وتتابع، «ظللت في منزل والدي لنحو 5 أشهر، وبعدها جاءني وعدت إلى منزلي، فوجدته تزوج من أخرى تعيش في شقة حماتي، فقلت سأعيش من أجل أبنائي، لكنى بعد فترة فوجئت به يريد نقل الزوجة الجديدة إلى شقتي، بحيث نكون في منزل واحد، والأطفال يعيشون مع حماتي أسفل شقتى، ولكني رفضت رفضا تاما، وفى إحدى الليالي، وأثناء العلاقة الحميمة، فوجئت باتصال منها على هاتفه، فطلب منها الصعود إلى شقتي رغم أننا كنا في وضع العلاقة الحميمة، فغضبت من ذلك، فرد (هشوفها عاوزة إيه)، وفتح الباب، وفوجئت بها تدخل إلى غرفتي وأنا شبه عارية فسترت نفسي بالبطانية، لكنى لم أر منه أي رد فعل». واختتمت حديثها قائلة، «بعدها بأيام قليلة فوجئت بمجيئها إلى شقتي لتسهر معنا، وطالبني زوجى بإقامة علاقة حميمة معي في وجود ضرتي كعلاقة جماعية، فصُدمت من حديثه، إزاى جوزي عاوز يعاشرني أنا وضرتي فى وقت واحد، لكنه صمم على ذلك وبالفعل بدأت ضرتي في خلع ملابسها أمامي لإثارته، ولم ترفض بل رحبت بالفكرة، فرفضت ذلك ونزلت إلى شقة حماتي، وصباحا توجهت لمنزل والدي، وقصصت على أمى الحكاية، وجئت إلى المحكمة طالبة الخلع، متنازلة عن كل شيء، باغضة الحياة معه».
كانتْ تصبُّ جام غضبها عليَّ إذا غضبتْ مني، وكنتُ ألوذ بالبكاء، وأصبح بيننا كُرْهٌ شديدٌ. هدانا الله للالتزامِ بشرْعِه، وجمعتنا أُخُوَّة الدين بعد أن فرَّقتنا أُخُوة الرحِم، وصارتْ كل واحدة تشُدُّ من أزر الأخرى إذا ضعُفَتْ، وتشجعها وتصبرها إذا نفد صبرُها! أما والداي فكانا يرفضان التزامَنا بشدة، حتى إنَّ العلاقة بينهما - بين أبي وأمي - لم تَدُمْ طويلًا، وانتهتْ بانفصالهما، ومنذ ذلك الحين وهو يُعاملنا مُعاملة باردةً. تزوجتُ أنا وأختي، لكني ما زلتُ أعاني مِن رواسب الماضي، فتلك الرواسب ما زالتْ تُلاحقني، وتلاحق علاقتي بها، رغم تحسُّنِها كثيرًا! تعرفتْ كلٌّ منا على شخصية الأخرى بعدما قرأنا عن أنماط الشخصية وكيفية التعامل بيننا، لكن ما زالت المقارناتُ بيننا لا تنتهي، مُقارنات حتى في الأزواج والأبناء! المشكلةُ الحقيقيةُ - والتي أكتب مِن أجلِها كلَّ هذا - هي علاقة أختي بزوجي؛ فالمجتمعُ الذي نعيش فيه مجتمعٌ مُنفتحٌ، إذ يجعل علاقة أخت الزوجة بزوجها علاقة طبيعية، لا حدود بينهما، ولا وجود للرسميَّة، ولعل أختي هي مَن أسقطتْ هذه العلاقة؛ لأنها درستْ في جامعة مختلطةٍ، فاحتكاكُها بالرجال بات مألوفًا، وهو ما جعلها تنتزع الرسمية سريعًا في علاقتها معه.
قالت " سها أ. د"، البالغة من العمر 43 عامًا والمقيمة في المنيا، إنها منذ 8 أشهر، قررت الهرب إلى القاهرة لتقيم في منزل شقيقها، لحمايتها من زوجها الذي أذاقها الذل من ضرتها وأبنائهم الأربعة، وكبدها وحدها مسئولية خدمتهم. وأضافت سها: لم يكتفي زوجي بهذا، كان يجعلني أعيش مع ضرتي في غرفة واحدة، وتابعت: أنا من أسرة فقيرة تزوجت وعمري 13 عامًا، واكتشفت أن زوجي عقد علي بدافع الحصول علي كخادمة للمنزل المكون من 7 أفراد من عائلته المقيمين في منزل الأسرة. وأوضحت: زوجي تزوج علي منذ خمس سنوات، وبعد فترة وجيزة من دخول زوجته الثانية للمنزل، بدأ في ممارسة الشذوذ، حيث كان يعاشرها أمام عيني، ويجبرني على مشاهدة ذلك، وكذلك كان يفعل بي هكذا أمامها، وكان يداوم على الجمع بيننا في فراش واحد أثناء المعاشرة اليومية، وإذا رفضت إحدانا يعتدي علينا بالضرب المبرح، وتتحول المعاشرة إلى اغتصاب. واستطردت: لجأت للهرب من زوجي للخلاص من المأساة، وأعمل حاليا في إحدى المستشفيات الحكومية كعاملة نظافة حتى لا أحتاج لأحد. وأضافت: قررت التوجه إلى محكمة الأسرة من أجل خلع زوجي، ولا أفكر في الزواج مجددا بسبب العقدة التي خلفتها تجربتي في الزواج من شخص عنيف ومريض.
قام الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل بزيارة تفقدية لمدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي الرياضية في حائل ، حيث اطلع على الملعب الرئيسي والمسابح وصالة الألعاب الرياضية ، كما اطلع على خارطة التحسينات التي سيتم إضافتها على الملعب الرئيسي كإنشاء مقصورة رئيسية بالملعب وإنشاء مكتب للرئاسة العامة لرعاية الشباب داخل المدينة الرياضية ، والتقى الامير نواف موظفي مكتب الرئاسة العامة لرعاية الشباب. كما قام الرئيس العام لرعاية الشباب بزيارة للبطل السعودي يزيد الراجحي الذي يرقد برفقة ملاحه بمستشفى الملك خالد بحائل جراء الحادث الذي تعرض له إثناء منافسات رالي حائل، حيث اطمأن على سلامته واستمع الى الطبيب المعالج الذي طمأن الامير نواف ، كما تابع موضوع نقل البطل الراجحي وملاحه عبر الإخلاء الطبي.
رأس الوفد السعودي لأكثر من مرة للمنتخب السعودي الأول في مباريات رسمية خارجية. رئيس نادي الهلال السعودي سابقًا. البطولات مع الهلال [ عدل] خمس بطولات وهي: كأس السوبر السعودي 2015 كأس ولي العهد 2016 كأس الملك 2017 الدوري السعودي 2017 الدوري السعودي 2018 إخوته [ عدل] له من الإخوة: الأمير فيصل. الأمير بندر. الأمير محمد. وله من الأخوات: الأميرة منال. الأميرة مضاوي. نواف بن مساعد بن عبدالعزيز. الأميرة لولوة. الأسرة [ عدل] متزوج من الأميرة نورة بنت مشعل بن عبد العزيز آل سعود ، وأنجبا: الأمير سعد. الأمير مشعل. الأميرة علياء. الأميرة منيرة. الأميرة سلمى. مصادر [ عدل] ^ ماهر, نيرمين، "ماذا قدم نواف بن سعد في فترة رئاسته بالهلال؟ - سبورت 360" ، ، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2020. ع ن ت رؤساء نادي الهلال عبد الرحمن بن سعيد عبد الرحمن الحمدان عبدالرحمن بن عبد الله العبدان (مكلف) عبد الرحمن بن سعيد (فترة ثانية) فيصل الشهيل عبد الله بن ناصر (فترة أولى) هذلول بن عبد العزيز عبد الله بن ناصر (فترة ثانية) هذلول بن عبد العزيز (فترة ثانية) بوابة السعودية بوابة كرة القدم السعودية بوابة أعلام بوابة آل سعود هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية سعودية بحاجة للتوسيع.
وقال: "النقطة الثانية في المشروع هي إنشاء صندوق آخر يمثل دخله ثمن بيع الأندية وسيكون تحت إشراف الرئاسة العامة لرعاية الشباب ودوره إقراض أي مستثمر يريد إنشاء نشاط رياضي أو بناء استادات رياضية ويتوقع أن ينعش الخدمات العقارية والتجارية في منطقة المشروع ولن تقل ميزانيته عن ألف مليون ريال". وأضاف: "النقطة الثالثة هي الحد الأعلى للرواتب حيث تم سيتم تقسيم المبالغ المالية في الصندوق إلى قسمين الأول يوزع بين الأندية والآخر يطرح للأندية حيث ستكون مداخيل الأندية من خلال النقل التلفزيوني والرعاة المركزيين وشركة البضائع الرياضية والأخيرة ستملك الحقوق التجارية لجميع الأندية لبيع منتجاتها" لافتاً إلى أنه ستكون هناك عقوبات صارمة جداً على الأندية التي تتلاعب بالحد الأعلى بالراوتب أو لا تكشف عنها. سيتم تخصيص ناد واحد أو اثنين في الموسم الأول لتحديد أسعار الأندية الأخرى وتابع الأمير عبدالله بن مساعد: "كذلك هناك حد أدنى للصرف ولن يسمح بصرف أقل من 67% من الدخل المركزي لكل نادي بالإضافة إلى أنه سيؤخذ بالحسبان خلال تحديد أسعار بيع الأندية المقرات الحالية لها وقيمة الأراضي والمنشآت وسيكون بمقدور المستثمر أن يشتري المقر أو يستأجره من الرئاسة العامة لمدة معينة حتى يتسنى له بناء مقر جديد إن رغب".
مرخصة من وزارة الاعلام الجمعة 22 أبريل 2022 لاتوجد نتائج اعرض كل النتائج الرياضة المحلية المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفة (المواطن) الإلكترونية بل تمثل وجهة نظر كاتبها © 2021 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة المواطن الإلكترونية