الذيب يايمه عوى - ألبوم سامري حايل 2010 - YouTube
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abofahad2008 بيض الله وجهك ورحم والديك. اخونا مستعيب كلمة يايمه أجمل كلمة ممكن ينطقها الإنسان. والأم التي جعل الله الجنة تحت أقدامها يستعيب بعض الناس ذكرها. مع أني تذكرت سامرية مطلعها ( الذيب يايمه عوى والجبل مرضاني) فحبيت أني أضع هذا المطلع عنوان لإستفساري عن سهم ذيب.. فجاء رد أخونا غسلت يدي.. صحيح اللي مايعرف الصقر يشويه.. يا سعد الي عنده ام اه اه الله يرحم والدينا وولدي المسلمين اجمعين نزلت دمعتي واتمنى اقول يايمه وتسمعني الله يجمعنا بهم بالفردوس الاعلى
أبدية الصحراء تنبض في الطار الذئب صوت الجوع الصريح.. وحائل لاتزال كأميرة تحلم خـــــــــاص - كينونــــة الذئب أحد أهم المساهمين في سيمفونية الحياة الصحراوية- بشكل ماهو مسؤول عن تنوع كبير في مخيلتنا الإبداعية، بل إنه مسؤول عن ازدهار سلسلة طويلة من القصائد العربية. ليس من المستغرب أنه (كعدو أو صديق) قد دفع بالشعراء ومنذ أزمان غابرة، أولئك المبتكرين الأساسيين لنوعية حياتنا العاطفية، الدافعين بنا إلى نشوة الطرب والخيال. إلى تبجيل حضوره والتأمل في صفاته، سكناته وحركاته. خصوصاً تلك الصفات التي هي وعلى نحو مدهش.. تشبه بعضا من صفات الإنسان. هذه المخلوقات القوية والعنيدة ، مادة معجزة لأدبنا هذه المخلوقات القوية والعنيدة ، مادة معجزة لأدبنا لدرجة أن نكهة حضورها لم تفسد بمرور آلاف السنين - لقد دامت فكرة الذئب أكثر من القصائد التي صنعت منه معجزة. قال الأحيمر السعدي في البيت الشهير: عوى الذئبُ فاستأنستُ بالذئبِ إذ عوى….. وصوَتَ إنسانٌ فكدتُ أطيرُ تطلب أمر السامرية السعودية الأشهر (الذيب يايمه عوى) من شاعرها الذي هو من أواخر أعظم شعراء السامريات الأحياء، الإصرار على خيار الخلق (الأصيل) أسوة بمعظم شعراء الجزيرة العربية المعاصرين منهم خصوصاً، ومن منطق السخاء في تقدير الصحراء التي هي الإنسان/ والتي هي الذئب.
سامري حايل - الذيب يايمه عوا والجبل مرباه - YouTube
في اللون السامري ايقاع دف الطار يوحي بالأبدية مثل نبضات القلب، وبالقدم كما تفعل الصحراء تماماً. استنادًا إلى المكتشفات الأثرية فالدف معروف في حضارتنا منذ الألف الثالث قبل الميلاد. وهو أسطوانة كبيرة مصنوعة من الخشب مع غشاء من جلد الإبل، يقلب الطار على الجمر للسماح بإنتاج صوت أضخم بعد أن يشتد جلده بفعل الحرارة، وهو يستخدم في الفلكلور السعودي بكثافة ويحضر في معظم الاحتفالات، وهو في السامري يتجاوب مع مجموعة أخرى من الطبول التي تنبض مع قلوبنا ، لتتنادم أرواحنا على إيقاعها. أحمد الواصل يغوص في تاريخ اللون السامري ـ بحسب بحثهـــــ يعود السامري إلى العهد البابلي، منتقلاً من المعابد البابلية مروراً بتلك اليهودية والمسيحية قبل تحوّله إلى لون غنائي دنيوي فردي وجماعي. ربما لأجل هذا يوحي بالعمق ويتداخل مع وعينا بطريقة آسرة. سالم الخزام أثر في أجيال من محبي الحياة ، مستثمراً في أعمق طبقات عاطفتنا. لاعجب معه نعي أن.. السامري.. وحائل لاتزال كأميرة تحلم.. تريد ان تسمع نبض الصحراء!.. أنظر هنا:
عضو فعال رقم العضوية: 693 الإنتساب: Oct 2006 المشاركات: 213 بمعدل: 0. 04 يوميا النقاط: 16 المستوى: مشاركة رقم: 7 بتاريخ: 27-11-2006 الساعة: 05:46 AM تسلم ابن مهدي على السامريه. ربي يحفظك مشاركة رقم: 8 بتاريخ: 03-12-2006 الساعة: 02:02 AM مشكور اخوي فهد على مرورك............ تقبل فائق تحياتي مشاركة رقم: 9 بتاريخ: 04-12-2006 الساعة: 05:55 PM صوت وصدى ولا اروع الله يطول بعمرك بيض الله وجهك على الاختيار الجزل لاهنت يالطيب مع التحيه