طريقة التقطير: تعتبر هذه العملية من العمليات الأساسية والتي تعد من العمليات الفعالة في فصل المخاليط، وحيث تتم هذه العملية عندما يكون هناك أكثر من مادة من السائل النقي، وتتم من خلال عملية التسخين للخيط ويتم تتطاير المكونات وتتبخر، وبعد ذلك تتكاثف ومن ثم تعود الي الحالة السائلة لها، وهي طريقة معقدة نوعاً ما ولكنها فعالة جداً. طريقة التبخير: تعتبر هذه العملية من العمليات المهمة في فصل المخاليط، وحيث تتم هذه العملية عندما يكون هناك أكثر من مادة، ويتم تسخين المادة السائلة ويحدث لها عملية تبخير، وتبقي المواد الصلبة في الوعاء، ومثال أساسية علي هذه العملية تبخر الماء البحر ويبقي الملح في القاع. طريقة الكروماتوجرافيا: تعتبر هذه الطريقة من طرق فصل المخاليط في علم الكيمياء، وحيث يتم تمرير المخلوط في معلق أو في محلول عادي، ويتم من خلال الوسط الناتج فصل للمكونات الداخلة في المخلوط، وحيث يتم تشكيل طبقات رقيقة جداً لذلك سميت بهذا الاسم، ومن المخاليط التي تم فصلها بهذه الطريقة المخاليط التي توجد بها ألوان أو صبغات عديدة. من الأمثلة على المخاليط المتجانسة - تعلم. وهكذا وصلنا الي نهاية مقالنا، والذي عرضنا فيه بحث من البحوث الأساسية في علم الكيمياء وهو بحث عن أنواع المخاليط بالتفصيل، وحيث تعرفنا علي مقدمة بسيطة في علم الكيمياء ومعرفة ما هي المادة وحيث تعرفنا الي ان المادة توجد في ثلاث حالات أساسية وهي الصلبة والسائلة والغازية، ومعرفة ما هي المخاليط بشكل خاص، معرفة ما هي أنواع المخاليط وهي المتجانسة والغير متجانسة ومعرفة تعريف كل منهما ومعرفة أمثلة وأنواع وطريق للمخاليط الغير متجانسة في علم الكيمياء,
Chemistry هو العلم الذي يهتم بالدراسة التفصيليّة للعنصر والمادة الكيميائيّة، والتطرّق إلى خواصها وسلوكها والتفاعلات التي تطرأ عليها، وبنيتها، وتركيبها، وكل ما يتعلق بالمادة من تغيّرات، ويُطلق عليه أيضاً اسم العلم المركزيّ نظراً لجمعه أكثر من نوع لأنواع العلوم كالفيزياء وربطها مع العلوم الطبيعيّة، وربط علم الأحياء وعلم الفلك والجيولوجيا. الكيمياء التحليليّة: يهتم هذا النوع الكيمياء بدراسة التركيب الكيميائيّ للمادة، وكيفيّة بناء هذا التركيب من خلال أخذ عيّنات من هذه المادة وتحليلها، والتعرف إلى خصائص المادة الكيميائية وصيغها الكيميائيّة. الكيمياء الحيويّة: يركز هذا النوع على المادة الكيميائية ودراستها عن قرب، وكما يسلّط الضوء على دراسة ما يحدث في الكائنات الحية من تفاعلات كيميائيّة. الكيمياء الفيزيائيّة: تشكل حالات الطاقة الموجودة في عمليات التفاعل الكيميائي الهدف الرئيسي لهذا النوع من الكيمياء، حيث تدرس ما يطرأ على حالات الطاقة من تغيّرات، ومن أهم أنواعها: الكيمياء الحراريّة، وعلم الأطياف، وكيمياء الكم، والميكانيكا الإحصائيّة. الكيمياء العضويّة: وتهتم بدراسة المركّبات العضوية وما يطرأ عليها من تفاعلات، والتعرف على تركيبها وخواصها بشكل مفصل.
هذا يعني أن هذه المطيافية تستخدم الضوء في المجالين المرئي وفي المجالات المقاربة من طيف الأشعة فوق البنفسجية، وحتى أجزاء من طيف الأشعة تحت الحمراء القريب (NIR). إن الامتصاص أو الانعكاس في المجال المرئي يؤثر على الإحساس باللون الظاهر على المواد الكيميائية، حيث تحدث انتقالات إلكترونية نتيجة تأثير الإشعاع الكهرومغناطيسي. هي الصفة الفيزيائية والكيمائية للمادة والتي تشير إلى شكل الروابط بين جزيئاتها، أو الذرات أو الأيونات. الحالة الصلبة (الجامدة): المواد الصّلبة لها شكل ثابت حيث أن الجزيئات لا تنتقل من مكانها؛ تكون الجزيئات متقاربة بقدر كبير في الحالة الجامدة، الكثافة في المواد الصلبة عالية، لأن الفراغات صغيرة جدًّا بين الجزيئات الحالة السائلة: تأخذ السّوائل شكل الوعاء الذي توضع فيه، والجزيئات في السوائل ليست ثابّتة. السّوائل عالية الكثافة إلى حدّ ما، وليس هناك مساحات كبيرة بين الجزيئات. الحالة الغازية: ليس للغازات شكل محدد لكن الغازات تملأ أيّ فراغ متاح لأن الجزيئات تتحرّك بسرعة في كلّ الاتّجاهات، يمكن ضغط الغازات بسهولة، ولجزيئات الغازات مساحات كبيرة فيما بينها، لذلك فإنه من السهل أن تتقارب جزيئات الغاز.