اجمل ثلاث أهازيج القوة الزرقاء | #الهلال X #الاتحاد | - YouTube
وجه الناقد الرياضي سعود الصرامي انتقادًا لاذعًا لرابطة مشجعي الهلال المسماة "القوة الزرقاء"، واصفًا أهازيجهم في المدرجات بأنها تصلح للأعراس لا للمباريات وناصحًا إياهم بعدم الحضور أو بالصمت. القوة الزرقاء اعتادت دعم الهلال في كافة الملاعب، وقد لعبت دورًا مهمًا في تتويجه بالألقاب خلال السنوات الأخيرة من خلال الدعم المتواصل والتشجيع لآخر لحظات المباريات ونالت إشادة كبيرة من الجميع. اقرأ أيضًا | صلاح وبقية نجوم العرب.. فلسطين تُنادي، لا تفوتوا الفرصة! اختيارات المحررين موسم صفري يطرق الباب؟.. الهلال في مرحلة الشك! جحيم أنفيلد.. حتى قوات الدفاع الإسبانية لن تصمد أمام عبقرية كلوب! امتعاض هلالي من أهازيج مشجعي الشباب الإماراتي. جول إنسايدر | حانة بيل المتخصصة في لعبة الجولف.. استثمار واستمتاع! يلا جول سعودي (16) | تحدي يوسف وبشار ونقاش ميسي ورونالدو المتحدث السابق باسم النصر ليس من المعجبين بأداء الجمهور الهلالي كما يبدو، ولذا أوضح عبر تويتر أن عدم حضورهم للملاعب هو الأفضل، وإن حضروا بالأفضل التزام الصمت لافتقادهم للإبداع. إذ كتب "عدم حضور "القوة الزرقاء" أفضل من حضورها أو على الأقل"تحضر" على silent لعدم معرفتها بأصول التشجيع ولإفتقادها لفن الإبداع".
كلّ ذلك ولم نذكر هادمة العلاقات وممزقة الروابط، التي ما إن تقع في قلوبنا حتى تقلب صفاءها كدراً، وتصيّر نقاءها قذراً، ألا وهي النميمة التي تنثر البغض والكره في المجتمع نثراً، فلا تقتصر على أفراد هنا وهناك بل تتعداهم إلى الأسرة ولا تقف عندها بل تتوسع وتتغلغل في المجتمع ملقيةً بظلالها عليه، إذ لا يسمع اللسان كلمةً قد قالها أخ عن أخيه ساعة حزن أو غضب أو مزاح حتى يوصلها ذاك النمّام، مُوقِعاً خلافاً بل وربما قطيعةً بين أخوين أو صاحبين، ما كان لها أن تحدث لو أنه سمع تلك الكلمة فوقفت عنده. وأقول يسمع اللسان لا الأذن لأصف لكم حال ذاك النمام الذي لا يكاد يسمع الكلمة حتى يجريها على لسانه فكأنه إنما سمعها بلسانه لا بأذنه! وقد جاء هذا التعبير في القرآن الكريم عندما قال الله عز وجل: {إذ تلقونه بألسنتكم} مبيناً حال المنافقين الذين ما إن سمعوا طعناً بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها زوجة الرسول عليه الصلاة والسلام حتى نشروا ذاك الخبر في كل مجلس. امسك عليك لسانك. ونبدأ من حيث انتهينا، فذلك الفعل الوضيع الذي من شأنه أن يشوه سمعة تلك الفتاة الطاهرة العفيفة، ويجعلها باكيةً ليلها ونهارها لا يجف لها دمع ولا يهدأ لها بال، كل ذلك بسبب مريض حاقد قد أخذ على عاتقه ألا يوفر مجلساً إلا ويقعد فيه طاعناً بتلك الفتاة، فذلك هو قذف المحصنات، والذي لا يحزن ويضر تلك الشريفة وحدها بل يصيب أبويها وأخوتها بهمٍّ وغمٍّ لا يعلم بقدرهما إلا الله، وإن كانت قد تعرضت أم المؤمنين لهذه المحنة أياماً وليالٍ فعانت خلالها ما عانت، فنزل الوحي معلناً براءتها قاطعاً ألسنة الذين طعنوا بها، فمن يبرئ اليوم فتياتٍ طاهراتٍ قد وقع ذئاب في أعراضهن وقد ولى زمن الوحي وانقطع.
جاءه سفيان بن عبد الله البجلي فقال: [ يا رسول الله، مُرْني بأمرٍ أعتصم به، قال: قل ربي الله ثم استقم قال: فما أخوف ما تخاف عليَّ؟ قال: فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بلسان نفسه وقال: هذا]. فكان أخوف ما يخاف على أمته هو هذا اللسان، فإنه سبع إذا أفلت أتلف، فاللسان سيف قاطع لا يؤمن حده، والكلام سهم نافد لا يمكن رده. وهو ـ يعني اللسان ـ وإن كان هبة من الله وهبها الإنسان، فإنما يكون نعمة ومنحة في حق من استعمله في ما خلق له من أمر بمعروف أو نهي عن منكر أو ذكر لله تعالى، أو قراءة للقرآن أو قول حسن جميل، أو سكت فحفظ لسانه. أما من أطلق للسانه العنان فاستطال به على عباد الله ينهش في أعراضهم ويقع في حرماتهم، يسب هذا، ويشتم هذا، فهؤلاء حولوا نعمة الله إلى نقمة، ومنحة الله إلى محنة، وصار اللسان وبالاً عليهم في دنياهم وآخراهم. فكان من حسن إسلام المرء قلة كلامه ومراقبة لسانه.. كما قال عليه الصلاة والسلام: [ من حسن إسلام المرء قلة كلامه]. شرح حديث أَمْسِكْ عليك لِسَانَكَ، وَلْيَسَعْكَ بَيتُك، وابْكِ على خَطِيئَتِكَ. فإن "من كثر كلامه كثر خطؤه (سقطه)، ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه فالنار أولى به".. كما قال عمر رضي الله عنه. [ وإن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزل بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب](رواه البخاري ومسلم).
لماذا ترضى أن تكون الاعمى ؟!, لم لا تكون أنت المبصر وتطعم العمى ؟!, لم ترضى الدنية ؟! لم تؤثر النوم والكسل ؟!.. هذا هو الواقه الآن فى الامة, فشبابها اليوم يفضلون العمى, يريدون ان يناموا وغيرهم يعملوا لهم ينتظرون من يحمل عنهم همومهم, ويحلوا لهم مشاكلهم. نعم – إخوتاه -: كثير منا يطالب دائما بحقوقه ولا يلتفت الى واجباته.. فقبل أن تطالب بحقك أد ما عليك من واجب, ولاشك أن أول الواجبات علينا أنفسنا.. وللاسف الشديد تجلس مع بعض الاخوة فتجد أحدهم يقول: أنا خائف على الاخ فلان, لأنه ظل أياما لم يصل الفجر.. أقول له: خف أنت على نفسك. نعـــم: لا مانع من أن نخاف على إخواننا, ولكن لا ينبغى أن ننشغل بعيوبهم, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يرى أحدكم القذاة فى عين أخيه, ولا يرى الجذع فى عين نفسه ". [موقوف على أبى هريرة] فإذا كنت يا هذا صادقا فى كلمتك " أخاف على فلان " فاذهب اليه سرا, وابحث عنه لعله متورط فى مشكلة, لعل له عذرا, اذهب اليه وساعده على القيام للصلاة, والا فاكفه شرك, ولا تعن الشيطان عليه, وانشغل بنفسك فهذا أولى بك. الزم نفسك والزمها طاعة الله.. احمل هم نفسك, فهذا أصل من الاصول المهمة.. وليسعك بيتك.. انشغل بإصلاح قلبك, وأمر صلاتك, وذكرك لله, وحفظك للقرآن, وتعلمك للعلم, ودعوتك الى الله, وتربية أولادك وأهل بيتك على الكتاب والسنة.. حديث (أمسـك عليكَ لسانكَ وليَســعْـكَ بَـيـتـُـك وابـكِ على خطــيـئـتـكَ) | موقع سحنون. وليسعك بيتك.
9- يهوي باللسان أبعد من السماء: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الرجل ليتحدَّث بالحديث ما يريد به سوءًا إلا ليُضحك به القوم يهوي به أبعد من السماء)) [24]. 10- كثرة الكلام وقسوة القلب: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تُكثِرُوا الكلام بغير ذكر الله، فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله قسوة للقلب، وإن أبعد الناس من الله القلب القاسي)) [25]. أعاذنا الله من شرور ألستنا ومهالك كلماتنا، ووفَّقنا الله تعالى لما فيه مرضاته، وصلى الله وسلم على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين. [1] إشارة إلى ما رواه الإمام أحمد في مسنده (رقم الحديث: ۲٦۹۳٠)، عن أبي الدرداء رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((من ردَّ عن عرض أخيه ردَّ الله عن وجهه النار يوم القيامة))، ومثل ذلك رواه الترمذي في جامعه (۱۹٠۳). حديث (أَمْسِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَلْيَسعْـكَ بَيتـُك وَابْكِ علَى خَطِيْئَتِكَ) | موقع سحنون. [2] إشارة إلى ما رواه الإمام أحمد في مسنده (رقم الحديث: ۲٦۹۹۸)، عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من ذبَّ عن لحم أخيه في الغيبة كان حقًّا على الله أن يعتقه من النار)). [3] إشارة إلى آية سورة الحجرات حيث قال الله تعالى: ﴿ وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ﴾ [الحجرات: 12].
قال لقمان الحكيم: الصمت حكمة، وقليل فاعله. فالصمت الصمت يا عباد الله.. عليكم بطلول الصمت... فطول الصمت يجمع على العبد قلبه: فإن العبد إذا تكلم فيما لا يعنيه تشتت هُمه وتفرق قلبه.. وطول الصمت يستر على العبد عيبه: ففي الحديث: [ من كف لسانه ستر الله عورته]. وقال بعضهم: وفي الصمت ستر للعيوب وإنما.... صحيفة لب المرء أن يتكلما. وطول الصمت فيه سلامة الدين: قال الإمام النووي: "في الصمت فائدة عظيمة وهي السلامة، ولا شيء يعدل السلامة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: " من صمت نجا". إن كان يعجبك السكـــوت فإنـه.... قد كان تعجب قبلك الأخيارا فلئن ندمت على سكـوتك مــرة.... فتنـدمـن على الكــلام مـرارا الصمت زين والسكوت سلامة.... فـإذا نطــقت فلا تـكن مكثارا إن السكوت سلامة ولربمــــــا.... زرع الكــلام عــداوة ومرارا
عن عُقْبَة بن عامر -رضي الله عنه- قال: قلت: يا رسول الله ما النَّجَاة؟ قال: «أَمْسِكْ عليك لِسَانَكَ، وَلْيَسَعْكَ بَيتُك، وابْكِ على خَطِيئَتِكَ». [ صحيح] - [رواه الترمذي وأحمد. ] الشرح في هذا الحديث: سأل عُقْبة بن عامر -رضي الله عنه- النبي -صلى الله عليه وسلم- عمَّا ينجيه في الآخرة، وهذه غاية كل مسلم حَريص على آخرته. فقال له -صلى الله عليه وسلم-: "أَمْسِكْ عليك لِسَانَكَ" أرشده النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يُمسك عليه لسَانه؛ وذلك لعظم خطره وكثرة ضرره، فيتعين على المسلم أن يُمْسِك عليه لسانه، ويؤثر الصَّمْتَ على الكلام إلا فيما ينفعه في الآخرة. "وَلْيَسَعْكَ بَيتُك" أي يلزم الإنسان بيته، ولا يخرج منه إلا لضرورة، ولا يَضَّجر من الجلوس فيه، بل يجعله من باب الغنيمة، فإنه سبب الخلاص من الشر والفتنة. "وابْكِ على خَطِيئَتِكَ" أي: ابك إن تَقْدر، وإلا فَتَبَاك نادما على معصيتك، وتب إلى الله -تعالى- مما قد حصل منك، فإن الله -تعالى- يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات. الترجمة: الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأوردية الإندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية تجالوج الهندية السنهالية الأيغورية الكردية الهوسا البرتغالية السواحيلية عرض الترجمات