ادخال دم نظیف (02 + جلايكوجين) للعضلة المستهدفة ،تنشيط الجاز العصبي المركزي و فتح اشارة خلوية للتدفق الهرموني. تحسين الأداء: اي تجهيز ذهن اللاعب للنشاط الرياضي القادم، ويشار إلى أن هذا التحضير يمكن أن يحسن الأسلوب، والمهارة والتنسيق أثناء ممارسة الرياضة، و يساهم في التحضير الرياضي لمواجهة المشقة خلال التدريب، وفي هذه الحالة سيكون الجسم قادراً على إنتاج سرعات أعلى، وبالمقابل إذا كان العقل غير مستعد لتحمل المشقة فإن الأداء البدني سيكون أقل كفاءة. كانت هذه أهم فوائد ما أهمية الإحماء قبل ممارسة الرياضة. مراجعه الاحماء - تتبع المتاهة. نتمنى أن تتذكرها جيدا و تقوم بممارستها بالشكل الصحيح حتى تستفيد منها و تححمي جسدك من أي أضرار. إليك أليك فيديو عن أفضل تمارين الإحماء لممكن تطبقها قبل ممارسة الرياضة: تمارين احماء تمارين تسخين قبل الرباضة
إحماء خاص: وفي هذا النوع يتم القيام بنفس تمارين التي سوف تقوم بممارستها، ولكن بشدة اقل ثم تقوم بالزيادة بشكل تدريجي حتي تقوم بالبداء بشكل جاء في الرياضة التي عليك القيام بممارستها. وفي هذا المقال قد تناولنا مافائدة الإحماء والتسخين قبل بداء ممارسة أي رياضة وذلك للحفظ علي صحتك والحفاظ علي اللياقة البدنية وأيضا بعرض أنواع الإحماء وطريقة البدء في كل منهم.
يحميك من خطر وقوع الإصابات الرياضية: إن ممارسة تمارين الإحماء كالقيام بنزهة سريعة، أو ركوب الدراجة، أو المشي، أو الجري في ذات المكان أو غيرها من التمارين البسيطة لمدة تتراوح من خمس إلى عشر دقائق يعد من الأمور الضرورية لمساعدة العضلات على التكيف مع التمارين المراد ممارستها، والاستعداد الجيد لها، وهذا من شأنه أن يقلل من خطر وقوع الإصابات الرياضية.
رسم رسول الله صلى الله عليه وسلم للمسلمين معالم الحياة الطيبة الكريمة التي لا تصنعها الثروات والممتلكات والمناصب الكبرى، بل تصنعها الكلمة الصادقة والسمعة الطيبة، والالتزام الديني والأخلاقي، والوفاء بالعهود والمواثيق التي يلتزم بها الإنسان. وأوضح لنا صلوات الله وسلامه عليه في العديد من التوجيهات والوصايا الكريمة التي تزخر بها كتب السنة أن التكالب على الأموال والثروات والجري وراء المناصب، وإذلال النفس، لن يحقق للإنسان ما يصبو إليه من أمن واستقرار وسعادة، بل تصنع الحياة الطيبة علاقات مودة وتعاون ورحمة ووفاء وإخلاص وتفان في خدمة الآخرين واحترام للعهود والمواثيق التي قطعها الإنسان على نفسه، ذلك أن من شأن هذا الالتزام وذاك الحرص أن يضاعف من الثقة والتقدير بين الناس، فيطمئن كل منهم للآخر، ولا يفكر في خيانته أو الغدر به، أو التفريط في حقوقه. لذلك حرص رسول الله صلى الله عليه وسلم على نشر القيم الإنسانية الرفيعة التي ترسي مبادئ المحبة والمودة وتوثق العلاقة بين الناس وأولاها أهمية كبيرة في توجيهاته ووصاياه الكريمة، وفي مقدمة هذه القيم قيمة الوفاء وذلك لما لها من أثر عميق ودور كبير في حياة الناس.
رسم القرآن الكريم للمسلم صورة أخلاقية وسلوكية مثالية، وبنى شخصيته على قيم وأخلاقيات رفيعة، حتى يحظى برضا خالقه، وثقة كل المتعاملين معه، فتستقيم حياته، ويؤدي رسالته، ويسهم بفاعلية في بناء ونهضة مجتمعه، ويواجه بقوة وصلابة كل التجاوزات الأخلاقية، عملاً بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. والقرآن الكريم في بنائه الأخلاقي للإنسان جاء بكل ما هو راقٍ ومتحضر، وسما بسلوكه فوق كل الصغائر، ورسم له حياة تغلفها المعاني الإنسانية الرفيعة ليكون إنساناً سوياً متحضراً، قادراً على التعايش والتعاون مع كل المحيطين به، مترفعاً عن الصغائر، متجنباً للرذائل، مجسداً صورة حضارية لدينه، ملتزماً في سلوكه وأخلاقه وتعاملاته مع الناس جميعاً بما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال عنه خالقه "وإنك لعلى خلق عظيم". فضيلة إسلامية حث عليها القرآن الكريم في العديد من آياته، ليغرس في نفس المسلم كل المعاني الجميلة، ويوفر له حياة آمنة مطمئنة مع كل المحيطين به، إنها قيمة "الوفاء"، التي تجعل كل من يتحلى بها محل ثقة واحترام الآخرين، فعلى ضوئها يثق الأفراد والجماعات في بعضهم بعضا، وتجري العلاقات الإنسانية بينهم بروح الأخوة والمحبة، وقد تعددت النصوص القرآنية التي تحث على هذه الفضيلة منها قول الحق سبحانه: "يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود.. "، وقوله سبحانه: "وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا"، وقوله عز وجل: "وبعهد الله أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون".
الوفاء قرين الصدق، والغدر قرين الكذب، وقد عدّ رسول الله صلى الله عليه وسلم غدر العهد علامة من علامات النفاق، فقد روى البخاري عن رسول الله أنه قال: «أربعٌ من كن فيه كان منافقًا خالصًا، ومن كانت فيه خَصْلةٌ منهن كانت فيه خَصْلَةٌ من النفاق ِحتى يدعَها: إذا اؤتُمِن َخانَ، وإذا حدَّثَ كذبَ، وإذا عاهد َغَدرَ، وإذاخاصمَ فجرَ». { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ} [المائدة:1]. خواطر حول الآية قال الطبري في تفسيرقوله تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِين َآمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ} يعني أوفوا بالعهود التي عاهدتموها ربَّكم، والعقود التي عاقدتموها إياه، وأوجبتم بهاعلى أنفسكم حقوقًا، وألزمتم أنفسكم بها لله فروضًا، فأتمُّوها بالوفاء والكمال والتمام منكم لله بما ألزمكم بها، ولمن عاقدتموه منكم، بما أوجبتموه له بها على أنفسكم، ولا تنكُثُوها فتنقضوها بعد توكيدها". والوفاء قرين الصدق ، والغدر قرين الكذب ، وقد عدّ رسول الله صلى الله عليه وسلم غدر العهد علامة من علامات النفاق ، فقد روى البخاري عن رسول الله أنه قال: « أربعٌ من كن فيه كان منافقًا خالصًا، ومن كانت فيه خَصْلةٌ منهن كانت فيه خَصْلَةٌ من النفاق ِحتى يدعَها: إذا اؤتُمِن َخانَ، وإذا حدَّثَ كذبَ، وإذا عاهد َغَدرَ، وإذاخاصمَ فجرَ ».