اعدم اليوم الثلاثاء،الشيخ عبد الرحيم جبريل من مصر، بالقضية التي تسمى " مركز كرداسة ". وقد صدر حكم الاعدام بنفس القضية على 17 شخصاً بالاعدام. الشيخ جبريل تجوز عمره الـ 80 عاماً وهو من مواليد اغسطس 1940. وقد اتم حفظ كتاب الله وهو في الثامنة من عمره،وشارك في حرب 6 اكتوبر،ومدرس للقرآن الكريم،ورغم انه لم يتم تعليمه الا انه لكنه يقرأ ويكتب ويعتبر خطاط مشهور للغة العربية،ويجيد اللغة الانكليزية قراءة وكتابة. مقالات ذات صلة
سبب وفاة عبدالرحيم شاهين الفنان التشكيلي – المنصة المنصة » ترند » سبب وفاة عبدالرحيم شاهين الفنان التشكيلي سبب وفاة عبدالرحيم شاهين الفنان التشكيلي، تصدر عبر منصات التواصل الإجتماعي في الساعات الأخيرة خبر وفاة عبد الرحيم شاهين، وهو أحد الشخصيات البارزة في المجتمع العربي، فهو فنان تشكيلي مشهور، له العديد من اللوحات الفنية، والتي حازت علي اعجاب العديد من أصحاب الذوق الرفيع، وقد جاء خبر وفاة عبد الرحيم شاهين مفاجأ، حيث أنه تم الإعلان بشكل مفاجئ، إذ ضجت كافة المواقع بخبر وفاته، ليتم تسليط الضوء من قبل المتابعين لمعرفة من هو عبد الرحيم شاهين، وما هو سبب وفاة عبدالرحيم شاهين الفنان التشكيلي. سبب وفاة عبدالرحيم شاهين الفنان التشكيلي أُعلن في يوم الأحد الموافق 24 من أبريل لعام 2022 عبر منصات التواصل الإجتماعي خبر وفاة الفنان التشكيلي عبد الرحيم شاهين، بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز ال69 عاماً، حيث عاش الفنان شاهين طيلة حياته يعمل في الرسم والفن التشكيلي، وله مسيرة فنية كبيرة وعظيمة، تمكن من خلالها صنع مكانة خاصة به في المجال الفني، وقدم الكثير للفن، ورسم العديد من اللوحات الفنية، وكان عشقه الاول والأخير ولم تسقط منه الفرشاة الا عندما حضر له صديقه المرض.
وقال: إن دوافعهم عاطفية ناتجة عن تشريد العاملين. ودائما ما كانت تصريحات حمدي تثير جدلا واسعا في الرأي العام والمجتمع السوداني. جبريل يحتسب حمدي وأوردت وكالة السودان للأنباء نص النعي الذي احتسب فيه وزير المالية والتخطيط الاقتصادي الوزير الأسبق عبد الرحيم حمدي. واعتبر نعي المالية أن حمدي من الاقتصاديين الذين وضعوا بصمةً في مسيرة الاقتصاد السوداني. ولفت إلى أن وزارة المالية شهدت في عهده حسن الإدارة في وضع السياسات الرشيدة والقرارات الحكيمة. انتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي وفور صدور النعي وصف بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبد الرحيم حمدي بأنه الرجل الذي دمر الاقتصاد السوداني. وإنه حول أصول الدولة لملكية خاصة تابعة لتنظيم الأخوان المسلمون. ما أفقر الشعب السوداني في وقت تنعم فيه الإسلامين بخيرات الشعب الذي كان يعذب فيه الشرفاء في السجون والمعتقلات حد القتل والاغتصاب. فيما كانت حكومة حمدي تعدم المتعاملين في العملات الأجنبية حتى لو كانت في حيازتهم مبالغ تافهة من الدولار. ليعود حمدي ويحرر التعامل بالدولار ليتاجر فيه المخلوع البشير وقيادات حزب المؤتمر الوطني المحلول. مأساة ولكن المأساة بحسب الكثير من المدونيين لا تقف عند جبريل.