هذا ما يتوقعه ميشال حايك للأمير محمد بن سلمان - YouTube
5 بالمئة، وسابك 1. 5 بالمئة. وارتفعت أربع أسواق خليجية في مقدمتها بورصة قطر، مقابل تراجع ثلاث بورصات قادتهم السعودية. مسؤولية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
كتبت مجلة (ذي ايكونوميست) البريطانية في 27 إبريل الماضي تعليقاً على الأوامر الملكية الأربعين، التي أصدرها الملك سلمان في 22 أبريل الماضي. وقالت المجلة بأن تلك الأوامر أطاحت بعض الوزراء في إطار خطة تنصيب عناصر شابة في مراكز جديدة في الجهاز البيروقراطي الحساس للدولة، من بينها تعيين نجلي الملك خالد بن سلمان سفيراً للسعودية في واشنطن، رغم عدم امتلاكه خبرة دبلوماسية، وعبد العزيز بن سلمان وزيراً للدولة لشؤون الطاقة بمرتبة وزير. توقعات نهايه محمد بن سلمان صندوق الاستثمارات. وتوقّفت المجلة عند مرسومين ملكيين: الأول خاص بالتراجع عن عن قرار إلغاء البدلات والعلاوات، والثاني تأسيس مركز أمن وطني تابع للديوان الملكي، ما يعني سحب صلاحيات ولي العهد محمد بن نايف وزير الداخلية. ونظرت المجلة الى الأوامر الملكية بأنها سوف تُدخِل المملكة في مُنعطف وصفته «بالمأساوي»، بإعادة جميع البدلات والمكافآت والمزايا المالية لموظفي الدولة من مدنيين وعسكريين، وصرف راتب شهرين لكافة المشاركين في الصفوف الأمامية بعاصفة الحزم. وأشارت المجلة إلى أن الأمير محمد بن سلمان رُبما يستعين بالطبقة المتوسطة، التي يحاول العمل على استعادة دعمها مُجدداً؛ كوسيلة لتعزيز موقفه في مواجهة كبار الأمراء الذين يًفضّلون أن يتولّى ابن شقيق الملك وولي العهد محمد بن نايف، الخلافة بعد سلمان.
ولفت الى ان حاضنة "حماية تك" ستكون الخطوة الأولى الممكنة لاستثمار الفرص في مجال الأمن السيبراني في الأردن. وبدوره، قال ممثل القطاع الخاص في المجلس الوطني للأمن السيبراني المهندس سامي سميرات، ان قطاع الأمن السيبراني لديه الكثير من الفرص نحو انشاء منظومة امن سيبراني متكاملة. ولفت الى انه بموجب القانون الذي صدر، فإن المجلس هو واضع للسياسات الأمن السيبراني، حيث سيقوم بوضع تعليمات وأنظمة لمراقبة هذا القطاع، مشيرا الى انه يندرج تحت المجلس المركز الوطني للأمن السيبراني، حيث سيشرف على إصدار التعليمات التي يتم بموجبها ترخيص الشركات العاملة في هذا القطاع. انتاج: اطلاق اول حاضنة للأمن السيبراني في الأردن “حمايتك” خلال الشهر الجاري – وكالة المرفأ الإخبارية. ومن جهته، أعلن مدير المشاريع في جمعية انتاج زياد المصري، ان اطلاق اول حاضنة للأمن السيبراني في الأردن "حماية تك" سيكون خلال شهر حزيران الحالي، منوها الى ان هذه الحاضنة تُدار من قبل جمعية إنتاج ومجلس الشركات الناشئة وبالشراكة مع شركة زين الأردن وحاضنة زينك وبدعم من صندوق الريادة الأردني. وأشار الى ان العالم ينفق اكثر من 50 مليار دولار سنويا على الأمن السيبراني، في حين انه من المتوقع ارتفاع الإنفاق الى اكثر من 200 مليار دولار في عام 2023. وحول سوق الأمن السيبراني في الأردن، لفت المصري الى انه يتواجد في الأردن اكثر من 41 شركة عاملة في المملكة تعمل في مجال الأمن السيبراني، حيث ان هذه الشركات تمثل شركات عالمية بالأردن، وتتواجد أيضا 9 شركات ناشئة في هذا المجال.
وقد أبدى المتدربين مدى استفادتهم من هذه الدورات فى تحقيق الحماية الشخصية عبر التطبيقات الرقمية، وخصوصا فيما يتعلق بتفادى الأخطاء البشرية للمستخدمين والتى تضر بأمنهم فى البيئة الرقمية.
الى ذلك، أكد المهندس بشار الأمام من شركة "فورتينت" ان هنالك حاجة لتوفير أكاديميات تعنى بمجال الأمن السيبراني لخلق معرفة عامة وتوعية بأهمية الفرص الموجودة في هذا المجال. ودار نقاش موسع في نهاية اللقاء بين الحضور، وذلك لاستعراض اهم الفرص المتاحة للشركات الأردنية للدخول في مجال الأمن السيبراني
ولفت الى ان تفاوت مستوى الشركات الناشئة المتنافسة في الانضمام لحاضنة 'حماية تيك'، مؤكدا ان الاختيار يتم وفقا للأسس الموضوعة مسبقا بحضور وإشراف الداعم الرئيسي الصندوق الأردني للريادة. ومن جانبه، قال ليث القاسم، المدير العام لـ "الصندوق الأردني للريادة": "في ظل عصر البيانات الضخمة الذي نعيش فيه، أصبح الأمن السيبراني الآن أمراً بالغ الأهمية أكثر من أي وقت مضى، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع القيمة السوقية للمجال؛ حيث أصبحت تقدر بمئات المليارات من الدولارات. ضبط 1050 قضية مصنفات | مبتدا. وأضاف: دعمًا منا لهذا المجال الواعد في المملكة، قدّمنا في "الصندوق الأردني للريادة" تمويلًا بقيمة 250 الف دولار أمريكي لحاضنة الأعمال "حماية تيك" لاحتضان ما لا يقل عن 15 شركة ناشئة في مجال الأمن السيبراني خلال الأشهر الثمانية عشر القادمة. ولفت الى انه تم وضع معايير صارمة لضمان اختيار شركات ناشئة قابلة للتطوير تقوم على التنافسية والابتكار، والتي ستكون جاهزة للاستثمار بعد انتهاء فترة الاحتضان. واكد على ان هذه الشركات التي تم اختيارها ستساعد في توفير المزيد من فرص العمل في السوق المحلي ورفد الاقتصاد الوطني، إلى جانب تعزيز مكانة الأردن في مجال الأمن السيبراني بالمنطقة.