إدغار آلان بو (بالإنجليزية: Edgar Allan Poe) (/poʊ/; ولد إدغار بو؛ في 19 يناير 1809 - 7 أكتوبر 1849) وهو ناقد أدبي أمريكي مؤلف، وشاعر، ومحرر، ويعتبر جزءاً من الحركة الرومانسية الأمريكية. اشتهرت حكاياته بالأسرار وأنها مروعة، كان بو واحداً من أقدم الممارسين الأمريكيين لفن القصة القصيرة، ويعتبر عموما مخترع نوع خيال التحري. وله الفضل في المساهمة في هذا النوع من الخيال العلمي الناشئ. كان أول كاتب أمريكي معروف يحاول كسب لقمة العيش من خلال الكتابة وحدها، مما أدى إلى حياة صعبة ماليا ومهنيا.. ولد في بوسطن، وكان الطفل الثاني لممثلين. هجر والده الأسرة في عام 1810، وتوفيت والدته في العام التالي. و هكذا أصبح يتيما و نقل ليد يوحنا وفرانسيس ألان ، من ريتشموند، فيرجينيا. على الرغم من أنهم لم يعتمدوا تبنيه رسميا ، فقد تصرف بو معهم بشكل جيد في مرحلة الشباب. وبرز التوتر في وقت لاحق كما أن جون ألان وادغار اشتبكوا مرارا وتكرارا على الديون، بما في ذلك تلك التي تنفق في القمار، وتكلفة التعليم الثانوي للشاب. حضر بو في جامعة فرجينيا لفصل دراسي واحد لكنه تركها بسبب عدم وجود المال. تشاجر مع آلان بو على الأموال من أجل التعليم وجند في الجيش في عام 1827 تحت اسم مستعار.
ورغم أن إسم الفيلم يحمل عنوان إحدى قصائده الرائعة، إلاّ أنه يتّخذ من الجرائم التي إنتشرت بين روايات بو الكلاسيكية قصة له. وتدور أحداث الفيلم، الذي تشارك فيه أيضاً الممثلة الجميلة أليس إيف، في القرن التاسع عشر في بالتيمور، حيث يتوصل المخبر إيميت فيلدز الى إكتشاف جريمة قتل بشعة لأم وإبنتها، شبيهة بتلك الموجودة بين ثنايا إحدى قصص الكاتب إدغار آلان بو، الذي كان يعمل، في تلك الفترة، بإحدى الصحف اليومية المحلية. وكما هو معروف، في مثل هذه الحالات، يعتبر الكاتب كمشتبه فيه، حتى تقع المزيد من جرائم القتل، الشبيهة، بشكل لا يصدق، بما كتبه بو في أعماله. وبعد التأكد من أن الكاتب ليس بالفاعل الحقيقي، وأن المجرم يستعين بأحداث الجرائم التي تتخلل قصص إدغار آلان بو، يقرر المخبر بعد ذلك، العمل جنباً الى جنب، مع الكاتب. الكاتب إدغار آلان بو وعندما تبلغ المأساة أوجها، عند قيام القاتل بإختطاف خطيبة آلان بو في فيلم quot;الغرابquot;، يفترض من الشخصية التي رسمها الكاتب إستخدام ذكاءها وقدرتها مثلما ظهرت في القصص ذاتها. ونورد هنا أبرز الأفلام السينمائية التي تم إقتباسها عن أعمال الكاتب الأمريكي إدغار آلان بو. وعلى الرغم من جودة هذه الأفلام، والنجاح الذي حققته، تبقى المتعة الحقيقية في قراءة هذه الأعمال الأدبية.
استمريت في دفع الباب رويدًا رويدا… فهمَمت حينها بفتح الفانوس، لكن إبهامي انزلق فجأة من على القفل الصفيحيّ مما أفزع مضجع الرجل العجوز المسكين وجعله يقفز من نومه ويصيح مذعورًا "من هناك؟" بقيت في مكاني من دون حراك، ولم أتفوه بكلمة واحدة. بقيت هكذا ساعة كاملة، لم أحرك حتى عضلة! وفي هذه الأثناء لم ينم العجوز، بل بقي مستيقظًا يتسمع، تمامًا مثلما كنت أفعل، ليلة تلو الأخرى، أستمع إلى دقات ساعة الموت، تك.. توك.. تك.. توك! وبعدها سمعت أنينًا خافتًا، لقد كان أنينُ هلعٍ من الموت. فلم يكن ذاك الأنين الصادر من الألم أو الحزن، أوه لا.. لم يكن كذلك، بل كان صوتًا مخنوقًا من أعماق روحٍ مشبعة بالخوف. إنني أعرف هذا الصوت جيدًا، ففي منتصف كل ليلة وعندما يغمض العالم عيناه، كان هذا الصوت يصدر من داخلي أنا، من أعماقي، بصداه المروّع الذي كان يكاد أن يدفعني إلى الجنون! قلت إني أعرفه، نعم أعرفه جيدًا وأعرف كيف يشعر هذا العجوز الآن وأشفق عليه، مع أني كنت أضحك في سرّي. كنت أعلم أنه كان ينام مستيقظا من أول صوت سمعه، منذ ذلك الحين ومخاوفه بدأت تتصاعد، كان يحاول أن يقنع نفسه أن مخاوفه لا صحة لها، لكنه لم يستطع. فأخذ يقول لنفسه: "هذا ليس إلا صوت الريح في المدخنة، أو فأرٍ يتجول في الغرفة، أو صريرُ صرصار الليل، أو أو أو…" نعم لقد كان يحاول طمأنة نفسه بهذه الافتراضات لكن بدون جدوى، كل هذا لم يفلح بشيء.
جَرِيمةٌ بَشِعةٌ وَقَعتْ في مَدِينةِ راتلبورو، وكَانَ ضَحِيتَها السَّيدُ بارناباس شاتلورثي، أَحدُ أَغْنى سُكانِ المَدِينةِ وأَكثرُهُم وَقارًا واحْتِرامًا.
روبرت إيجرز المنارة تحول إلى واحد من أكثر أفلام الرعب التي لا تُنسى لعام 2019 ، لكن الفيلم القوي في الواقع يدين إلى حد ما بإدغار ألن بو. سرعان ما أصبح روبرت إيجرز اسمًا رئيسيًا في نوع الرعب حيث أن مقاربته الأكثر صبرًا للأسلوب القوطي في صناعة الأفلام قد نجحت بشكل جيد للغاية بالنسبة للمخرج. في حين أن العديد من أفلام الرعب تلبي بشكل متزايد مخاوف القفز غير المكتسبة أو المؤثرات الخاصة المتفشية ، إلا أن Eggers تخلق باستمرار كوابيس جوية مثل الساحرة و المنارة. المنارة، ميزة متابعة Eggers ل الساحرة، قد تكون صورة أكثر استقطابًا ، ولكن يعتبرها الكثيرون تحفة فنية مع قصيدة النغمة القديمة التي تقدمها. المنارة هو حلم حمى سريالي مليء بالتصوير السينمائي بالأبيض والأسود المذهل ، والعروض المذهلة من ويليم دافو وروبرت باتينسون ، علاقة صعبة لا يهم أن يتم تعريفه. الصور في الداخل المنارة علقت مع معظم الجماهير لفترة طويلة بعد انتهاء الفيلم ، لكن الطبيعة الجذابة للفيلم قد تدين ببعض نجاحها لأسطورة الرعب الأدبية ، إدغار ألن بو. المنارة تتكيف مع قصة إدغار آلن بو غير المكتملة "The Light-House" هو آخر قطعة كتابية عمل عليها Edgar Allen Poe قبل وفاته ؛ أدت وفاته المفاجئة إلى بقاء نهاية القصة غير مكتملة.
كما أنتج قصة أخرى مثيرة بعنوان The Cask of Amontillado وقصائد مثل Ulalume وThe Bells. بيانات أخرى اسم الأب: ديفيد بو. David Poe اسم الأم: إليزابيث آرنولد بو Elizabeth Arnold Poe. أسماء الأخوة: ويليام William Henry Leonard Poe. أسماء الأخوات: روزالي Rosalie Mackenzie Poe. اسم الزوجة: فرجينيا إيليزا كليم بو Virginia Eliza Clemm Poe (1936- 1947). الديانة: مسيحي الأصل: من أصول أمريكية. أبرز مؤلفاته: كتاب " Tamerlane and Other Poems" وقصيدة " Tamerlane" عام 1827. قصيدة الأعراف " Al Aaraaf" عام 1829. كتاب " Poems of Edgar Allan Poe" وقصيدة إلى هيلين " To Helen" عام 1831. القصة القصيرة " Metzengerstein" عام 1832. القصة القصيرة مخطوطة وجدت في زجاجة " MS. Found in a Bottle" عام 1833. كتاب " The Assignation" عام 1834. القصة القصيرة موريلا " Morella" عام 1835. رواية " The Narrative of Arthur Gordon Pym of Nantucket" والقصة القصيرة ليجيا " Ligeia" عام 1838. القصة القصيرة " The Fall of the House of Usher" و" William Wilson" وكتاب " Tales of Mystery and Imagination" عام 1839. كتاب " Tales of the Grotesque and Arabesque" والقصة القصيرة " The Man of the Crowd" عام 1840.