تحافظ على بشرة طفلك جافة وتساعد على منع حساسية الحفاضة. راحة أكبر وملاءمة أفضل: صُممت الحفاضات بجوانب أكبر وأعرض لتمنح طفلك راحة أفضل في كل وقت. تتيح هذه الحفاضات بتصميمها الجديد حرية الحركة وملاءمة مثالية وكذلك تبقى جافة ليستطيع الطفل اللعب والرقص دون أن يتقيّد. حفاضة بامبرز مقاس 6 كبير جدا - 40 حبة - صيدليات تداوينا. تكنولوجيا ألمانية: مصممّة ومعزّزة بتكنولوجيا ألمانية لضمان جودة أعلى، فهي تضمن لك ألا تقلقي من أي تسرّب عندما يتعلق الأمر بتحركات طفلك. حماية مزدوجة من التسرّب: حفاضات بامبرز بايبي دراي بميّزاتها المحسّنة لها كفّات حماية على طرفيها لاحتواء السوائل بشكل أفضل، وتوفّر حواجز الحماية المزدوجة التي تلتف حول ساقي طفلك لاحتواء الإفرازات الليّنة. توصية: جرّبي حفاضات كِلوت بامبرز التي تقدم لك الخيار المثالي لطفلك كثير الحركة. لتوفير نمو صحي من خلال حماية تامة وساعات كاملة دون تسرّب. كِلوت بامبرز متوفرة بمقاسات من 2 إلى 7.
عرض جميع المنتجات من بامبرز EGP 197. 00 EGP 185.
الأحد 15جمادى الأولى 1438 هـ - 12 فبراير 2017م د.
سكاي لاين.. روسيا تقيد الوصول للمعلومات وتحجب موقع فيسبوك والصفحات الإخبارية وأبرزت المنظمة الحقوقية إلى أن من بين أخطر المواد الواردة في "قانون الجرائم المعلوماتية" ما نصت عليه المادة (3/أ) الفقرة (1) والتي تُلزم مقدمي خدمات النفاذ إلى الإنترنت بحفظ بيانات تحركات جميع المشتركين لمدة زمنية تحددها السلطات المختصة، الأمر الذي يُشكل انتهاكًا صارخًا لمبدأ خصوصية الأفراد الرقمية، كما أنه سيُسهل حصول الأجهزة الأمنية على كل المعلومات التي تخص ناشطي الإنترنت السلميين. بحث عن نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية. وأشارت المنظمة، إلى أن المادة (27) من ذات القانون والمتعلقة بالجرائم الواقعة على الدستور والتي نصت على " "يعاقب بالاعتقال المؤقت من سبع سنوات إلى خمس عشرة سنة وغرامة من عشرة ملايين ليرة سورية إلى خمسة عشر مليون ليرة سورية، كل من أنشأ أو أدار موقعاً إلكترونياً أو صفحة إلكترونية أو نشر محتوى رقمياً على الشبكة بقصد إثارة أفعال تهدف أو تدعو إلى تغيير الدستور بطرقٍ غير مشروعة، أو سلخ جزء من الأرض السورية عن سيادة الدولة، أو إثارة عصيان مسلح ضد السلطات القائمة بموجب الدستور أو منعها من ممارسة وظائفها المستمدة من الدستور، أو قلب أو تغيير نظام الحكم في الدولة. "
يحذر خبراء ومختصون بشكل دائم من خطورة الإعلانات الالكترونية التي تبيع الوهم عبر الإنترنت أو الهاتف، أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، ويشددون على ضرورة اتخاذ عقوبات رادعة بحق هذه العصابات التي تعمل على استغلال المواطنين، وسلبهم اموالهم بطرق احتيالية. المكافحة بالقانون يعرف رئيس مؤسسة جوستيسيا الحقوقية المحامي والبروفسور في القانون الدكتور بول مرقص الاحتيال الإعلاني، في حديثه لـ"لبنان24″ بالقول: "هو نوع من الجرائم الإلكترونية، يتّسم بمحاولة الاحتيال على شبكات الإعلان الإلكترونية، وذلك لتحقيق مكاسب مالية عبر الإعلانات التي تقوم بها الشركات التجارية على مواقعها الإلكترونية، ويمكن أن يتخذ هذا الاحتيال العديد من الأشكال اعتمادًا على الأدوات التي يستخدمها المحتال ونوع الحملة الإعلانية التي يتم الاحتيال عليها. أما بالنسبة للمنحى القانوني لهذا النوع من الاحتيال في لبنان، قال مرقص: "ان القانون رقم /81/ لعام 2018 "المعاملات الالكترونية والبيانات ذات الطابع الشخصي" تناول "الجرائم المتعلقة بالأنظمة والبيانات المعلوماتية" حيث جاء في المادة /32/ منه على أنه:" يجب ان يتضمن كل اعلان دعائي يمكن الولوج اليه على الخط (online) بأية وسيلة من وسائل الاتصال الالكترونية، الاشارة الى انه اعلان دعائي، كما يجب ان يتضمن تعريفاً بالشخص الذي يتم الاعلان لصالحه.
وفي عام 2012 اقرت حكومة الرئيس نجيب ميقاتي مشروع القانون واحالته إلى المجلس النيابي، وامتدت المناقاشات في اللجان النيابية المختلفة حول النص بين عامي 2012 تاريخ تحويله إلى الهيئة العامة واقراره في جلسة 24 ايلول التشريعية عام 2018 تحت الرقم 81″، على الرغم من أهمية القانون وما تطرق له من مضامين ، فانه لم يطبق حتى الان، بحسب عطايا، والذي شدد على ان مكافحة هذا النوع من الجرائم ، والتي تسمى الجرائم المعلوماتية او الجرائم الرقمية، يلزمه ادخال بعض التشريعات الجديدة مثل انشاء نيابة عامة رقمية تكون مهمتها ملاحقة مرتكبي هذا النوع من الجرائم والادعاء عليهم. عطايا اضاف في حديثه: "من المهم ايضاً ان يكون هناك ضابطة عدلية متخصصة يتم تدريبها وتجهيزها بالوسائل الحديثة التي تمكنها من القيام بتحقيقاتها بالطرق التقنية المتطورة ،وليس بالطرق البدائية الكلاسيكية. اما الخبير في المعلوماتية الدكتور احمد قاسم فقد لفت في حديثه الى موقع "لبنان 24″. سكاي لاين .. مصادقة الرئيس بشار على قانون يُقيّد ويراقب استخدام الانترنت - مرآة العرب الإخبارية. إلى أن ظاهرة التضليل عبر الانترنت باتت عالمية. خصوصا بعد التطور الكبير الذي شهدته وسائل التواصل الاجتماعي في الفترة الماضية، والانتشار الكبير لها، مما جعل كثيرا من الأمور خارج السيطرة.
قال مدرب ليفربول، يورغن كلوب، إن نجم مانشستر يونايتد السابق، جاري نيفيل، كان محقا في الاعتذار، بعد قوله إنه "فخور" بلاعب الشياطين الحمر، حنبعل المجبري، بسبب أسلوبه القتالي خلال مباراة الفريقين الأخيرة. ودخل المجبري بديلًا في الدقيقة 84، خلال هزيمة فريقه (0-4) أمام الريدز، وسرعان ما تم إنذاره بسبب تدخل قوي، قبل أن يلتحم مرة أخرى للاستحواذ على الكرة، ليطلب منه الحكم مارتن أتكينسون أن يهدأ. وأشاد نيفيل بالدولي التونسي، البالغ من العمر 19 عامًا، لإظهاره رغبة كانت مفقودة لدى لاعبي يونايتد. لكنه صحح نفسه لاحقًا، وقال إن تصريحاته كانت "غير محترفة"، لأنه أشار إلى أنه من الجيد رؤية المجبري يهاجم لاعبي ليفربول. ولدى سؤاله عن الأمر، قال كلوب في تصريحات نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "كان على (نيفيل) أن يعتذر، وهو محق في ذلك". وتابع: "أفهم ما الذي يقصده، فأنت تريد أن ترى بعض العدوانية.. لكن هناك فرق بين العدوانية وركل اللاعبين، هذا لا معنى له". القاضي فتح الله تزاوي يحاضر بجامعة وجدة حول "الجرائم الإلكترونية - ميديا كوم - جريدة إلكترونية. وأضاف: "العدوانية في كرة القدم تعني أنك مستعد لإيذاء نفسك، وليس اللاعب الآخر.. ولا ألوم اللاعب الشاب (المجبري)، لقد دخل متأخرًا وكانت المباراة سريعة، وأراد أن يترك انطباعًا".
خطورة الجرائم المعلوماتية تمثل أضعاف الجرائم التقليدية - video Dailymotion Watch fullscreen Font
بانتظار تطوير التشريعات من جهته، المحامي والاستاذ الجامعي الدكتور علي عطايا، فقد عرف الاحتيال عبر الاعلانات الاكترونية في حديثه لـ"لبنان 24″ بالقول:"أنه كل اعلان عبر الانترنت يتضمن اكاذيب وخداعا بهدف التضليل واغراء المتلقي بدفع الاموال لقاء خدمات يرغب بالاستفادة منها. وبعد ان يتم للمحتالين الاستيلاء على الاموال التي قد تم تحويلها لهم، يقوم هؤلاء بإنهاء جميع الاتصالات وتُقطع الخطوط الهاتفية، ويبقى البريد الإلكتروني دون إجابة، وتُغلق المواقع الإلكترونية. بحث جاهز عن الجرائم المعلوماتية. " عطايا لفت ايضا في حديثه إلى انه لا يوجد حتى الان نص قانوني في لبنان يعرف الاحتيال الاكتروني، وان مكافحة هذا النوع الجرائم ما زالت تتم بالمواد المنصوص عنها في قانون العقوبات الجزائية ، وبعض نصوص قانون حماية المستهلك التي تعرّف جرم الاحتيال. فالقضاء في لبنان لا يزال حتى الان يقوم يتطويع بعض النصوص الموجودة بين يديه للتصدي لهذه الجرائم، في حين ان المطلوب هو نصوص اكثر تحديدا لمفهوم الجريمة الاكترونية، وعقوبات خاصة بهذا النوع من الجريمة، كما انه من الضروري قيام تنسيق امني مع الدولة المحيطة. اخد ورد في المجلس النيابي خبير مطلع قال في اتصال مع "لبنان 24": أنجزت أول مسوّدة لمشروع قانون المعاملات الالكترونية والبيانات ذات الطابع الشخصي من قبل الخبيرين الفرنسيين البروفسور بيار كتالا والأستاذة فاليري سيداليان بمشاركة فريق لبناني من الخبراء، في أيار 2005 ، بمبادرة من وزارة الاقتصاد والتجارة ، ولكن مصير هذا المشروع كان مماثلا لمعظم مشاريع القوانين اللبنانية والتي تعدلت إلى حد تشويهها.