قامت الإعلامية نادين البدير، بعمل مقلب في المعالج الروحاني أبو يوسف الذي يدعي جلب الحبيب وفك السحر ، وذلك على الهواء مباشرة. وادعت البدير ، أنها امرأة من السعودية وزوجها لا يقترب منها منذ عامين ، قائلة: " زوجي له سنتين ما عاد يقرب عليّ، هو بغرفة وأنا بغرفة ". ورد عليها أبو يوسف بالقول: " باخليه مثل الخاتم في أصبعك وبخليه تحت أمرك وطوعك ". أزواج نادين البدير - ديوان العرب. وطلب المعالج الروحاني من نادين البدير 12 ألف لجلب الحبيب وفك السحر، مضيفًا: " وبيخلي زوجها يسويلها مشروع بعد ". وعندما علم المعالج ، أنه على الهواء مباشرة قام بإغلاق الهاتف. #نادين_البدير للشيخ أبو يوسف: زوجي له سنتين ما عاد يقرب عليّ، هو بغرفة وأنا بغرفة، والشيخ يرد: باخليه مثل الخاتم في أصبعك… #اتجاهات #خليجية @nadinealbdear — اتجاهات-نادين البدير (@Etijahat) April 7, 2019 #فيديو على الهواء.. الشيخ الروحاني أبو يوسف يطلب من نادين البدير 12 ألف لجلب الحبيب وفك السحر.. وبيخلي زوجها يسويلها مشروع بعد… #اتجاهات #خليجية @nadinealbdear #فيديو شاهد رد فعل الروحاني أبو يوسف لما عرف إن مكالمة #نادين_البدير مقلب، ونادين تسأله: الجن حقّك ما نبهوك إن المكالمة خدعة؟ #اتجاهات #خليجية @nadinealbdear — اتجاهات-نادين البدير (@Etijahat) April 7, 2019
في سبتمبر من العام 2011 انتقلت للعمل في قناة روتانا خليجية التي يملكها الأمير السعوي الوليد بن طلال لتقدم برنامجا سياسيا اجتماعيا جريئا يعالج القضايا السعودية والعربية، هو برنامج اتجاهات الذي شكل ولا يزال يشكل مادة خصبة للصحافة والمواقع الإلكترونية، خاصة وأنه يطرح مواضيع سياسية واجتماعية ودينية حساسة تقدمها إعلامية سعودية. تهتم نادين البدير بقضايا الليبرالية الاجتماعية والسياسية وبقضايا النساء في المجتمعات العربية والتحديات التي تواجههن والتمييز الذي يقع عليهن. انتقدت نادين الليبراليين الخليجيين عموما والسعوديين خصوصا بأنهم لا ينهجون في حياتهم الخاصة المبادئ التي يدعون إليها، [1] مثل الالتزام بزوجة واحدة أو السماح لزوجاتهم وبناتهم بالخروج والاختلاط بالرجال في المنتديات العامة، كما أنتقدت النساء ممن تُنادين بالحريات والليبرالية بأنهن لا يمارسن ما يدعون إليه. #شاهد الإعلامية السعودية #نادين_البدير تعمل مقلب بشيخ روحاني دجال وتفضحه - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر. في مقال له انتقدها أحد الكتاب الكويتيين واصفًا إياها بأنها "من الكاتبات المتحررات أكثر من اللازم" حسب تعبيره. كما وصفها بأنها "تسعى لأن تكون نوال السعداوي بصبغة خليجية". [2] عُرفت عن نادين البدير دعوتها لاكتفاء الرجال بزوجة واحدة، وانتقادها لإصرار المتدينين والمحافظين في العالم العربي والإسلامي على السماح بتعدد الزوجات.
فاجأت الإعلامية السعودية نادين البدير الجميع عندما أجرت مكالمة على الهواء مع رجل يزعم أنه معالج روحاني طلبت منه أن يعيد لها زوجها بعدما تبدلت معاملته معها.
بعد فترة لم يعد تفكيرى منحصراً فى تقليد الرجل أو منعه من التعدد، صار تفكيراً حقيقياً فى التعددية، التى نخجل نحن النساء من التصريح عن رأينا الداخلى بها. التعددية التى انتشرت بدايات البشرية وزمن المجتمع الأموى والمرأة الزعيمة. التعددية التى اختفت مع تنظيم الأسرة وظهور المجتمع الأبوى وبدايات نظام الاقتصاد والرغبة فى حصر الإرث وحمايته.. لأجل تلك الأسباب كان اختراع البشرية للزواج. وجاءت الأديان لتدعم أنه مؤسسة مودة ورحمة وأداة تناسل وحماية من فوضى الغرائز. كل الفوائد المجتمعية مكفولة به. وكثير من المصالح الدينية مضبوطة به. عدا شىء واحد. لم يحك عنه المنظمون. وهو دوام التمتع بالجنس.. ودوام الانجذاب داخل زواج خلق لتنظيم الجنس.. جاءت حماية الأمور المادية للمجتمع من اقتصاد وأخلاق على حساب الشغف الطبيعى بين الأنثى والذكر. ونسى المنظمون أن الزواج يستحيل عليه تنظيم المشاعر التى ترافق الجنس. لأن لا قانون لها ولا نظام. الجنس داخل مؤسسة الزواج واجب روتينى.. أحد طقوس الزواج اليومية. وسيلة إنجاب، إثبات رجولة، كل شىء عدا أنه متعة جسدية ونفسية. يقول الرجال: يصيبنا الملل، تغدو كأختى، لا أميل لها جنسياً مثل بداية زواجنا صار بيتى كالمؤسسة، اختفى الحب.
استنكروها، النساء قبل الرجال. والنساء اللواتى تزوج عليهن أزواجهن أكثر من المعلقات بأحادى الزوجة. والنساء المتزوجات أكثر من العازبات. كتب رجال الدين الشىء الكبير من المقالات والسؤالات حول عمق تعريفى للزواج وعمق تدينى وكتب القراء كثير من الرسائل أطرفها من يريد الاصطفاف فى طابور أزواجى المأمولين. أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات. أصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذاك الإحساس الذى ينتابه (وأحسده عليه) وسط أربعة أحضان.. ألم يمتدحه الرجال؟ ألا يتمنونه بالسر وبالعلن؟ لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكورى لهذا الحق. لكن أحداً لم يتمكن من إقناعى لم: أنا محرومة من تعدد الأزواج؟ كرروا على مسامعى ذات أسطوانة الأسئلة وقدموا ذات الحجج التى يعتقدونها حججاً. قالوا إنك لن تتمكنى كامرأة من الجمع جسدياً بين عدة رجال، قلت لهم الزوجة التى تخون وبائعة الهوى تفعلان أكثر، بلى أستطيع. قالوا المرأة لا تملك نفساً تؤهلها لأن تعدد. قلت: المرأة تملك شيئاً كبيراً من العاطفة، حرام أن يهدر، تملك قلباً، حرام اقتصاره على واحد. إن كان الرجل لا يكتفى جنسياً بواحدة فالمرأة لا تكتفى عاطفياً برجل.. أما عن النسب فتحليل الحمض النووى DNA سيحل المسألة.
أجرت الإعلامية السعودية البارزة، نادين البدير، مكالمة على الهواء مباشرةً خلال عرض برنامجها التلفزيوني الأسبوعي "اتجاهات" مع رجل يزعم أنه معالج روحاني، وادعت أنها تريد منه إعادة زوجها لها. وفي تجربة مثيرة، شرحت البدير للمعالج المزعوم وهو من خارج السعودية، قصة مفبركة عن معاناتها من تغير سلوك زوجها معها، وما إذا كان المعالج ويدعى "أبو يوسف" قادرًا على مساعدتها. وبدا أبو يوسف واثقًا من قدرته على إعادة الزوج لمعاملته الطيبة مع زوجته، لا بل وجعله ذليلًا لها، بعد أن يجري ما سّماه "الكشف" ويتأكد من عدم وجود سحر أو "عمل" على الزوجة على حد وصفه. واشترط أبو يوسف على البدير التي انتحلت اسمًا وهميًّا، أن تحول له نصف المبلغ الذي سيطلبه إلى حساب بنكي قبل أن يبدأ بمهمته التي ستلمس الزوجة نتيجتها بعد ثلاثة أيام فقط، على أن تحول باقي المبلغ بعد ذلك. وبتكلفة 12 ألف ريال طلبها أبو يوسف، انتهت البدير من مكالمتها مع مَن خاطبته بـ "الشيخ" طوال المكالمة، قبل أن تكشف له عن نفسها، وتسخر من كون "الجن" الذين يتعامل معهم لم ينبهوه لكونه وقع في خدعة. ودعت البدير في برنامجها كل من يلجأ لمن يصفون أنفسهم بمعالجين روحانيين أو شيوخ متخصصين بـ "جلب الحبيب وزيادة الرزق وغيرهما من القدرات الخارقة" بالتوقف عن ذلك لكونهم ضحايا عمليات نصب واحتيال.