وأشار الرئيس إلى أن "كل شيء يهون ولكن تبقى مصر"، معتبراً أن كلمة "نحافظ على مصر" ليست كافية ولكن نبنيها وننميها، لافتا إلى أن مصر واجهت خلال السنوات الماضية العديد من التحديات غير المسبوقة. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا ترشيحات: مستشار الرئيس: تطعيم 75% من سكان مصر يساهم في عودة الحياة الطبيعية متحدث الحكومة المصرية: لم نتخذ قراراً بتغيير سعر الخبز المدعم حتى الآن المخابز المصرية: زيادة أسعار العيش السياحي بدءاً من اليوم لأول مرة في تاريخها.. سكك حديد مصر تطلق قطار درجة ثالثة مكيف الثلاثاء المقبل
مع قرب عودة الحياة الطبيعية في السعودية يوم الأحد المقبل 29 شوال (21 يونيو)، شددت وزارة الصحة، أمس الثلاثاء، على ضرورة اتباع التعليمات والإجراءات الاحترازية من لبس الكمامات وغسل اليدين وتغطية الفم والأنف جيداً، وعدم ملامستهما والحرص على التباعد الجسدي. ووجه المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي، رسالة للسعوديين والمقيمين، مع اقتراب موعد عودة الحياة لطبيعتها، قائلا إن عودة الحياة لطبيعتها تحمل معها تقييماً وتقديراً لأي مخاطر واحتياطات واحترازات لازمة، وهناك أنماط وأمور مهمة وجديدة لا بد من مراعاتها في الأسواق والمطاعم والأماكن العامة ومقرات العمل وعند السفر. وأضاف أن هناك اشتراطات وبروتوكولات يجب مراعاتها من الجميع، وأن الالتزام بهذه الأنماط سيقلل من فرص انتشار وانتقال العدوى، مع ضرورة أن يتحلى الجميع بالوعي والالتزام بالسلوكيات الصحية. السيسي: مصر حريصة على البناء والتنمية بالتوازي مع محاربة الإرهاب - معلومات مباشر. وأعادت وزارة الداخلية السعودية التذكير بعقوبة تعمد مخالفة الإجراءات الاحترازية والتدابير (البروتوكولات) الوقائية المعلنة بتاريخ 6 شوال 1441هـ بـ (1000) ريال، ويشمل ذلك عدم استخدام الكمامات الطبية أو القماشية أو ما يغطي الأنف والفم، أو عدم الالتزام بمسافات التباعد الجسدي، ورفض قياس درجة الحرارة عند دخول القطاعين العام أو الخاص؛ وعدم الالتزام بالإجراءات المعتمدة عند ارتفاع درجة الحرارة عن 38 درجة مئوية، وذلك في الحالات المنصوص عليها في تلك الإجراءات والتدابير (بروتوكولات)، وتضاعف العقوبة في حال التكرار.
وغداة إعلان فتح أبوابها أمام السياح البريطانيين، قالت البرتغال أمس إنها ستسمح ابتداء من غد الاثنين بـ«جميع أنواع الرحلات»، بما فيها «غير الضرورية»، من أغلب الدول الأوروبية.... المزيد
مع الطلب المتنامي على الكمامات خلال الفترة القادمة ، هناك فرصة كبيرة للأسر المنتجة ، والمتاجر الالكترونية ، والمنشآت الصغيرة ، في صناعة الكمامات القماشية وبيعها. — عبدالرحمن الحسين (@aalhusain) May 25, 2020 ومع الرفع المرتقب للقيود المفروضة على التنقل والعمل والسفر، فإن الطلب على الكمامات القماشية سيزيد بشكل لافت، حيث ظل سكان أكبر بلدان الخليج العربي منذ أوائل مارس/آذار الماضي، خاضعين لقيود عديدة بينها فرض حظر تجول شامل وجزئي في عموم البلاد، ما قلل من الطلب على الكمامات بشكل كبير. تفاصيل عودة الحياة الطبيعية في السعودية بعد كورونا - موقع محتويات. ويعيش في السعودية نحو 33 مليون نسمة، أكثر من ثلثهم وافدين أجانب غالبيتهم سيعودون لأعمالهم بجانب موظفي القطاع الحكومي بعد اقتصار العمل في الفترة الماضية على قطاعات محدودة في مجال الأمن والصحة والتموين. وسيتاح للأسر المنتجة، وهي أسر سعودية أصدرت لها الحكومة لائحة تنظيمية في العام 2018، بجانب توفير قروض ومعارض لتسويق منتجاتها، الاستفادة من فرص الطلب المتنامي على الكمامات القماشية، بجانب المنشآت الصغيرة، فيما سيتاح للأفراد العمل على تسويق تلك الكمامات وبيعها عبر المتاجر الإلكترونية. وتقول الرياض إنها تمكنت في الفترة الماضية من تعزيز قدرتها على مواجهة المرض من كل النواحي، بما في ذلك زيادة الطاقة الاستيعابية لقطاعها الصحي، بعد أن بلغ عدد الإصابات بكورونا نحو 75 ألف حالة، تعافى منهم نحو 46 ألفا وتوفي 399 آخرين.
ـ إضافة إلى استمرار عمل الأنشطة المستثناة في القرارات السابقة؛ يتم السماح بفتح بعض الأنشطة الاقتصادية والتجارية وممارستها لأعمالها، في فترة السماح. - استمرار منع كافة الأنشطة التي لا تحقق التباعد الجسدي بما في ذلك: صالونات التجميل، وصالونات الحلاقة، والنوادي الرياضية والصحية، والمراكز الترفيهية، ودور السينما، وغيرها من الأنشطة التي تحددها الجهات المختصة - استمرار تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي في الأماكن العامة في جميع الأوقات، ومنع التجمعات للأغراض الاجتماعية لأكثر من 50 شخصًا، مثل: مناسبات الأفراح ومجالس العزاء ونحوها. ثالثا: ابتداءً من يوم الأحد 21 حزيران 2020 تتم العودة لأوضاع الحياة الطبيعية في جميع مناطق المملكة ومدنها إلى ما قبل فترة إجراءات منع التجول - فيما عدا مدينة مكة المكرمة - مع الالتزام التام بالتعليمات الصحية الوقائية والتباعد الاجتماعي، والحرص على المحافظة على حماية الفئات الأعلى خطرا من الإصابة بخاصة كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة وأمراض تنفسية. رابعاً: فيما يخص مدينة مكة المكرمة.. يتم تطبيق الإجراءات في البند أولاً ابتداءً من يوم الأحد 31 مايو 2020 حتى نهاية يوم السبت 20 يونيو 2020، والبند ثانياً ابتداءً من يوم الأحد الموافق 21 يونيو 2020.
ووفر وجود السائقين السعوديين، حسب وزارة النقل، آلاف الفرص الوظيفية وأسهم في زيادة الدخل للأفراد والأسر. وعملت الوزارة على إطلاق حملة برنامج دعم النقل الموجه تحت شعار "مشوار الـ42 رحلة"؛ لدعم وتحفيز العاملين في نشاط توجيه مركبات نقل الركاب عبر تطبيقات الأجهزة الذكية بالتعاون مع الهيئة العامة للنقل وصندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" وبنك التنمية الاجتماعية وشركة عمل المستقبل. وتستهدف الحملة المواطنين من الجنسين الراغبين في العمل بخدمة نقل الركاب، عن طريق التحاقهم بمزودي الخدمة المعتمدين لدى الهيئة العامة للنقل، حيث تدعمهم حملة "مشوار الـ42 رحلة" بـ40% من إجمالي الدخل الشهري، ليكون بحد أقصى 2400 ريال، إضافة إلى مبلغ تحفيزي 3000 ريال (800 دولار)، يُصرف كل 6 أشهر. وتعد الحملة إحدى المبادرات الهادفة إلى رفع مستويات التوطين، عن طريق تغطية الاحتياج في هذا النشاط وإيجاد فرص عمل جديدة وفق أنماط العمل المختلفة. ووضعت الوزارة عدة شروط للدعم، أبرزها أن يكون المتقدم سعودياً، وألا يقل عمره عن 20 عاماً، ولا يزيد على 60 عاماً، وأن يكون حاصلاً على وثيقة العمل الحر "قائد مركبة نقل موجه" سارية المفعول من خلال بوابة العمل الحر.
Twitter Facebook Linkedin whatsapp ما سبب مشكلة استقدام السائقين؟ إجراءات الحظر للدول التي يتم استقدام سائقين منها. ما أبرز حلول السلطات السعودية؟ تشجيع المواطنين للعمل كسائقين. ما تكلفة التنازل عن السائقين في السعودية؟ تصل إلى أكثر من 5 آلاف دولار. بعد مكافحة جائحة كورونا والعودة للحياة الطبيعية تدريجياً في السعودية، بدأت تظهر بعض النتائج السلبية للإجراءات الاحترازية التي اتخذتها السلطات لمواجهة المرض التاجي، ومن أبرزها وقف استقدام السائقين من عدد من الدول. وظهرت على السطح في السعودية مشكلة عودة السائقين من بعض الدول المحظورة، كالهند، وباكستان، خاصة مع عودة المدارس وحاجة العائلات لسائقين لتوصيل أبنائهم إلى أماكن دراستهم. وتعتمد المملكة على السائقين الموجودين فيها حالياً ولم يغادروها خلال فترة الجائحة والإغلاقات، حيث لم يدخل لها سائقون جدد؛ وهو ما تسبب في ارتفاع كبير بتكلفة استقدام ورواتب السائقين لتبلغ قرابة 40% و50%. وأصبح الطلب يفوق المعروض في استقدام السائقين بشكل كبير بالمملكة، حتى إن المقابل المالي للتنازل عن السائقين ارتفع خلال الفترة الماضية ليصل إلى نحو 20 ألف ريال سعودي (5334 دولاراً أمريكياً)، وهو ما أكدته صحيفة "الوطن" المحلية في تقرير لها (الجمعة 17 سبتمبر الجاري).