ارفع رأسك في النهار ترى فوقك محيط أزرق، ما لأوله بداية، ولا لآخره نهاية وإذا حل الليل صار كالملاءة السوداء، لا يدرك البصر طرفيها، قد زينت بجواهر لامعة مضيئة، تلمع مثل النجوم، هذه هي السماء، فهل يجهل أحد السماء وهنا سنقدم "كلام عن السماء" في حبها وقدرة خالقها. محتويات 1 كلام عن السماء 1. 1 التأمل في جمال السماء البراقة 1. 2 كلام في حب السماوات السبع 1. 3 عبارات على لسان المشاهير 1. 4 المراجع كلام عن السماء التأمل في جمال السماء البراقة السماء والليل "السماء فيلم لانهائي بالنسبة لي. لا أتعب أبدًا من النظر إلى ما يحدث هناك ". لانج "انظر للسماء، ولكن تحرك ببطء، واستمتع بكل خطوة على طول الطريق. كل تلك الخطوات الصغيرة، هي التي تجعل الرحلة كاملة ". تشاندا كوشار "شم البحر واشعر بالسماء، دع روحك تطير. " فان موريسون "في السماء لا فرق بين الشرق والغرب. كلام جميل عن السماء. يخلق الناس الفروق من عقولهم ثم يصدقون أنها صحيحة ". غوتاما بوذا "أحب أن أمارس الرياضة تحت سماء صافية مع الكثير من الهواء النقي لتنقية رئتي. " – نشرات بهروشا " هناك دائمًا شيء جديد يمكن رؤيته في سماء الليل التي لا تتغير. " فريتز ليبر "نعيش جميعًا تحت نفس السماء، لكن ليس لدينا جميعًا نفس الأفق. "
اما المادة المرئية فينتج لونها عن ضوء الشمس ذى الاطوال المختلفة. هذا و تتميز بعض المواد بقدرتها على عكس الضوء او امتصاصة او جعلة ينكسر باتجاهات مختلفه. باستثناء ما دة شفافة تماما ستسمح بمرور الضوء كما هو) و لمزيد من التوضيح ، فالمادة الحمراء مثلا ، عند تعرضها للضوء فانها تقوم بامتصاص كل الوان الطيف باستثناء اللون الاحمر ، الذى تقوم بعكسة. كلمات عن السماء – محتوى عربي. والمادة البنفسجية تعكس بعض الاحمر و بعض الازرق. اما المادة البيضاء فانها تعكس كل الوان الطيف و الاسود يمتصهم جميعا و عند مرور شعاع ضوء اثناء الهواء ، فانة يتعرض للانكسار بدرجة معينة بحيث تعتمد تلك الدرجة على كمية الغبار الموجودة حولة. وتنكسرالموجات الزرقاء الموجات القصيرة من الوان الطيف بدرجة اكبر بعديد من الانكسار الذي يحدث للموجات الطويله الحمراء. وفى الايام الصافية التي تقل بها قطرات الماء و الاغبرة ، يصبح انعكاس اشعة الضوء محدودا جدا جدا ، و نتيجة لذا فاننا نري السماء بلونهتا الازرق الفاتح اما في اوقات غروب الشمس فان كمية الغبار الموجودة فالجو تزداد، خصوصا ايام الحصاد ، مما يودى الى زيادة تشتت الضوء و خصوصا الموجات القصيره الزرقاء ، بحيث تبقى الاشعة الظاهرة على سطح الارض هي الحمراء و البرتقاليه.
ليس كياناً ما ورائياً ننهل منه أو يتنزّل علينا كمطرٍ الهي، ليس نيرفانا خلاصية نتماهى معها بتجربة صوفية انعتاقية. الحب بين الرجل والمرأة هو حدثٌ داخل التاريخ لا خارجه، بين اشخاص، ناس، لا بين الحضور والغياب. الحب حالة تفاعلية، تصعد وتهبط، تشتعل وتخبو، تؤثر وتتأثر. كلام عن نجوم السماء. أبداً لا تبقى على نسقٍ واحد، وأبداً لا تجري من الأزل الى الأبد. العشق حالة تكامل بين العاشق والمعشوق، اضافةٌ يسبغها واحدهما على الآخر، لا مكان فيها للتضحيات او التسويات، فكيف يحب الواحد منا آخراً ينتقص منه او يجتزئ من كيانه؟ الحب حالة وعي متبادل، بل حالة وعي قصوى تُشحَذ فيها الحواس الى اقصى طاقاتها، ويتوتر الجسد فيها الى اعلى قدراته. الحب اذاً حالة جسدية: شرارٌ بين العينين، لعابٌ يندفع في الفم، رعشة التلامس، وتلاقي العقل. لا وجود لحب دون جسد، والجسد لا يكون الا داخل التاريخ، داخل العالم لا خارجه أو فوقه أو متعالياً عليه. وحتى العاشق الافلاطوني العذري لا بد له من محبوبة متجسدة من لحمٍ ودم، ولا وجود للافلاطوني المطلق حيث لا امرأة، فعندها لا حبّ! والجسد لا يكون امرأةً فقط، فهو ايضاً قضية، أو مكان، ولكن دائماً هناك "وجود": فكرة في العقل، او ظلمٌ على الارض، او جغرافيا تستلقي على سطح البسيطة، او تاريخٌ لما يتشكل بكامل حضوره!
ولفظ (السماء) يقابل لفظ (الأرض)، وقد اقترن هذان اللفظان في القرآن الكريم في واحد وتسعين ومائة موضع، اقترن منها لفظ (السماء) مفرداً بلفظ (الأرض) في تسعة عشر موضعاً، منها قوله تعالى: { قل من يرزقكم من السماء والأرض} (يونس:31). واقترن لفظ (السموات) جمعاً بلفظ (الأرض) في اثنين وسبعين ومائة موضع، منها قوله سبحانه: { له ما في السماوات والأرض} (البقرة:116). وقد تقدم لفظ (السماء) على لفظ (الأرض) فرداً وجمعاً في جميع تلك المواضع، سوى أربعة منها، تقدم فيها لفظ (الأرض) على لفظ (السماء)، أحدها: قوله عز وجل: { إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء} (آل عمران:5). ولفظ (السماء) ورد في القرآن الكريم على خمسة معان، هي: أولاً: بمعنى السقف، ومنه قوله تعالى: { فليمدد بسبب إلى السماء} (الحج:15). لفظ السماء في القرآن - موقع مقالات إسلام ويب. قال الطبري: يعني سماء البيت، وهو سقفه. وهذا قول ابن عباس رضي الله عنهما وغيره. وهذا القول هو الأولى في المراد من لفظ (السماء) في هذه الآية، كما ذكر ذلك ابن كثير. ثانياً: بمعنى السحاب، من ذلك قوله سبحانه: { وأنزلنا من السماء ماء بقدر} (المؤمنون:18). قال الطبري: وأنزلنا من السحاب الذي أنشأناه بالرياح من فوقكم أيها الناس ماء.