ويضم الكتاب الآلاف من الحكم الشعبية، والأمثلة القديمة والمقولات المأثورة، المستوحاة من الحياة اليومية، والتي قامت الكاتبة بتحليلها عبر صفحاته. وتقول نورة، إن حلمها بتأليف هذا الكتاب الضخم، بدأ منذ أن كان عمرها 13 عاما، بسبب اهتمامها الشديد بتدوين كل الحكم والأقوال المأثورة، والأمثلة الشعبية، التي تسمعها في محيطها الاجتماعي في دفتر خاص. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
أما عالم الأحياء تشارلز دارون فقد ترك 1480 كتابا، في حين تمتلك أوبرا وينفري 1500 كتاب، وفريدرك دوجلاس 2000 كتاب، والروائي ديفيد ماركسون 2500 كتاب. وتشير تمبل وود إلى أن المراكز الـ10 المختارة في القائمة قد لا تكون دقيقة، لأن هواة اقتناء الكتب لم يسجلوا مكتباتهم، وجاء ترتيب القائمة كالتالي: كارل لاجرفيلد "300 ألف كتاب" خلال ورشة عقدها على هامش المهرجان الدولي للموضة والتصوير عام 2015، قال كارل لاجرفيلد، الذي رحل عن عالمنا في فبراير/شباط الماضي: "كل ما أقوم به اليوم هو جمع الكتب، إذا ذهبت إلى منزلي لن تجد غرفة فارغة لشيء آخر غير الكتب، ستجد نفسك تسير بينها، وانتهى الأمر بي إلى 300 ألف كتاب، وأعتقد أنه رقم كبير جداً لشخص واحد". وتضم مكتبة مصمم الأزياء كتبا باللغة الإنجليزية والألمانية والفرنسية، ولاستيعاب هذا الكم الكبير من المجلدات، صمم "لاجرفيلد" مكتبته بشكل أفقي وليس رأسيا، مع وجود ممر يسمح بالوصول للرفوف العليا. اكبر كتاب في عالم. جورج لوكاس "27 ألف كتاب" في عام 1978، أسس المخرج الأمريكي مكتبة "لوكاسفيلم" للأبحاث في لوس انجلوس، وتم نقلها بعد ذلك إلى منزله، بالإضافة إلى 27. 000 كتاب تضم المكتبة 17. 000 فيلم، ودوريات صحفية ومطبوعات وصور".
وأوضحت نورة أن كتابها كان يمكن أن يكون أكبر وعدد صفحاته أكثر من 10551، إلا أنها اكتفت بهذا الرقم نظرا لعجز المطابع في الجزائر عن طبعه، وهي تطمح اليوم للذهاب بعيدا بهذا الإنجاز العالمي خاصة بعد دخولها إلى موسوعة غينيس.
ذات صلة ما هو أفضل كتاب تفسير للقرآن الكريم كتاب غينيس للأرقام القياسية موسوعة غينيس للأرقام القياسيّة تتفاخر كلّ الأجناس والشعوب بابتكارها للأفضل والأروع في الكثير من المجالات، وقد كانت موسوعة غينيس للأرقام القياسيّة حاوية لكلّ الابتكارات الغريبة والقياسيّة التي أوجدها العالم، ومن الاختراعات التي سُجّلت في هذه الموسوعة كتابة "أكبر مصحف" في العالم. أكبر مصحف في العالم في عام ألفين وتسعة ميلاديّة احتفلت قيادات دينيّة في مدينة كابل العاصمة الأفغانيّة بتسجيل تصميم أكبر مصحف للقرآن الكريم في العالم كلّه، وقد استغرق تصميمه وخطّه خمسة أعوام من العملّ الطويل، هذا المصحف عبارة عن مئتين وثماني عشرة صفحة، وسبعة أقدام، أمّا عرضه فعشرة أقدام، وآياته خُطّت بأكثر من ثلاثين نوعاً من أنواع الخطوط العربيّة؛ وذلك حسب ما نشرته الصحيفة البريطانيّة المعروفة "الدايلي ميل". كان القياديّ الدينيّ الشيعيّ "سيّد منصور ناديري" صاحب فكرة هذا المشروع، وقد تابع الأمر بنفسه حتّى تمّ على أكمل وجه، أمّا الخطّاط "محمّد صابر ياقوتي" فإنّه هو من خطّ هذا الكتاب بالتعاون مع تلاميذه لكتابة آيات القرآن الكريم، وقد بدأ هذا المشروع في شهر أيلول من العام ألفين وأربعة ميلاديّة، وانتهى منه في عام ألفين وتسعة ميلاديّة في شهر أيلول.
ومن الثابت أن أسطورة تأسيس روما وطقوسها أي خط المدينة الذي يرسمه محراث برونزي يجره ثور وبقرة إنما تعود إلى ضارة الأتروسكان ، ومن المرجح أن الأتروريين هم من قاموا بأداء هذه الطقوس ، وتذهب بعض القراءات إلى أن أول حكام روما كان ملكاً أترورياً قبل أن تستقل وتبدأ مسارها الخاص المنفصل وهو المعروف في الدراسات التاريخية بالكلمة اللاتينية فاتون ، وقد يكون آخر الملوك الأتروسكان أو الأتروريين قد أزيح في نهاية القرن السادس ق. م ، وبعبارة أخرى فإن التاريخ المعطى لتأسيس روما أي 750 ق. م ليس في الحقيقة سوى تاريخ انتهاء سيطرة الأتروريين على المدينة التي نشأت على أيديهم وبداية سيطرة الرومان. كتب أكبر مستودعات نفطية في العالم - مكتبة نور. ثقافة شعب الأتروريين تطورت ثقافة فيلانوفان خلال العصر الحديدي في وسط إيطاليا منذ حوالي عام 1100 قبل الميلاد والاسم مضلل في الواقع لأن ثقافة فيلانوفان هي في الواقع ثقافة الأتروريين في شكلها المبكر ، ولا يوجد دليل على الهجرة أو الحرب يشير إلى أن الشعبين مختلفان ، واستفادت ثقافة فيلانوفان من الاستغلال الأكبر للموارد الطبيعية في المنطقة مما سمح بتشكيل للقرى ، وكانت المنازل عادة دائرية ومصنوعة من الجدران المغطاة بالألواح والسقف من القش مع زخرفة خشبية وأخرى من الطين ، أنا نماذج الفخار البقاء على قيد الحياة كانت تستخدم لتخزين رماد المتوفى.
المُصحف المطرّز هناك مُصحف آخر مميّز من مصاحف القرآن الكريم، وهذا المصحف يتميّز بأنّه طُرّز بالإبرة والخيط، وعُرض في معرض جائزة دبيّ الدوليّة للقرآن الكريم في شهر رمضان المبارك، هذا المُصحف بلغ وزنه مئتي كيلوغرامٍ تقريباً، وقد استغرق إنجازه ثمانية أعوام، وقد صمّم المصحف المُصمّم "محمّد الحاضري"، والذي رأى أن يعتمدوا في تصميمه وخطّه على الإبرة والخيط، بعيداً عن أيّة تقنية حديثة في طباعته، فقد كُتب باليد، ثمّ طُرّز بعد ذلك. بعد ذلك بدأت عمليّة تدقيق المصحف، والتي أشرف عليها علماء مجازون في القراءات القرآنيّة، وهذه العمليّة احتاجت إلى عامين تقريباً، وهذا المُصحف يتكوّن من اثني عشر مجلّداً، مصنوعِين من المخمل الأسود، وقد كُتبت الآيات وخُطّت بخيوط ذهبيّة. إنجازٌ قيد التنفيذ يحاول الفنّان السوريّ "رياض الرّاضي" أن يصنع أكبر مُصحفٍ للقرآن الكريم في العالم، على أن يكون هذا القرآن مصنوعاً من الخشب، فتكون صفحات المُصحف ألواحاً خشبيّة، أمّا الآيات فإنّ الفنّان سينحت كلّ حرف ثمّ يلصقه بالصمغ على ألواح المصحف، وقد بدأت فكرته منذ عام ألفين وخمسة ميلاديّة، ولكن لم يُنجز العمل كاملاً إلى اليوم. اكبر كتاب في العالم لا ينصح بقراءته. يسعى الفنّان رياض والذي يعيش في الأردن حاليّاً كلاجئ سوري قريب من مدينة إربد، إلى تسجيل اسمه في موسوعة غينيس في أكبر مصحف للقرآن الكريم على أن يكون هذا المصحف بطول ثلاثة أمتار، وعرضه يصل إلى متر وخمسة وثمانين سنتمتراً، ويُتوقّع أن يصل وزنه إلى ثلاثة وثلاثين طنّاً تقريباً، ويُتوّقع أن تصل تكلفة المشروع إلى مليون وثلاثمئة ألف دينار معأردني.
بعد عملية الحجز تبين أن ستيفن كان يقرأ في جميع المجالات، سواء السياسية أو الإجتماعية أو التاريخية والأدبية. فقد كانت الكتب التي يملكها متنوعة منها في روايات وقصص سير ذاتية ذاتية وحتى مخطوطات. مريض بعشق القراءة بعد إدانته فعليا بهذه السرقة، تم عرضه على أكثر من طبيب نفسي وأكدوا جميعا بأنه يعاني من حالة متطرفة من الببلومانيا وتعني عشق الكتب والقراءة. وهذه الحالة النفسية هي التي جعلته يقوم بالسرقة من أجل اشباع رغبته في القراءة وليس لسبب آخر. وصرح الدكتور ويليام إس لوجان، مدير قسم القانون والطب النفسي في عيادة ميننغر، الذي له سلطة معترف بها وطنيًا في الطب النفسي الشرعي خلال المحاكمة أن فكرة ستيفن بلومبيرغ كانت للحفاظ على المواد التي سرقها أو إنقاذها مما اعتقد أنه كان تدميرًا. وقال أيضًا أن بلومبيرغ اعتقد بأن الحكومة كانت تخطط لإبعاد الأشخاص العاديين من الوصول إلى الكتب النادرة والمواد الفريدة، فسعى هو لتحرير هذه المواد وإطلاق سراحها في محاولة لإحباط مؤامرة الحكومة. لا يبيع الكتب بأي ثمن واعترف بلومبيرغ أنه رأى نفسه حارسًا للأشياء التي أخذها. كتاب الفنون لابن عقيل أكبر كتاب في العالم | المرسال. وقال أنه لن يبيعها أبدًا لأنه كان يعتقد أنه سيكون أمرًا غير شريف.