لا تربوا اولادكم كما رباكم اباؤكم.... - YouTube
لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم – المنصة المنصة » تعليم » لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم، تعتبر عبارة لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم من العبارات التي يتم تداولها بكثرة. لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم – المنصة. كما أنها تؤخذ كنصيحة في تربية الأجيال المختلفة، وفي تربية الأبناء في هذا الجيل بالتحديد، وذل نظرا للتغير الكبير الحاصل في الحياة. حيث أن السرعة والانفتاح التكنولوجي وانتشار الإنترنت والأجهزة المحمولة مع الأفراد غيرت الكثير من المفاهيم والأساليب، ومن العبارات التي قيلت في التربية لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم، وقد نسبت إلى علي بن أبي طالب، فما صحة هذا النسب وهذه المقولة. يتساءل الكثير ممن قرأ هذا القول لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم عن مدى كونه من الإمام علي بن أبي طالب أم لا، وسوف نوضح هنا ما وصلنا إليه بعد البحث والتأكد من المعلومة. حيث أنه عند البحث في الكتب المختلفة عن أصل هذه المقولة تبين لنا ما يلي: أن هذه المقولة ليست لعلي بن أبي طالب ولكنها نسبت إليه.
أهلاً بكم في موقع جاوبني هوست ، هنا نقدم العديد من الإجابات على جميع أسئلتكم من أجل تقديم محتوى مفيد للقارئ العربي. في هذه المقالة ، سنناقش ، لا تربي أطفالك مثل والديك الذين قاموا بتربيتك. لقد تم إنشاؤها في وقت مختلف عن وقتك ، وآمل أن نجيب عليها بالطريقة التي تحتاجها. لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم. في هذا المقال سنناقش: لا تربي أطفالك بالطريقة التي رعاك بها والداك ، لأنهم خُلقوا لفترة مختلفة عن وقتك ، ونأمل أن نجيب عليهم بالطريقة الصحيحة التي تحتاجها. سؤال أما شيوخنا الكرام ، سؤالي هو ، ما مدى صحة العبارة التالية: "لا تربي أطفالك بالطريقة التي رعاك بها والداك ، لأنهم خُلقوا لوقت شخص آخر" ، أو ما هو الأصعب والأكثر شكلًا فيهم؟ هل يعني الجميع نفس الشيء؟ المنشور على صفحات التواصل الاجتماعي مثل علي بن أبي طالب – رضي الله عنه: أشعر بل واثق أن هذه كذبة عليه ، إن الله يكرم وجهه. هذا ما دفعني للبحث في الإنترنت والعثور على إجابة لها على هذا الرابط: لكن الأخ الذي رد أشار إلى الجزء الأخير من خطابه ، ثم تحدث عن العادات والتقاليد وضرورة الالتزام بها – طبعا مع احترامي لرأيه – لكنه أثار شكوكي حول اجتهاده ، و لم يكن القلب هكذا. إنه مسرور بما أضافه بعد ذكر الحجج في إجابته ، ويريد توضيح سؤالك ، فلنستخدم علمك.
ومن حيث المعنى: فيمكن أن تحمل المقولة على معنى صحيح، فالفضائل غير الواجبة شرعا لا يُكرَه عليها الأبناء، ومن موجبات ذلك: اعتبار تغير الزمان، فمثلا: حينما يكون الناس في زمن تشيع بينهم فضيلة معينة من الفضائل يسهل عليهم امتثالها والعمل بها، بينما في زمن آخر قد يتغير الحال ويضيق مجال امتثالها، أو تطرأ موانع تعسر التزام تلك الفضائل، فهذا وجه لعدم إكراه الآباء للأبناء على الآداب التي كان الآباء يلتزمون بها. وأما الأخلاق الواجبة شرعا فهذه ينبغي للآباء أن يلزموا بها أبناءهم قدر المستطاع، ولا يؤثر في وجوبها تغير الزمان.
وقد بينا طرفا من ذلك في الفتويين التالية أرقامهما: 34055 ، 31594. ولا ريب في استغلال أهل البدع لمحبة المسلمين لعلي ـ رضي الله عنه ـ في نشر بدعهم، بتلفيق الأكاذيب عليه ـ رضي الله عنه ـ ونحو ذلك. لكن دأب أهل السنة على التصدي لأولئك المبتدعة، وبيان ما دسوه واختلقوه من الأكاذيب على الصحابي الجليل علي بن أبي طالب رضي الله عنه. والله أعلم.
والله تعالى أعلم.
انتهى من "البداية والنهاية" (14/ 618) وقال الذهبي رَحمَه الله: " تفقه أَبُو دَاوُد بِأَحْمَد بن حنبل ولازمه مُدَّة ، وَكَانَ يُشَبَّهُ بِهِ كَمَا كَانَ أَحْمد يشبه بشيخه وَكِيع وَكَانَ وَكِيع يشبه بشيخه سُفْيَان وَكَانَ سُفْيَان يشبه بشيخه مَنْصُور وَكَانَ مَنْصُور يشبه بشيخه إِبْرَاهِيم وَكَانَ إِبْرَاهِيم يشبه بشيخه عَلْقَمَة وَكَانَ عَلْقَمَة يشبه بشيخه عبد الله بن مَسْعُود رضي الله عَنهُ ، وروى أَبُو مُعَاوِيَة عَن الْأَعْمَش عَن إِبْرَاهِيم عَن عَلْقَمَة أَنه كَانَ يشبه عبد الله بن مَسْعُود بالنبي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم في هَدْيه ودله "انتهى من "طبقات الشافعية" (2/ 296).