وتابع الصواف "لكن أعتقد أنّها ستكون معركة حامية بين الأطراف جميعًا"، لافتًا إلى أن غزة جزء من الكل الفلسطيني. وأشار إلى أنه "في حال أقدم المستوطنون والمتطرفون اليهود على اقتحام الأقصى وذبح القرابين، معنى ذلك أن كل الأراضي الفلسطينية ستشتعل في وجه الاحتلال ولن تمر الحادثة مرور الكرام". تعقيب صَلاة الصّبح | نبراس الدعاء. وكانت أصدرت جماعات الهيكل المتطرفة قد أصدرت دعوةً مركزية لاقتحام المسجد الأقصى المبارك خلال "عيد الفصح" العبري، وذلك من 15 لغاية 22 من شهر نيسان/ أبريل الجاري والموافق المنتصف من شهر رمضان. ونشرت الجماعات الدعوة مرفقة بصورة لخروف صغير رمزًا للقربان الذي يتوعد الحاخامات بتقديمه في الأقصى هذا العام.
سلام عليك يا رسول الله ، سلام عليك يا امين الله ، سلام عليك يا محمد بن عبد الله ، السلام عليك ورحمة الله وبركاته ، فهو كما وصفته بالمؤمنين رؤوف رحيم. اللهم اعطه أفضل ما سألك ، وأفضل ما سئلت له ، وأفضل ما أنت مسؤول له إلي يوم القيامة ، امين يا رب العالمين. عن أمير المؤمنين ويعسوب الدين وقائد الغر المحجلين الإمام علي بن أبي طالب وصي رسول الله محمد صلوات الله عليهما: ( إلهي كفى بي عزاً أن اكون لك عبداً وكفى بي فخراً أن تكون لي رباً أنت كما أحب فاجعلني كما تحب)
يا من كل يوم عنده جديد ، وكل رزق عنده عتيد ، للضعيف والقوى والشديد ، قسمت الارزاق بين الخلائق ، فسويت بين الذرة والعصفور. اللهم إذا ضاق المقام بالناس ، فنعوذ بك من ضيق المقام ، اللهم إذا طال يوم القيامة علي المجرمين ، فقصر ذلك اليوم علينا كما بين الصلاة إلى الصلاة اللهم إذا أدنيت الشمس من الجماجم ، فكان بينها وبين الجماجم مقدار ميل ، وزيد في حرها حر عشر سنين ، فانا نسألك ان تظلنا بالغمام ، وتنصب لنا المنابر والكراسي نجلس عليها ، والناس ينطلقون في المقام ، امين رب العالمين أسألك اللهم بحق هذه المحامد ، الا غفرت لي وتجاوزت عني ، وألبستني العافية في بدني ، ورزقتني السلامة في ديني. فاني أسألك ، وانا واثق بإجابتك إياي في مسألتي ، وأدعوك وانا عالم باستماعك دعوتي ، فاستمع دعائي ولا تقطع رجائي ، ولا ترد ثنائي ، ولا تخيب دعائي ، انا محتاج إلي رضوانك ، وفقير إلي غفرانك ، وأسألك ولا ايس من رحمتك ، وأدعوك وانا غير محترز من سخطك يا رب واستجب لي وامنن علي بعفوك ، وتوفني مسلما والحقني بالصالحين ، رب لا تمنعني فضلك يا منان ، ولا تكلني إلي نفسي مخذولا يا حنان.