صناعة المستحضرات التجميلية: يدخل في صناعة بعض منتجات ومستحضرات العناية الشخصية بما في ذلك الفيتامينات، ومنتجات تخفيف الألم خاصة للأسنان، ولكن استخدامه بشكل مفرط قد يؤدي إلى تآكل الأسنان. يدخل في مستحضرات العناية بالبشرة، خاصة في منتجات تقشير البشرة والتئام الجروح. تتبيل اللحوم: يمكنك استخدام ملح الليمون في تتبيل اللحوم والدواجن قبل الشوي، وهو ما يساعد على تطريتها والنضوج بشكل سريع، لأنه يعمل بشكل فعال على تكسير روابط أنسجة اللحم، فيساعد على النضوج دون فقد سوائلها. أضرار ملح الليمون إنّ تناول جرعات زائدة من ملح الليمون قد تؤول إلى ظهور بعض المشاكل فيجب التنبه إلى ذلك، سنذكر لكم بعضاً منها: الإصابة بتقرحات في المعدة. الإصابة بمرض هشاشة العظام في وقتٍ مبكر إذا ما تم تناوله بكثرة. يؤثر سلباً على العينين، كالإصابة بجفاف قرنيّة العين. اصفرار الأسنان، وإضعافها القوة والصلابة. بديل ملح الليمون الطبيعي في الطعام ما هو ؟ - طريقة. الإصابة يالغثيانـ والإسهال بشكلٍ مستمر.
يتم الحصول على ملح الليمون عادة من الفاكهة والخضراوات، كالجريب فروت، البرتقال، الليمون، الكلمنتينا، التوت بأنواعه، البندورة والأناناس. يحتوي كل 100 جرام من الليمون الحامض تحتوي على 4 جرامات من حمض الستريك. يحتوي كل 100 جرام من التوت بأنواعه المختلفة على 6, 0 جرام من حمض الستريك. يحتوي كل 100 غرام من البندورة على 5, 0 جرام من حمض الستريك. يحتوي كل 100 غرام من الأناناس على 1 جرام من حمض الستريك. يحتوي كل من الكرز، التفاح الحلو، الخوخ الحلو، المانجو، التين والزيتون على نسب من حمض الستريك ولكنها قليلة، فعلى سبيل المثال: يحتوي 100 جرام من الكرز على أقل من 1, 0 جرام من حمض الستريك. بعض الفواكه تحتوي على ما يصل إلى 8% من ملح الليمون، خاصة في الفاكهة ذات النكهة الحادة والحامضة. يلعب ملح الليمون دوراً أساسياً في عملية التمثيل الغذائي في الكائنات الحية، لكن هناك العديد من المجالات التي يدخل ملح الليمون في إنتاجها وصناعتها مثل: صناعة وحفظ الأغذية يستخدم في صناعة المربى، الفواكه المجففة، اللبن والمايونيز. يساعد في توفير خصائص مضادات الأكسدة في الزيوت والدهون. يدخل في صناعة الخبز وذلك كمنتج ثانوي لعملية التخمير.
يستعمل حامض الستريك ( حامض الليمون) بشكل واسع في الصناعات الغذائية و ذلك في إستخدامين رئيسيين: الأوّل كمادّة حامضية لإضفاء الحموضة اللازمة كنكهة في بعض المواد الغذائية المصنعة، و الثاني كمادة حافظة لحفظ المادة الغذائية المصنعة لوقت طويل، و منعها من الأكسدة ( التفاعل مع أكسجين الهواء الجوي) و بالتالي منع تلفها لمدة طويلة. عرف ملح الليمون منذ القدم ، و يتم الحصول عليه من تجفيف عصير الليمون الطبيعي ، و هناك بعض الدراسات الحديثة التي تشير إلى خطر حامض الستريك على جسم الإنسان ، و الحقيقة أنه لا خطر على جسم الإنسان إذا ما إستعملت هذه المادة بإعتدال و دون إفراط ، حيث أن الضرر يكمن في زيادة الحموضة على المعدة، فحامض الستريك هو الخلاصة الحامضية الموجودة في ثمر الحمضيات. أصبح اليوم حامض الستريك يصنع على نطاق واسع و يدخل في صناعة المواد الغذائية بشكل مكثف ، حيث تجده مركبا أساسيا في جميع مشروبات الفواكهه و مشربات المياه الغازية ، أمّا العصائر الطبيعية المعبّأة في المصانع فلا تجدها محتوية على حامض الستريك المضاف ( حيث يكون العصير الطبيعي المعبّأ محتو على الكمية الطبيعة من هذا الحامض فقط).
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022 تصميم وبرمجة:
تسجيل حساب جديد