الصالة الثانية: تختص الصالة الثانية في مطار الملك خالد بنقل المسافرين دولياً من خلال الخطوط الجوية العربية السعودية وطيرات الخطوط السعودية الخليجية،نسما طيران، طيران ناس. الصالة الثالثة: لا تزال الصالة الثالثة في مرحلة التجديدات إلا انه سيتم افتتاحها في وقت طويل. الصالة الرابعة: الصالة الرابعة بمطار الملك خالد مغلقة مُنذ فترة وسوف يتم افتتاحها في وقت قريب الصالة الخامسة: تستوعب الصالة الخامسة في مطار الملك خالد عدد 12 مليون مسافر بشكل سنوي وذلك للرحلات الداخلية، وقد تم افتتاح هذه الصالة خلال عام 2016م، ويوجد بها عدد ثمانية بوابات تصل الصالة بالطائرات مباشرةً. وتحتوي هذه البوابة على عدد من المرافق اللوجيستية التي تعمل على إنشاء شبكة من الطرق التي تربط ما بين المناطق المتطورة والطريق الرئيسي من وإلى الرياض، كما تحتوي على عدد من الأدوار التي تتسع لعدد 3آلاف سيارة، وبعد إتمام عمليات التطوير في المطار سوف يضم ما يصل إلى 24 مليون مسافر سنوياً. الصالة الملكية: تم تخصيص الصالة الملكية في مطار الملك خالد إلى الاستقبالات الرسمية والملكية في المملكة العربية السعودية وذلك في الجانب الغربي من مطار الملك خالد الدولي.
ويتوافر هذا الموقف في صالات المطار رقم 1 ـ 2 ـ 5 ، ويتلاءم هذا الموقف ذو الفترات القصيرة مع الرحلات التي تتطلب فترات انتظار قليلة. أسعار المواقف الاقتصادية يبلغ سعر الانتظار في المواقف الاقتصادية بمطار الملك خالد الدولي ما يقرب من 3. 30 ريال سعودي في الساعة الواحدة. ويمثل هذا الموقف أحد أفضل الخيارات من حيثُ التكلفة المالية للرحلات المتوسطة إلى الرحلات الطويلة، وذلك من خلال صالة السفر الداخلية رقم 5. وتبعد المواقف الاقتصادية عن صالة السفر الداخلية رقم 5 بما مقداره مسافة 5 ـ 10 دقائق سيراً على الأقدام. أسعار مواقف الفترات الطويلة تصل تكلفة ساعة الانتظار في مواقف الفترات الطويلة بمطار الملك خالد الدولي إلى 3. 30 ريال سعودي وذلك في اليوم الأول من الانتظار، و2. 20 ريال سعودي في الساعة الواحدة من اليوم الثاني للانتظار وذلك في مواقف الفترات الطويلة بما يتلاءم مع الرحلات الطويلة من حيثُ لتكلفة المالية. ويبعد موقف الفترات الطويلة عن صالات السفر الدولية رقم 1 ـ 2 ما مقداره دقيقتين ـ 5 دقائق سيراً على الأقدام، ويتوافر في مطار الملك خالد الدولي حافلات مُخصصة لنقل المسافرين مجاناً إلى صالة السفر الداخلية رقم 5.
كل نفساً لم يشرق الحب فيها هي نفس لم تدر ما معناها.
صدر عن مؤسسة أبجد للترجمة والنشر والتوزيع (العراق)، كتاب جديد للباحث سعيد بوخليط ، تحت عنوانه: غراميات ألبير كامو ورسائل حميمية أخرى. ركزت نصوص هذا الورش المتنوع على موضوع الحب والعشق والشغف وكذا حسّ تداعيات مختلف المشاعر الباطنية الخاصة،فألهبت حواس وأحاسيس مجموعة كتَّاب عالميين كبار، وألزمتهم بتخصيص ساعات من يومياتهم قصد الانكباب على تدبيج مراسلات عديدة لسنوات طويلة، ورسائل في غاية الخصوصية؛إما بكيفية متواصلة أو متواترة أو متقطعة، حسب الظروف الشخصية التي يمرّ منها هذا الكاتب أو ذاك. اشعار وكلمات عن الحب .. مقتطفات من روائع الشعر العربي. رسائل يكتشف معها القارئ ربما لأول مرة، الجانب العاطفي والحميمي و الإيروسي أيضا، لدى الأسماء التي أرسى حضورها معالم الفصول الأربعة لهذا العمل، وشكلت هواجسها اليومية الذاتية، عناوين بارزة لفقرات بنائه الهيكلي. المقصود هنا؛ تحديدا: ألبير كامو، سيمون دو بوفوار، ماريا كازارس، ستيفان مالارميه، شارل بودلير، غوستاف فلوبير، هنري جيمس، أندريه جيد، مارسيل بروست، جان كوكتو ، ويليام فوكنر، إرنست همنغواي، أنطوان دي سانت إيكزوبيري. توليفة مشاهد أدبية رائعة وثرية،امتدت لأزمنة وشملت سياقات تاريخية مختلفة، تضمنت ذكريات، حنينا، نزهات، حكايات أسطورية، لحظات حميمة، وئام، خصام، ودّ، غضب، تآلف، تنافر، فرح، غضب، قطيعة، انصهار، ساعات النوم، إلخ، انصب قصدها ضمنيا تبعا لطبيعة المخاطَبِ ضمن تطور متواليات الرسائل وكذا وِجْهة مشاعر صاحبها، حول: الأمِّ ،الحبيبة، العاشق، الجدّ/الجدّة.
وفي المبحث الأول تحدث الكتاب عن «المرأة الواقع» أثرت المرأة تأثيراً بالغاً في الأدب العربي، ومن يستقرئ الشعر العربي يجد أنها شغلت قسماً كبيراً منه؛ فالشاعر يستلذ بذكرها في قصيدته، هرباً من همومه، وبحثاً عن الحب والعواطف، كل ذلك يؤكد أن المرأة العربية موطن الشاعر ومصدر إلهامه؛ فالحب يوقد الخيال، ويشعل المشاعر، «فما كان الله ليدع الرجل تحت أوقار الدهر، وأثقال الحياة، حتى يخلق له من نظام نفسه، من يذود عنه هموم نفسه، ويحتمل دونه الكثير من شؤونه، ويضيء له ما بين يديه من شعاب العيش، وظلم الخطوب. تلك هي المرأة قسيمة حياته، وعماد أمره، وعتاد بيته، ومهبط نجواه. ينهض الرجل إلى الحياة بعزم وقوة يستمدان عقله ورأيه، وتستقبل المرأة الوجود بعواطف فياضة يتجلى بها قلبها الخافق فتأسو بها ما جرحته القوة من قلب الفضيلة». الحب والعشق - جريدة مصر العظمى. والمرأة تحتل مكانة بارزة في حياة خوجة، فتتشكل الرؤية الشعرية تمازجاً بين روح الشاعر وصورة المرأة في داخله، سواء كانت الأم، أم البنت، أم الحبيبة. «وقد ارتبطت ذات شاعرنا بالمرأة ارتباطاً كبيراً، حتى إنه جعل حياته كلها من نسيج امرأة، فهي منبع السعادة والهوان والعذاب، وهي أيضاً منبع الحب والعشق».
و ارتعش الضياء بسحر أجمل مقلتين و تلفت الدرب السعيد، مُخدَّرا من سكرتين و تبرَّج الأفق الوضيء لعيد مولد نجمتين و الطير أسكتها الذهول، و قد صدحتِ بخطوتين و الورد مال على الطريق يودُّ تقبيل اليدين و فراشةٌ تاهت إلى خديك.. أحلى وردتين ثم انثنت للنور في عينين.. لا.. في كوكبين و نحيلةٌ همت لتمتص الشذى من زهرتين رحماك!.. ردِّيها.. ولا تقضي بموتي مرتين فأنا.. أنا دوامة جُنَّت ببحر من لُجين أصبحتُ ، مذ نادى بعينيك السبيل.. كما ترين سُكْر غريب الخمر.. منكِ.. اجتاحني قلبا و عين ماذا ؟.. شعر عن الحب والعشق والغرام. أحلما ما أرى.. أو واقعا.. أم بين بين يا طلَّة الأسحار قلبي ذاب في غمَّازتين و ثوى هنالك ناسكا ، ما حمَّل المعبود دَين يا حلوة العينين ، إنكار الهوى زور ، و مَيْن فتشجَّعي!.. و بقبلة صغرى أبيعك قبلتين و تشجعي!..