إن لم يكن كلها فما هو ذلك الأمر ؟؟؟؟؟ هو أن الكثير من الإخوة يقع في كتابة كلمة ( إن شاء الله) بهذا الشكل ( إنشاء الله) وهذا الخطأ يدخل في شئ من خصائص الله..!!
ولآ تجعـــل حَسنـــآتــيّ حســـرآتْ.. ۆلآ تفضحَنــــيّ بـسيئـــآتــــيّ يــــوم ألقــــآك يـــا ربــــيّ.. ( كنت هنا يوما) فاذكروني بالخير
وفي ميزان حسناتك يارب.. للأسف يتم التنويه عن هذا الخطأ وترجع النااس لنفس الخطأ!!.. مادري هل العلة بانهم تعودا على كتبتهاا هكذا ؟؟!!!.. 27-03-2008 # 5 رقم العضوية: 591 تاريخ التسجيل: 07 - 05 - 2007 أخر زيارة: 08-09-2010 (06:08) 940 [ جزاك الله خير 28-03-2008 # 6? °( هلآليه ذوٍوٍق)°? رقم العضوية: 628 تاريخ التسجيل: 20 - 06 - 2007 أخر زيارة: 25-10-2016 (11:28) 2, 023 [ التقييم: 11 لوني المفضل: Cadetblue.. الله يجزاك الجنه اخووي][ ابو عنقاء][ مشكوـوـوـر.. ros3e إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى (رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. الفرق بين ان شاء الله وانشاء الله. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ) المشرف العام
و- من العقوبة. ز- من شبهات الدنيا. ح- الكرب عند الموت. ط- الفرح يوم القيامة. الشيخ عبدالحمبد البلالي
6- محاسبة النفس: يقول التابعيُّ الجليل ميمون بن مهران: "لا يكون الرجل تقيًّا حتى يكون لنفسه أشدَّ محاسبةً من الشريك لشريكه، وحتى يعلم من أين ملبسه، ومطعمه، ومشربه". ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث. فهو امتدادٌ لصفة التنقية للطمع والسلوك والغضب، ذلك لأنَّ المحاسبة هي أحد الضمانات بعدم تراكم الأخطاء، ومراجعة الأعمال التي لم يكن فيها النقاء كما ينبغي، والمحاسبة صفةُ عظيمةٌ أقسم الله سبحانه بها فقال: "ولا أقسم بالنفس اللوَّامة"، وهي تلك التي تلوم صاحبها على كلامه وأفعاله، لينقِّيها ممَّا شابها من أدران المعاصي، وابتغاء غير وجهه سبحانه، وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يقول: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا، وتزيَّنوا للعرض الأكبر". 7- كراهية الثناء: فالمتَّقي لله تعالى، لا يبتغي وجهاً سواه، ولا يطمع بشيءٍ سوى ما عنده من الجنَّة والرضى والأجر العظيم، وكلُّ ما دون ذلك لا يساوي في عينيه شيئاً مهما قيل عنه وأثني عليه، فهو أعلم الناس بنفسه، وبالتالي تراه لا يحرص على ثناء الآخرين، ويتضايق منه لأنَّه يخشى أن يسبب له انتفاخاً ينسيه فضل الله عليه، وأن يكله إلى نفسه. وكان التابعيُّ الجليل ميمون بن مهران من هذا الصنف من المتَّقين الذين يكرهون الثناء خوفاً على أنفسهم، فقد جاء رجلٌ وقال له: يا أبا أيُّوب، ما يزال الناس بخيرٍ ما أبقاك الله لهم، فردَّ عليه حالا: "أقبِل على شأنك، ما يزال الناس بخيرٍ ما اتَّقوا ربَّهم".
يقول حجَّة الإسلام الغزالي: " العبادة شطران، اكتساب: وهو فعل الطاعات، واجتناب: وهو تجنُّب السيِّئات، وهو التقوى، وشطر الاجتناب أصلح وأفضل وأشرف للعبد من الاكتساب، يصومون نهارهم ويقومون ليلهم، واشتغل المنتبهون أولو البصائر بالاجتناب، إنَّما همَّتهم حفظ القلوب عن الميل لغيره تعالى، والبطون عن الفضول، والألسنة عن اللغو، والأعين عن النظر إلى ما لا يعنيهم". مراتب التقوى وحماية القلب والجوارح له ثلاث درجات، أو ما يطلق عليه الإمام ابن القيِّم بمراتب التقوى الثلاث، حيث يقول: "التقوى ثلاث مراتب: إحداها: حمية القلب والجوارح من الآثام والمحرَّمات. الثانية: حميتها عن المكروهات. ومن يتق اللـه یَجۡعَل لَّهُۥ مِنۡ أَمۡرِهِۦ یُسۡرࣰا - YouTube. الثالثة: الحمية عن الفضول وما لا يعني. فالأولى: تعطي العبد حياته، والثانية تفيد صحَّته وقوَّته، والثالثة تكسبه سروره وفرحه وبهجته". الخطر الأكبر ومن حمى نفسه من هذه الأخطار، فقد حمى نفسه من الخطر الأكبر، وهو النار التي أمر الله تعالى في كتابه الكريم المؤمنين بالحماية من شرِّها حيث قال: "يا أيُّها الذين أمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وَقودها الناس والحجارة عليها ملائكةٌ غلاظٌ شدادٌ لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون".
حدثنا أَبو كُرَيب، قال: ثنا مالك بن إسماعيل، عن ابن عيينة، عن عبد الكريم بن أبي المخارق، يحدث عن أُبيّ بن كعب، قال: " سألت رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم عن ( وَأُولاتُ الأحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ) قال: أجَلُ كُلّ حامِل أن تضَعَ مَا فِي بَطْنِهَا ". حدثني محمد، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا أسباط، عن السديّ، قوله: ( وَأُولاتُ الأحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ) قال: للمرأة الحُبلى التي يطلقها زوجها وهي حامل، فعدتها أن تضع حملها. ومن يتق الله يجعله. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( وَأُولاتُ الأحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ) فإذا وضعت ما في رحمها فقد انقضت عدتها، ليس المحيض من أمرها في شيء إذا كانت حاملا. وقال آخرون: ذلك خاصّ في المطلقات، وأما المتوفى عنها فإن عدتها آخر الأجلين، وذلك قول مرويّ عن عليّ وابن عباس رضي الله عنهما. وقد ذكرنا الرواية بذلك عنهما فيما مضى قبل.