قصة العنزات الثلاث والوحش-قصص قصيرة قبل النوم للأطفال الصغار-العنزات الثلاثة - YouTube
نصائح من والدتها التي أوصت أن تبني بيتًا يحميها من الريح ويقيها من خطر الذئاب ، فقررت أن تجمع شقيقيها ، وتقول لهما ذلك ، فقالت: "على الجميع أن يبني منزل في تلك التلال الخضراء ، يحميها من برد الشتاء ، ويقيها من الخطر. "الذئب! ". من بين هؤلاء الماعز الثلاثة ، كان أحدهم الأكثر كسلاً. كانت الماعز تسمى الرملة وهي الأصغر. صرخت وقالت: "نعم ، أنت على حق ، هذا جميل. سأصنع منزلًا من القش ، لإنهاء البناء. قصة العنزات الثلاث pdf. " في أقرب وقت ممكن ، واستمتع واللعب بين التلال الخضراء الجميلة ". قالت الأخت المتوسطة سنو ، "حسنًا ، سأجعل منزلي من الخشب. " كما قالت الأخت الكبرى رمادا: "بالنسبة لي ، سأجعل بيتي من الآجر وأجعله بابًا صلبًا من الخشب. أخشى ألا يكون المنزل المصنوع من القش ، أو المنزل الخشبي ، قويًا بما يكفي لتحمل الريح أو الذئب ". ردت الأخت الوسطى سنو ، "طوب؟ أوه هذا مرهق للغاية. " وقالت رملة "نعم ، الثلج جيد وسيستغرق وقتا طويلا". أجاب رمادا: "حسنًا ، في النهاية سأحصل على بيت قوي وصلب. " بعد نقاش طويل ، قررت الماعز الثلاثة بذل قصارى جهدها وجمع أدوات البناء لبناء منازلهم ، وبعد انتهاء الماعز من جمع الأدوات. ضرورية لهم في البناء ، قاموا ببناء منازلهم كما قرر كل واحد.
قالت العنزات: من الطارق؟ فأجاب الثعلب بصوت أرق من المرة الأولى ويشبه صوت الأم إلى حد كبير: أنا أمكم فافتحوا الباب. قالت العنزات: أمى ليست هنا و حذرتنا من فتح الباب للغرباء. ولذلك فربما تكون الثعلب وتريد أن تأكلنا. فقال الثعلب: بل أنا أمكم وصوتى يشبهها. قصة العنزات الثلاث وحدة المسكن. أليس كذلك؟ قالت العنزات الثلاث: إن كنت أنت أمنا فأرنا ذيلك من أسفل الباب وبلا تردد أنزل الثعلب ذيله من تحت الباب ليريهم ذيله الطويل الأسود قالت العنزات الثلاثة: إن ذيلك طويل وأسود أما أمى فذيلها قصير وأبيض خابت حيلة الثعلب مرة أخرى ثم فكر بحيلة أخرى فوضع ذيله بالدقيق ليصبح لونه أبيض ثم عاد وطرق الباب من جديد. ومره أخرى قالت العنزات: من الطارق؟ فأجاب الثعلب بصوت يشبه صوت الأم: أنا أمكم فافتحوا الباب. قالت العنزات الثلاث: أمى ليست هنا و حذرتنا من فتح الباب للغرباء. فقال الثعلب: بل أنا أمكم وصوتى يشبهها وذيلى أبيض وقصير أخرج الثعلب جزء صغير من ذيله وأنزله من تحت الباب ليريهم ذيلاً قصيراً وأبيضاً يشبه ذيل الأم. الأن صدقتمونى؟ إحتارت العنزات الثلاث الصغار قليلاً لكنهم رأوا أثار الدقيق على الأرض من ذيل الثعلب فقالت أكبر العنزات الثلاثة لإخوتها هذا هو الثعلب الذى طالما حذرتنا منه أمنا ولن نفتح له الباب كما أمرتنا أمنا لكننا سنلقنه درسا لن ينساه أبداً وأثناء تفكيرهم وكلامهم قال الثعلب لم تأخرتم فى فتح الباب أيها الصغار ألم تتأكدوا أنى أمكم؟ فقالت العنزة الكبيرة: بل تأكدنا أنك الثعلب ولكن لابأس إن أردت الدخول واللعب معنا حتى تأتى أمى.
استعجب العفريت من شجاعته ، ولم يترك له التيس فرصة للتفكير فهجم التيس الشجاع عليه، ونطحه بقرنيه الكبيرين القويين، فتدحرج العفريت عن الجسر، وسقط في النهر ، وسقط العفريت القبيح في النهر ، وقد سبق رأسه رجليه ، وشق طريقه في المياه العميقة مطلقاً رشاشاً عظيماً من الماء ، واختفى أثره ، تلك كانت نهاية العفريت القبيح الذي طالما أرق الجميع. ومنذ تلك اللحظة أصبح الناس يجتازون الجسر دون خوفٍ ، ولم يعد العفريت يطل برأسه ، وعندها أصبحت الحياة هنيئة ، بعد أن دافعوا عن مسكنهم ضد العفريت القبيح ، وبعد أن هزموه بذكائهم وشجاعتهم.