من مؤلف كتاب تاريخ الخلفاء هو، في البداية وقبل التعرف على مؤلف كتاب الخلفاء كان لابد علينا من التعرف عن نبذة مختصرة عن كتاب الخلفاء حيث أنه من الكتب المختصة في معينة طبقة الخلفاء منذ بداية عهد الخلفاء الراشدين حتى نهاية الخلافة العباسية الإسلامية، حيث عمل الكتاب على ترجمة تاريخ بداية ونهاية كل الخلفاء الذين مروا على تاريخ الدولة الإسلامية وسرد أعمالهم واهم ما تم إنجازه خلال فترة حكمهم، ومن جانبه اهتم عدد من العرب في معرفة من مؤلف كتاب تاريخ الخلفاء هو. يعتبر كتاب الخلفاء أحد أهم الكتب العربية التي تتناول تاريخ الخلافة الاسلامية في العالم، حيث ان الكتاب مكون من سبعة فصول، اهتم عدد من المثقفين في معرفة من مؤلف كتاب تاريخ الخلفاء هو( جلال الدين السيوطي)، الاسم كاملا عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد الخضيري الأسيوطي ولد في أسيوط المصرية بتاريخ 3 اكتوبر عام 1445 وتوفي في القاهرة عام 1505 عن عمر يناهز الستين عاما، تعلم الأسيوطي لدى جلال المحلي ومحيي الكافيجي حجر العسقلاني. في نهاية المقال وبعد ان تعرفنا على من مؤلف كتاب تاريخ الخلفاء هو، كان لابد علينا من الوقوف عند أهم أعمال السيوطي ومنها كتاب تفسير الجلالين و كفاية الطالب اللبيب في خصائص الحبيب وكتاب تاريخ الخلفاء.
أسرار ترتيب القرآن. أسباب التحدث. إجادة علوم القرآن. روضة الأطفال الكوكب. أكم العقيان في أحكام الخصيان. الغرر في فضائل عمر. تناثرت اللآلئ في الأحاديث الشهيرة. اتحاد النبلاء بأخبار الكبار. در المنثور في تفسير بالمثور. العرف الوردي في اخبار المهدي. الحاوي للفتاوى. اقتراح ، ضعه في أصول القواعد. أحاديث عنيفة. أسماء المخادعين من الرواة. السفر لقلم الأظافر. مقام اللؤلؤة. كورونا في ابتكار التنزيل. قواعد الألفية. تاريخ أسيوط. تفسير الاثنين. شروط البعث. جميع المساجد. (أو ما يعرف بالمسجد الكبير). وغيرها الكثير في مختلف الفنون ، كالمؤلفات الفقهية والتفسيرية والبلاغة والقواعد ، والتي تختلف في أحجامها ، فبعضها جاء في ورقة واحدة ، وبعضها في عدة مجلدات ، وبعدة عناوين ، مثل كتاب " الحاوي للفتاوى "وتضمنت سبعين حرفاً غالبيتها كبيرة الحجم. ربما منحته شغفه بالكتابة والتحصيل لقب "ابن الكتب". أهمية تاريخ كتاب الخلفاء يحتوي هذا الكتاب على ترجمة موسعة للخلفاء الراشدين ، حيث يسجل تاريخ خلافة كل منهم ، وفترة حكمه ، وعرضًا تفصيليًا للأعمال التي قام بها كل منهم خلال فترة حكمه. الخلافة ، ابتداء من تاريخ البيعة ، ودحض الآثار التي تركوها ، وتوثيق أهم الشخصيات والشخصيات البارزة.
الألفية في النحو. تاريخ أسيوط. تاريخ الخلفاء. تفسير الجلالين. جميع الجوامع، ويعرف بالجامع الكبير.
xx123xx 5 2015/04/28 (أفضل إجابة) جلال الدين السيوطي
[2] وقد اتّسعت لدى ابن عساكر دائرة كتاب تاريخ دمشق، حيث لم يقتصر فقط على التوثيق لدمشق وأهلها، بل شمل حلب والرقّة وبعلبك وصيدا والرملة، إضافة إلى اتّساع الزمن حيث وثّق لأقدم الأنبياء والمرسلين حتّى زمن كتابة كتابه هذا. [1] قام بتلخيص كتاب تاريخ دمشق ابن منظور، وقد أتى في 29 مجلّداً، وعبد القادر بدران الذي توفى قبل أن يكمل اختصاره. ذكر السعماني في كتابه (المذيل) أنّ ابن عساكر نظم الشعر ، حيث أورد في كتابه قصيدة نظمها في منطقة المزّة بدمشق، وقصيدة نظمها في مدينة نيسابور، وأخرى في مدينة بغداد. وقد ترك ابن عساكر وراءه 134 كتاباً في مختلف الصنوف، تعتبر أرثاً شاميّاً ثقافيّاً. ذُكر ابن عساكر وأعماله في عددٍ من المؤلّفات، ككتاب وفيات الأعيان لابن خلكان، وسير أعلام النبلاء للذهبي، وطبقات الشافعيّة الكبرى لعبد الوهاب السبكي، والتاريخ العربي والمؤرخون لشاكر مصطفى، ومعجم الأدباء لابن ياقوت الحموي. [2] وقد ذكر ابن عساكر في كتبه ما لا يقل عن 400 آية من القرآن الكريم أنزلها الله تعالى على فضائل أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب التي لا تُضاهى. كتاب تاريخ دمشق لابن عساكر يُعدّ كتاب تاريخ دمشق منجماً للمعلومات، أكانت التاريخيّة أم الأدبيّة، فقد قضى جلّ أيّامه في تأليفه، إذ خطّط له فترةً طويلةً على الورق، وشرع في تنفيذه سنوات طوال، ولم ينتهِ منه إلاَّ عجوزاً كليل البصر، حيث أتمّه عام 1163، ولكنّ الكتاب لم يخرج للعن إلاّ عام 1169 حيث عمل ولده القاسم على تولّي أمور التنقيح والترتيب والتذييل، وبقراءته على والده، الذي كان يُضيف ويستدرك ويصوّب حتّى آخر لحظة من هذا الكتاب، فكان بحقٍّ تُحفة الكتب العربيّة الموضوعة في تاريخ المدن.