ودي احكي معك واحكم ضميرك وانت جاوبني واكسب فيني أجراً يوم كنت الحين عابر مثل غيرك ليه احس لك وسط القلب قدراً كيف ماعرفك واشعر بي اسيرك وليه افكر فيك صبح وليل وفجراً وليه احسك طيبٍ وكثير خيرك وليه اشعر انك الأوسعنا صدراً وليه رابطني مصيري في مصيرك وليه ابنيلك بجوف الروح قصرا وليه عندك أسكت بوصفي لكثيرك وليه قدام الملا اوصفك جهراً ليه عيني ما قوت أبقى ضريرك وليه انا الحين أكتب فيك شعراً هذا اسمه ايش جعل ربي نصيرك انصر احساسي واذا احترت عذراً طيب اسمحلي من الآخر اصيرك ثم اعشيك فيك واحبك وشكراً
كلمات اغنية حكم ضميرك - عبد العزيز محمد داؤود حكم ضميرك لومابيضيرك تسمع عتابي ارهف شعورك يالقاسي نورك ازكر عزابي حكم ضميرك ازكر لقانا في بوم دي الزكرة حية كان في القدر مرسوم مكتوب علي ولا القدر مظلوم والعاطفة هي لعبت بي وانت كمان قدرت بي بقيت اسيرك ماعرفت غيرك وجفيت صحابي بكل عزابي حكم ضميرك عيشتني في اوهام تظهرجميلة تعبت شوق وهيام وقلبت حيلة تمر علي ايام انا صاحي ليلا لاحبي زار لانام انا طرفي ليلة اهملت غيرك ودخلت ديرك وقفلت بابي بي كل عزابي غناء: عبد العزيز محمد داؤود كلمات: غير معروف الحان: غير معروف
ودي احكي معك واحكم ضميرك وانت جاوبني واكسب فيني أجراً يومك انت الحين عابر مثل غيرك ليه احس ان لك وسط القلب قدراً كيف ما أعرفك وأشعر بي أسيرك وليه أفكر فيك صبح وليل وفجراً وليه أحسك طيبٍ وكثير خيرك وليه أشعر انك الأوسعنا صدراً ليه رابطني مصيري في مصيرك وليه أبني لك بجوف الروح قصراً وليه عندك أسكت بوصفي لكثيرك وليه قدام الملا أوصفك جهراً ليه عيني ما قوت أبقى ضريرك وليه انا الحين فيك أكتب شعراً هذا اسمه ايش جعل ربي نصيرك انصر احساسي واذا احترت عذرا "تسمح.. " طيب اسمح لي من الآخر أصيرك ثم اعيشك فيك واحبك وشكرا
هل يجوز طلاق الحامل قانونا ؟ ذهب العلماء والفقهاء بتوضح أمر أن الصفة المنهي عن تطليق المرأة فيها هي حالة كونها حائض أو نفساء فإذا كانت على إحدى هذه الحالتين لا يجوز للمسلم أن يطلقها إنما يجب أن تنتظر غلا أن تطهر فإن طهرت كان له أن يمسكها أو يطلقها ومن ضمن ذلك سون نوضح ما جاء في أهم الدراسات الفقهاء عن موضوع هل يجوز طلاق الحامل قانونا ؟ الإجابة: هل يجوز طلاق الحامل قانونا ؟ ذهب إجماع بين أهل العلم وليس فيه خلاف أنه يجوز تطليق الزوجة في فترة الحمل إذا اكتملت أركان الطلاق ولا يوجد في الشرع ما يمنع ذلك و عدة الحامل تنتهي بوضع الحمل فإذا راجعها زوجها قبل وضع الحمل جاز ذلك.
ومفهوم ذلك أن المرأة التي طلقت قبل الدخول أو الخلوة وسمي لها مهراً فإنه يجب لها نصف المهر وهذا هو ما يفيده قوله تعالى "وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ " البقرة (237) فلما انعدمت التسمية أو لم تصح جعلنا البديل هو المتعة. ثالثاً: سبب وجوب نفقة المتعة اتفق جمهور الفقهاء على وجوب نفقة المتعة لكل مطلقة قبل الدخول والخلوة الصحيحة ، إذا لم يسم لها مهر ، وذلك لقوله تعالى " لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ مَتَاعًا بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ ". ومما يدل على وجوب المتعة للمطلقة قبل الدخول ولم يسم لها مهر ، هو الأمر بها في قوله سبحانه " وَمَتِّعُوهُنَّ " والأمر يقتضي الوجوب ، حتى تقوم الدلالة على الندب ، ولأن مهر المثل يجب للزوجة بمجرد العقد عليها في هذه الحالة ـ وهي حالة عدم التسمية ـ والمتعة هي بعض مهر المثل ، فتكون واجبة ، كما يجب نصف المسمى في حال الطلاق قبل الدخول ، إن كانت هناك تسمية مهر ، فالمتعة إذًا بمنزلة نصف المسمى ، ولأنه قد لحق هذه المرأة بالعقد والطلاق قبل الدخول ابتذال ، فكان لها المتعة بدلاً عن الابتذال وتخفيفاً عنها.
أثير- المحامي صلاح بن خليفة المقبالي يُقال بأنّ الطلاق أبغض الحلال عند الله، لما فيه من تفكيك للأسرة، وتشتت للأطفال والأبناء، ويؤثّر عليهم نفسيًا حينما يبتعدون عن أحد والديهم، كما يضرهم اجتماعيًا فقد لا يتخالطون مع أقرباء أمهم أو أقرباء والديهم. ونادرًا ما ينظر الزوجان في لحظة غضب على أن الطلاق أمرٌ ضار للأسرة، بل يستمر كل منهما في المطالبة بالطلاق والابتعاد دون اللجوء لأسس الصلاح والوفاق بينهما، وإعطاء مهلة من الوقت حتّى تهدأ النفوس. فالرجال غالبًا ما يتسرعون بلفظ الطلاق، ثم لا يجدون سبيلًا للرجوع عنه، بينما تزداد مصيبة المرأة عند تطليقها، وتدخل في دهاليز المحاكم طلبًا لحقوقها بعد انتهاء الزواج الذي كان معاشرة بين طرفين دامت فترة من الوقت. والطلاق في الإسلام هو: حل عقدة النكاح من طرف الزوج بتلفظه بلفظة الطلاق مرة أو اثنتين أو ثلاث، وبعد الثالثة لا تحق له زوجته إلّا حينما تتزوج بآخر. وبلفظة واحدة، تنهار أسرة كاملة، ويتدمر كيان جسدي، لكن قد تطلب المرأة الطلاق لضيقٍ في عيشها، وعدم تمتعها بحقوقها في بيت زوجها، فتلجأ إلى أهلها، وفي هذا العصر السريع والتكنولوجي كثرت قصص الطلاق، وارتفعت نسبته، وتضلّ المرأة تأمل في نيل حقوقها بعد الطلاق، ولكن ما هي هذه الحقوق وكيف تأخذها؟ من حق الزوجة المطلقة أن تبقى في بيتها لمدة ثلاثة شهور حتّى تنقضي هذه المدة، ولا يحق للزوج إخراجها من بيته، وذلك لقول الله تعالى "لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن"، وفي الفترة التي تلتزم بها بالبيت، يجب على زوجها أن يصرف عليها وينفق.