كم مرة يجب أن تفعلي هذا اشربي 2-3 أكواب من عصير التوت البري في اليوم. لا يساعد استهلاك عصير التوت البري الخالي من السكر على تقليل تكاثر البكتيريا فحسب، بل يساعد أيضاً في الحد من انتشارها، وبالتالي يحافظ على التهاب اللثة. تمنع مركبات البروانثوسيانيدين الموجودة في عصير التوت البري البكتيريا من تكوين غشاء حيوي على الأسنان واللثة. يحتوي العصير أيضاً على خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات تسرع عملية الشفاء من نزيف اللثة وتورمها. 6. عصير الليمون لعلاج التهاب اللثة ملعقة كبيرة من عصير ليمون كوب من الماء ما عليك القيام به: امزجي عصير الليمون بالماء واستخدميه كغسول للفم. اغسلي بهذا المحلول فمك لمدة 1-2 دقيقة ثم ابصقيه. اشطفي فمك بالماء النظيف. استخدمي غسول الفم المصنوع منزلياً كل صباح ومساء؛ حتى تشعري بالراحة. معجون لالتهاب اللثة - الطير الأبابيل. يحتوي الليمون على حامض الستريك وحمض الأسكوربيك الذي له تأثيرات مضادة للميكروبات على بكتيريا الفم. 7. مسحوق كايين لعلاج التهاب اللثة معجون الأسنان فرشاة الأسنان مسحوق حريف أضيفي قليلاً من مسحوق حريف إلى معجون أسنانك المعتاد وقومي بتنظيف أسنانك به. استخدمي هذا العلاج كل يوم حتى تلتئم عدوى التهاب اللثة.
ذا كنت تعانين بالفعل من التهاب اللثة، فإن الذهاب إلى طبيب الأسنان ليس الحل الوحيد. هناك العديد من العلاجات المنزلية التي يمكن أن تخفف الألم. فيما يلي قائمة بأفضل العلاجات المنزلية لالتهاب اللثة التي يمكن أن توفر الراحة من هذه الحالة المؤلمة. كيفية التخلص من التهاب اللثة في المنزل 1. الغرغرة سوف تحتاجين: ملعقة كبيرة ملح طعام كوب من الماء الدافئ ما عليك القيام به: تحضير المحلول عن طريق خلط الملح في الماء. الغرغرة بهذا المحلول بعد تنظيف أسنانك بالفرشاة. كم مرة يجب أن تفعلي هذا؟ كرري هذا 3-4 مرات في اليوم، خاصة بعد وجبات الطعام. الماء المالح مضاد للبكتيريا. يهدئ اللثة ويساعد على تقليل التورم الناجم عن التهاب اللثة. 2. جل الصبار لعلاج التهاب اللثة ورقة الصبار اقطعي الورقة جانباً وانقلي الهلام الموجود بالداخل إلى وعاء. ضعي طبقة من هذا الجل على اللثة المصابة. معجون لالتهاب اللثة بالليزر. يمكنك تركه أو الغرغرة بعد بضع دقائق بالماء العادي. قومي بتخزين ما تبقى من هلام الصبار في وعاء محكم. ضع جل الصبار مرتين في اليوم. يمكن أن يساعدك تطبيق جل الصبار على اللثة في التخلص من التهاب اللثة، وكذلك تراكم البكتيريا. وذلك لأن الصبار يحتوي على مركبات مضادة للالتهابات.