والطريق الدائري الثالث المرحلة الساسة واستكمال طرق بالمدينة المجوعة 15 واستكمال طريق العلا حجر واستكمال طريق الجديدة وقرى السطح بئر الأرك وبئر خصلف وبصير وعمودان واستكمال طرق بالمجموعة 16 واستكمال طريق الضميرية اليتمة واستكمال الأعمال التكميلية لطريق المدينة المنورة القصيم ينبع رابغ ثول السريع، وتقاطع مزارع العاقول على طريق القصيم السريع وطريق المدينة العلا تبوك السريع المرحلة الثانية الجزء الواقع في منطقة المدينة المنورة. واستكمال طريق المدينة حائل المزدوج وتنفيذ الطرق الفرعية القصيرة في الفريش ودحلة والملح وأبو عشاء والمغيطية.
نبّه فرع وزارة النقل والخدمات اللوجستية بالمدينة المنوّرة، مستخدمي طريق "المدينة المنوّرة - مكة المكرّمة السريع"، داعياً إلى أخذ الحيطة والحذر. وأوضح فرع الوزارة بالمدينة المنوّرة، عبر حسابه على "تويتر"، أن التنبيه يأتي "نظراً لوجود عاصفة ترابية على الطريق"، وقال: "لسلامتكم جرى التنويه". أخبار قد تعجبك
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه) رواه البخاري. غريب الحديث عادى: آذى وأبغض وأغضب بالقول أو الفعل. ولياً: أصل الموالاة القرب وأصل المعاداة البعد ، والمراد بولي الله كما قال الحافظ ابن حجر: " العالم بالله ، المواظب على طاعته ، المخلص في عبادته ". آذنته بالحرب: آذن بمعنى أعلم وأخبر ، والمعنى أي أعلمته بأني محارب له حيث كان محاربا لي بمعاداته لأوليائي. النوافل: ما زاد على الفرائض من العبادات. استعاذني: أي طلب العوذ والالتجاء والاعتصام بي من كل ما يخاف منه. منزلة الحديث قال شيخ الإسلام ابن تيمية عن هذا الحديث: " هو أشرف حديث روي في صفة الأولياء " ، وقال الشوكاني: " هذا الحديث قد اشتمل على فوائد كثيرة النفع ، جليلة القدر لمن فهمها حق فهمها وتدبرها كما ينبغي ". من هم أولياء الله ؟ وصف الله أوليائه في كتابه فقال: { ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون * الذين آمنوا وكانوا يتقون}(يونس: 62-63) ، فوصفهم سبحانه بهذين الوصفين الإيمان والتقوى ، وهما ركنا الولاية الشرعية ، فكل مؤمن تقي فهو لله ولي ، وهذا يعني أن الباب مفتوح أمام من يريد أن يبلغ هذه المنزلة العلية والرتبة السنية ، وذلك بالمواظبة على طاعة الله في كل حال ، وإخلاص العمل له ، ومتابعة رسوله - صلى الله عليه وسلم - في الدقيق والجليل.
ولفت فضيلة المفتي النظر إلى أن فضل الصلاة على النبي الكريم كبير؛ إذ تُفتح به الأبواب المغلقة وتنال به الدرجات ويطمئن بها الإنسان في حالَي السعة أو الضرورة، بل هي مفرجة لكل ضائقة أو كرب، وبها تنحلُّ العقد وتُنال بها الرغائب وتُقضى بها الحوائج.