شورت جينز ممزق للرجال موضة الصيف منتصف الخصر التشفيه المتعثرة الجينز رجل عادية مستقيم الدينيم السراويل US $ 19. 67 32% off US $ 13. 38 In Stock رخيصة بالجملة شورت جينز ممزق للرجال موضة الصيف منتصف الخصر التشفيه المتعثرة الجينز رجل عادية مستقيم الدينيم السراويل. شراء مباشرة من موردي YS Costume Store. استمتع بشحن مجاني في جميع أنحاء العالم! ✓ بيع لفترة محدودة ✓ إرجاع سهل.
سلة المشتريات لا توجد منتجات في سلة المشتريات.
Skip to navigation Skip to content الرئيسية رجالي ملابس رجالية أخر موضة شورتات رجالية ماركات شورت كاجوال رجالي جينز سميك شورتات رجالية ماركات التوفر: 30 متوفر في المخزون شورت رجالي كاجوال بحزام, مصنوع من القماش الجينز المتين, يتمتع بمرونة فائقة و خفيف على الجسم. 209 ر.
0 إجمالي
مغلق لأسباب مالية أو قانونية أو فنية
عن تعد مزيج من روح الشباب والمرح والأصالة، يأخذك إلى عالم تسوق إلكتروني فريد من نوعه. تعتبر أحدث إضافة إلى سلاسل متاجر التجزئة في Euromed. احصل على أحدث الموديلات لكل ما تقدمه من تنوع هائل من المنتجات وجودة عالية من الخامات ، بالإضافة إلى السهولة واليسر في الحصول على كل ما ترغب به.
جاءت قصة نبي الله يونس -عليه السلام- 4 مرات في القرآن الكريم، وقد أرسله الله تعالى نبياً إلى قومه في مدينة «نينوى» في العراق، داعياً إياهم أن يتركوا عبادة الأصنام و يتوجهوا لعبادة الله تعالى دون أن يشركوا به أحداً، مبيناً لهم أنها لن تدفع عنهم ضراً أو تجلب لهم نفعاً. عدد دوائر العرض الذي يشغلها العالم العربي والإسلامي - مجلة أوراق. قصة سيدنا يونس مع قومه وقد أمر يونس قومه بالمعروف ونهاهم عن المنكر وحبب إليهم العدل وبغضهم الظلم وحثهم على فك العاني والأسير وإطعام الفقير والجائع، وعندما دعا يونس لم يجيبوا دعوته، وقالوا له: ما انت إلا بشر مثلنا، فأنذرهم بعد ذلك بعذاب سيحل بهم، إلا انهم لم يأبهوا بذلك ولم يخافوا من وعيده قائلين: ائتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين. وبعد ان يأس سيدنا يونس من إجابة دعوته وضاق بهم ذرعاً رحل عنهم مغاضباً لهم يائساً من إيمانهم و رحل عن نينوى، وبدأت بعد ذلك علامات العذاب وأماراته تطلع على قومه، فتغيرت الألوان وأظلمت السماء، فساور قومه القلق والخوف وعلموا أن العذاب قد وقع بهم كما وقع بالأمم التي سبقتهم من ثمود و عاد، فلجؤوا حينها إلى يونس باكين خاشعين متوسلين و متضرعين. فتقبل الله منهم توبتهم نظراً لإخلاصهم و صدق إيمانهم، و رفع تعالى عنهم العذاب وعادوا إلى مساكنهم من الجبال والصحارى التي استغاثوا فيها، وذلك كما قال الله تعالى: « فَلَوْلَا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَىٰ حِينٍ».
ابتلاع الحوت لسيدنا يونس وأما يونس -عليه السلام- فقد ركب في سفينة، وما إن ابتعد عن الشاطئ هاجت الامواج وعصفت بها الأعاصير، فأدرك الركاب أن سوء هذا المصير سببه عصيان أحدهم، فاقترعوا على إلقاء العاصي في البحر و كرروا القرعة ثلاث مرات إلى أنها أصابت يونس فألقوه في البحر و إلتقته الحوت و ابتلعه. فعلم سيدنا يونس أنه أخطأ إذ ترك قومه قبل أن يستخير ربه في الخروج ويأذن له في الهجرة، فنادى ربه في أعماق ظلمات البحر و الليل و بطن الحوت، و قد قال تعالى في كتابه العزيز واصفاً ذلك: «فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»، فاستجاب الله له دعاءه وحفظه في بطن الحوت من الهشم او الهضم، و أوحى الله تعالى إلى الحوت في الماء إلقاءه في العراء. فألقاه الحوت على الشاطئ هزيلاً سقيماً، فكان من رحمة ربه به أن أنبت عليه شجرة من يقطين يستظل بورقها و يطعم من شجرها إلى أن عوفي و قوي لقوله تعالى: «وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ» ، ثم أمره الله بعد ذلك أن يعود إلى بلده وموطن عشيرته لأنهم قد آمنوا بالله ونبذوا الوثان والأصنام وترقبوا مجيئه إليهم و قد وصف الله ذلك في الآيات الكريمة التالية من سورة الأنبياء.
تعتبر قصة نبي الله يونس عليه السلام مع قومه من القصص الرائعة التي يجب أن يتعلم منها العباد، حيث كان يدعوا قومه لعبادة الله تعالى، لكنهم كذبوه ولم يؤمنوا بربهم الذي خلقهم، ورغم السنوات الطويلة التي دعا فيها قومه لعدم الشرك بالله تعالى إلا أنه لم يؤمن من قومه إلا رجلين، مما تسبب في حزن سيدنا يونس ويأسه وتركه لتلك البلدة. وقيل في نسب سيدنا يونس عليه السلام بأنه بن متى، فهو يتصل النسب الخاص به لنسل بنيامين شقيق يوسف عليه السلام، وكانت بعثة النبي يونس لنينوى بأرض العراق، ولما ترك هذا النبي عليه السلام بدأت تظهر على قومه بوادر من العذاب الذي كان يحذرهم منه نبيهم، فغشيهم الدخان وظهرت سحب سوداء وكانت السطوح الخاصة بهم سوداء مما جعلهم يخافون من هذا العذاب يسعون للتوبة ويبحثون عن نبيهم.
الأنبياء 87 /88 الآراء في تسمية سيدنا يونس ذا النون وقد سماه الله: (ذا النون) في سورة الأنبياء الآية (87)، و(نون): اسم من أسماء الحوت، فيكون المعنى: «صاحب الحوت» الرأي الأول -اعلن الباحث في الحضارات التاريخية موسى سلمان ياسين بأنه عثر على مقام النبي يونس (ع) في بلدة كفرا الجنوبية التي تقع في منطقة بنت جبيل في لبنان، ويقول الباحث بأن بلدة كفرا كانت تسمى سابقا - دير حناشر - كذلك سميت - البرياس - وكان يمكث فيها أكثر من مائة وستين الف نسمة (160.