قطع الأشجار ما هي أضرار قطع الأشجار بسبب تزايد الأعداد السكانية بشكل كبير، بدأت الكثير من الدول بالقيام بالتخلص من هذه الأشجار وتحويل الغابات لأماكن سكنية. هناك الكثير من الدول التي تقوم بشكل دوري بالتخلص من الغابات والأشجار ومن اكثر هذه الدول قيامًا بتلك الإجراءات هي الهند. وهذا بسبب التزايد المستمر والمتفاقم في عدد السكان، دون الشعور بالمخاطر التي قد يتعرضون لها جراء فعلتهم. أشجار اللوزيات المثمرة وهي عبارة عن أشجار صغيرة الحجم نسبيأ، تتبع فصيلة الورديات. أضرار قطع الأشجار هناك الكثير من الأضرار التي تترتب علي قطع الأشجار، وقد يغفل عنها الكثير من الناس وقد يتعرضون للأذى جراء هذا الفعل ومن تلك الأضرار:. عند القيام بالتخلص من الأشجار والغابات يحدث تلوث للمياه والتربة، لان الأشجار كما ذكرنا تعمل على تصفية المياه وتخلص التربة من السموم، وبالتالي فإن إنتاج الأرض يتأثر سلبيًا كلما زاد قطع الأشجار والتخلص منها. إن إزالة الأشجار تآكل التربة وتعرضها للجفاف مم يؤدي إلى حدوث الفيضانات، وهي تعمل كحاجز طبيعي عند ارتفاع منسوب الأمطار، وبالتالي يرتفع منسوب المياه في الأنهار فتتعرض البلدان والقرى المجاورة لأخطار الفيضانات. عند قطع الأشجار تفقد التربة خصوبتها، حيثُ أن هناك العديد من الحيوانات التي تتغذى على هذا الأشجار، وبالتالي فإن الروث الناتج عن عملية التغذية لن يصبح موجود، وهو المسؤول عن خصوبة التربة، ومن هنا يحدث خلل في توازن البيئة بحيث عند اختفاء الأشجار تختفي الحيوانات التي تتغذى عليها، وبالتالي لا يظهر الروث المسؤول عن تغذية التربة وخصوبة الأرض.
ثمارها بيضوية الشكل في داخلها نواة تتفتّح عند نضوجها لاستخراج اللب وهو الجزء الذي يتم تناوله.
3 أنواع الأشجار بحسب الغاية منها الأشجار المُثمرة هي الأشجار التي تُنتج أزهارًا تتحول بعد تلقيحها إلى ثمارٍ يستفيد منه الإنسان، وهذه الصفة موجودةٌ في كل الأشجار وأغلب النباتات ولكن يُقصد بمصطلح الأشجار المثمرة الأشجار التي تُنتج ثمارًا يستخدمها الإنسان في غذائه، قد تكون هذه الثمار غنيةً بالمحتوى العصيري المائي مثل الحمضيات والتفاح والدراق أو تلك الثمار التي تحوي نسبةً أقل من العصير مثل الجوز واللوز وغيرهما. 4 الأشجار الحراجية هي أنواع الاشجار التي تنمو تلقائيًا في الطبيعة ولا تُثمر ثمارًا ليستخدمها الإنسان في غذائه بل لها استخداماتٌ أخرى مثل أشجار الأخشاب التي تُنتج أخشابًا بقساواتٍ وجودةٍ مُختلفةٍ تصلح لكافة استخدامات البشر ومن أهم الأمثلة عليها أشجار الباين (نوع من الصنوبر الأمريكي) والحور والصنوبريات المُختلفة وغيرها الكثير. 5 أشجار الزينة هي مجموعة الأشجار التي عادةً لا تُثمر ثمارًا يستفاد منها الإنسان، ولكنها تتمتع بمنظرٍ جماليٍ بالغٍ فمنها ما يتميز بشكل أزهاره الجميل مثل شجرة الجاكراندا ، أو لون أراقها البديع في الخريف أو بمزيجٍ من كل تلك الصفات، تُستخدم لأغراض تزيين الحدائق العامة وعلى جوانب الطرقات والممرات ولبعض الغايات الأخرى مثل مصدّات الرياح على جوانب الحقول.
شجرة غصن سنة أو 12 شهر طورت هذه التقنية بتخلف تقنية الشجرة برعم نائم، فهذه التقنية تسمح بالحصول على شجرة بغصن في غضون 12 شهرا فقط أو أقل تتمحور التقنية حول غرس حامل الطعم في البيوت البلاستيكية في الأرض أو داخل حاويات خاصة، كذالك يمكن غرسه خارجا في الأرض شرط أن يكون كبير نوعا ما. تتم عملية التطعيم اما في فيفري تحت البيوت او في جوان في الحقول المفتوحة، ينمو الطعم ويصبح غصن وبالتالي شجرة كاملة بغضون بضعة أشهر، بطول لا يقل عن متر تتم عملية الغرس في السنة نفسها لما يكون التطعيم في حاوية، والسنة التي تليها لما يكون التطعيم على حوامل مغروسة في الأرض ايجابيات التقنية متعددة، فهي تجمع جميع ايجابيات الأشجار برعم نائم و شجرة غصن، وتتخلا على كل مساوئها.
وخص عبد الله بالذكر زراعات مثل البقوليات والأشجار المثمرة وبعض الفواكه، مما سيساهم على حد قوله في تخفيف آثار الجفاف نسبيا على سكان المناطق القروية للمملكة بشكل خاص. ويضيف المزارع المغربي في تصريح لـ"سكاي نيوز عربية" أنه ما زال بإمكان الفلاحين تدارك خسائر الزراعات الخريفية، إذا ما تواصلت التساقطات، وجادت السماء بأمطار غزيرة، خلال الأيام المقبلة، وهو ما سيساهم أيضا في خفض أسعار بعض المواد الغذائية. وأكد المتحدث، أن الفلاح واجه هذه السنة صعوبات كبيرة جراء قلة التساقطات، وعلى رأسها ارتفاع أسعار الأسمدة والأعلاف وتضرر الزراعات. من جانبه، أبرز المستشار الزراعي محمد نعيم، ى أن التساقطات المطرية الأخيرة، وبالرغم من انعكاسها الايجابي على المزروعات و الأشجار المثمرة ، فإنها لن يكون بوسعها إنقاذ زراعات الحبوب، والتي تضررت بشكل كبير من جراء الجفاف. وعلى صعيد آخر، يشير نعيم في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" إلى أن هذه التساقطات ورغم تأخرها، ستساهم في إنعاش الفرشة المائية السطحية، وفي تعزيز حقينة السدود مثلما ستساهم في تحسين الغطاء النباتي، خاصة في المراعي بعد موسم جاف واستثنائي هذا العام. توفير الكلأ للماشية وعن أهمية هذه التساقطات المطرية التي تشهدها المملكة في انتعاش الغطاء النباتي وتوفير الكلأ للماشية،، يؤكد عبد الواحد أوعاش، وهو مزارع ويربي المواشي ، أن هذه الأمطار ستعود بالنفع على النباتات والأعلاف، وتعطي أملا جديدا لمربي الماشية، بتوفر المراعي في غضون الأشهر القليلة المقبلة، في موسم يتسم بالجفاف.