فعل هذا عن عمد. لكنه من الممكن أنه لم يقصده على الإطلاق، كما أن الأمر في أحيان كثيرة يبلغ إلى القطيعة. ذلك بالرغم من أن ذلك الموقف من الممكن أن يكون به تبريرًا يخلف ظنك. اكتشف أشهر فيديوهات التمس لاخيك العذر | TikTok. لذا التمس العذر لصديقك ، حيث أن كل هذا يعلمنا ذلك، ليس فقط الصديق بل للأشخاص جميعهم. فلا بد علينا ألَّا نتصيد لهم زلاتهم وكذلك الأخطاء. فإن كنت معصومًا من الخطأ، فالآخرين أيضًا كذلك.
راجعها واعتمد الحُكم عليها المشرف العام طريقة البحث تثبيت خيارات البحث - حديث: ((التمس لأخيك بِضعًا وسبعين عُذرًا)). الدرجة: الحديث بهذا اللفظ لم نجدْه، لكنْ هناك حديث صحيح رواه أبو داود في سننه عن عبد الله بن عمر، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله كم نعفو عن الخادم؟ فصمت ثم أعاد عليه الكلام فصمت فلما كان في الثالثة قال: اعفوا عنه في كل يوم سبعين مرة.
(6) استحضار آفات سوء الظن: فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32]. وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء:49]. إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين.