تعرض قناة «MBC2» في الثانية عشر بعد منتصف ليل الأحد، فيلم «ماديا الكبرى في العائلة السعيدة -Madea's Big Happy Family»، نجوم العمل هم: (تايلر بيري، لوريتا ديفين، بوو وو). مشاهدة فيلم Madea's Family Reunion 2006 مترجم. خلال الفيلم تضطر العمة ماديا إلى مساعدة أفراد عائلتها على تخطي مشاكلهم ليتجمعوا مثل الأيام الخوالي٬ وأثناء ذلك يكتشف الجميع سر العائلة الدفين منذ عقود طويلة، وهو من انتاج 2011. وتستقبل شيرلي أخبار محزنه عن تدهور الحالة الصحية لعمتها ماديا (تايلر بيري)٬ فتحاول جمع أبنائها الثلاثة حولها لتخبرهم بالأخبار المحزنة كعائلة واحدة؛ لكنهم مشغولون دائما بمشاكل حياتهم الخاصة٬ تحاول إبنتها تامي السيطرة على أولادها الجامحين وفي نفس الوقت تحاول إصلاح زواجها المنهار. أما إبنتها كمبرلي فتصاب بحالة من الغضب الشديد وتحاول إفراغها على زوجها٬ بينما إبنها بايرون الذي خرج لتوه من السجن يتعرض لضغوط للعودة لتجارة المخدرات مرة أخرى. ولا تجد (ماديا- تايلر بيري) أمامها حلا غير مساعدة الأبناء على تخطي مشاكلهم بمساعدة العمة بام ليتمكنوا من التجمع سويا مرة أخرى٬ وأثناء ذلك يصادفهم العديد من المواقف الطريفة ويكتشفون سر الأسرة الدفين.
ورفع معاليه الشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أيده الله لاستجابته لما عرضته الهيئة على مقامه الكريم والذي صدر على إثره أمره الكريم بنظر هذه القضية من قبل المحكمة العليا وهو ما يعكس حرصه حفظه الله على تعزيز كيان الأُسرة كونها نواة المجتمع، ومن أهم ركائز استقراره. وأوضح رئيس الهيئة أن قرار المحكمة يعكس ما يتمتع به القضاء في المملكة من استقلالية وحيادية ومراعاته لمصلحة الأسرة، وصيانة لحقوق الأطفال. وأشار إلى أن الهيئة قد أولت هذه القضية جل اهتمامها إبان تولي معالي الأستاذ / تركي بن خالد السديري رئاستها،ومنذ كانت السيدة فاطمة العزاز وأطفالها تحت رعاية وزارة الشئون الإجتماعية. أسرة مالية – اخبار ليبيا. كما شكر معاليه كل من أهتم بهذه القضية الإنسانية،أو ساهم في إنهائها،وبشكل خاص سعادة المحامي الأستاذ/ أحمد بن خالد السديري،الذي تولى متابعة هذه القضية.
وأضاف "المسند" أن جمعية البر بالمنطقة الشرقية أسهمت في العمل الإنساني وغير الربحي على المستوى المحلي والدولي في خدمة الإنسانية من خلال جهودها في التنمية، مشيرًا إلى حصول الجمعية مؤخرًا على جائزة دولية؛ وهي جائزة الأسرة العربية، التي منحتها الشبكة الإقليمية للمسؤولية المجتمعية للجمعية؛ لجهودها الإنسانية في رعاية الأسرة العربية. وأوضح أن الجمعية قدّمت العديد من الخدمات التنموية والإغاثية للأسر المستفيدة من خدماتها بالمنطقة الشرقية، حيث قدّمت دعمًا إغاثيًّا شمل 11. 803 أسرة، ودعمت 12159 أسرة من خلال برامج الصدقات، وقدمت دعمًا مخصصًا لجائحة كورونا إلى 11911 أسرة، كما قدمت برامج الأسرة والطفل إلى 7157 أسرة، وخدمات إسكانية إلى 3846 أسرة، وقامت بدعم المبادرات التنموية لنحو 730 أسرة، وكفلت 1185 يتيمًا وأسرةً، وقدّمت منحًا دراسية وتعليمية شملت 928 أسرةً، فضلًا عن تقديم برامج الدعم الصحي والوقائي إلى 575 أسرة بالمنطقة الشرقية؛ إسهامًا في دعم جهود وزارة الصحة بالمنطقة، ليصل إجمالي الأسر المستفيدة من خدمات الجمعية خلال عام 2020 إلى 50. 294 أسرةً بالمنطقة الشرقية، قدّمت لهم الجمعية خدمات متنوعة ما بين إغاثية وتنموية لتشمل الخدمات التنموية تدشين عدد من المشاريع النوعية بالمنطقة؛ كمنح الأسر قروضًا تنموية لبدء العمل في مشاريع ميكانيكا السيارات وصيد الأسماك وصناعة الكمامات القماشية، وتشجيع صناعات الأسر المنتجة ودعمها وتسويقها كصناعة الكمامات، ودعم بناء القدرات الإنتاجية للأسر بالقروض والتدريب والتأهيل، لتصبح الأسر المستفيدة من خدمات الجمعية أسر تسهم في نمو الاقتصاد والناتج الوطني، بعد أن كانت في السابق أسرًا تتلقى دعمًا ماديًا مباشرًا من الجمعية فقط.
وبحسب وزارة الأمن الداخلي تم فصل نحو 4 آلاف طفل عن ذويهم عند الحدود المكسيكية إبان ولاية ترامب. إلا أن وثائق قضائية تفيد بأن 5500 قاصر تم فصلهم عن ذويهم. وأعلنت إدارة بايدن أنها تعتزم التصدي لـ"الأسباب الجذرية" للهجرة أي الفقر المدقع والعنف والفساد وتأثير التغيّر المناخي. والأسبوع الماضي تخلّت الولايات المتحدة عن مفاوضات للتعويض ماديا على عائلات تم فصل أفرادها عن بعضهم البعض عند الحدود المكسيكية في عهد ترامب. ولم تتوصل إدارة بايدن إلى اتفاق مع محامي العائلات التي تقدّمت بدعاوى قضائية على خلفية تشتيت أفرادها، من دون استبعاد التوصل إلى تسوية في المستقبل. وفي السنوات الماضية تم توقيف أعداد قياسية من المهاجرين الذين لا يحملون وثائق تتيح لهم الإقامة في الولايات المتحدة بصورة شرعية، عند الحدود الجنوبية للبلاد.