حيث فاز في موسم واحد بالكأس وفي موسمين بالدوري. خاض زين الدين فرحات مسيرته مع نادي اتحاد الجزائر في موسم 2011–12 ليلعب معه خمسة مواسم، مشاركًا في 106 مباراة سجل خلالها 6 أهداف. ثم انتقل إلى نادي لوهافر في موسم 2016–17 واستمر معه طيلة ثلاثة مواسم، حيث شارك في 104 مباراة سجل خلالها 12 هدفًا. لينتقل بعدها إلى نادي نيم أولمبيك في موسم 2019–20 لمدة موسم واحد، مشاركًا في 26 مباراة سجل خلالها 3 أهداف. [5] مراجع [ عدل] ^ M-A-D (18 نوفمبر 2015)، "CAN U23: Pas de "pro" dans les 21 algériens" (باللغة الفرنسية)، DZfoot، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2015.. لعب سابقا لصالح نادي لوهافر الفرنسي ^ EN U20: La sélection pour le tournoi de l'UNAF نسخة محفوظة August 15, 2011, على موقع واي باك مشين. ; DZFoot, March 24, 2010. [ وصلة مكسورة] ^ "ALGÉRIE-ZINEDINE FERHAT: « SEUL MONTPELLIER M'A FAIT UNE OFFRE »" ، africatopsports ، مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2017. ^ صفحة بيانات اللاعب زين الدين فرحات على موقع كووورة ، تاريخ الوصول: 2017-01-06. ^ "زين الدين فرحات" ، فرق كرة القدم الوطنية ، Benjamin Strack-Zimmerman ، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2020.
2021-07-30 أرشيفية- الجزائري زين الدين فرحات يظهر كهدف بارز لنادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي خلال الميركاتو الصيفي الحالي (Getty) يتمنى السنغالي مامادو نيانغ، النجم السابق لأولمبيك مارسيليا ، أن يتعاقد قادة "فيلودروم" مع الدولي الجزائري زين الدين فرحات ، لاعب نادي نيم أولمبيك الهابط إلى دوري الدرجة الثانية في فرنسا، واصفا إياه باللاعب الممتاز وبخياره الأول بالنسبة للاعبين المطلوبين لدى نادي الجنوب الفرنسي. وتصدر فرحات أخبار سوق الانتقالات الفرنسية منذ افتتاحها، بوجوده على رادار العديد من الأندية على غرار أولمبيك مارسيليا و سانت إيتيان و ستراسبورغ ، إلى جانب نادي رينجرز الاسكتلندي، لكنه لم يتوصل لحد الآن لأي اتفاق، وربطت مصادر إعلامية فرنسية ذلك بالمطالب المالية الكبيرة لإدارة نادي نيم أولمبيك، رغم تبقي عام واحد فقط في عقد النجم الجزائري. السنغالي نيانغ يدعم النجم الجزائري زين الدين فرحات نشر نجم مارسيليا السابق تغريدة على حسابه الرسمي في منصة التواصل الاجتماعي "تويتر"، تعليقا على الأخبار التي تربط مارسيليا بزين الدين فرحات، حيث كتب: "زين الدين فرحات لاعب ممتاز.. قريبا في أولمبيك مارسيليا أتمنى ذلك"، مضيفا: "على كل حال هو خياري الأول".
سانت إيتيان مهتم بالتعاقد مع الجزائري زين الدين فرحات وقال موقع "بي إن سبورت" الناطق باللغة الفرنسية، إن نادي بريست الفرنسي الناشط في دوري الدرجة الأولى الفرنسي ، هو أكثر المتحمسين لضم الدولي الجزائري، إذ تقدم بعرض وصل إلى حدود 3. 5 مليون يورو، لإدارة نيم التي رفضت هذا العرض في وقت سابق، لكنها قد تقبله في حال عدم وصول عروض أفضل، وسيقترب فرحات أكثر من بريست، في حال رحيل نجم الأخير، رومان فافر، صاحب الأصول الجزائرية إلى وجهة جديدة، إذ يُعد فافر مطلوبا بقوة في الدوري الألماني، وسيوفر انتقاله الأموال الكافية لبريست لتمويل صفقة فرحات. أبرز اللمحات الفنية للاعب الجزائري زين الدين فرحات هل سيلعب فرحات في "الليغ 2" لكسب حريته الموسم المقبل؟ وهناك احتمال آخر قد يلجأ إليه زين الدين فرحات في حال عدم نجاحه في تغيير الأجواء بسبب تمسك إدارة نيم أولمبيك بمطالبها المالية الكبيرة، يتمثل في لعب هذا الموسم في الدرجة الثانية التي سبق له اللعب فيها لمدة 3 مواسم مع فريقه السابق لوهافر، وذلك لإكمال العام المتبقي في عقده ليكون حرا من أي التزام الصيف المقبل، ما سيتيح له الرحيل مجانا واختيار وجهته بكل حرية، كما فعل عندما انتقل من لوهافر إلى نيم قبل موسمين.
5 طن من الذهب من الاحتياطي الذهبي للبلاد. فرفض رئيس البنك المركزي، مما دعاها للاتصال بزوجها الرئيس، الذي أمر رئيس البنك باعطائها الذهب. [10] في 17 فبراير 2011 هددت ليلى بن علي بحرق البلاد إن لم يتم الإفراج عن شقيقها عماد الطرابلسي أو تسليمه على الأقل إلى الإنتربول ومن ثم إلى السلطات الفرنسية على خلفية الحكم الصادر ضده في قضية اليخت وبرقية الجلب الدولية التي تبعته. [15] وهي المناورة التي اكتشفت في وقتها والتي هدفت من خلالها إلى منع القضاء التونسي من استنطاق عماد الطرابلسي، والاستماع إلى أقواله وشهادته في النظام الفاسد باعتباره واحد من محركيه المهمين وخاصة معلومات تتعلق بسيطرة شقيقته، إذ من الممكن أن يدلي بمعلومات خطيرة تخص هيمنة زوجة الرئيس المخلوع على كل أمور البلاد والعباد. وحسب الصحافة التونسية فإن اكتشاف السلطات العسكرية التونسية للمكالمة، وكشف المخطط، دفع بليلى الطرابلسي إلى تنفيذ جزء من تهديدها تمثل في المهاجمة وأعمال العنف التي شهدتها المعاهد وخاصة ما حدث في مدينة الكاف يومي 5 و6 فبرير 2011. في 20 يونيو 2011 ، قضت محكمة تونسية غيابيا، بسجن بن على وزوجته ليلى طرابلسي لمدة 35 عاما لكل منهما، بعد إدانتهما بالنهب والحيازة غير المشروعة لمبلغ نقدى ومجوهرات، وغرامة قيمتها 91 مليون دينار تونسي (65.