5 مليون حالة سنوياً موزعة على 21 دولة. جريدة الرياض | جرائم القتل.. المتهم مريض نفسي أو مدمن!. وكان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيب الله ثراه) قد استضاف الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر في دولة الإمارات خلال عام 1990 لأول مرة، حيث قدم الرئيس كارتر خلال الاجتماع شرحاً حول مبادرته في مجال القضاء على مرض طفيلي يؤثر على حياة الملايين من أفراد المجتمع في جميع أنحاء أفريقيا وآسيا، وقد استجاب المغفور له لهذه المبادرة بتقديم دعم كبير لصالح مركز كارتر، والذي رسخ التزام القيادة الحكيمة في دولة الإمارات بالقضاء على المرض لأكثر من 30 عاماً. جزء من الماضي قال الدكتور غيبريسوس: «لقد قطعنا أكثر من 99% من الطريق نحو التخلص من مرض دودة غينيا حتى تصبح جزءاً من الماضي، أضحى هدفنا قريبا للغاية، ويمكننا تحقيق ذلك من خلال الإخلاص بالعمل ومشاركة مزيد من المتطوعين في القرى والاعتماد على الموارد المالية المستدامة لإنهاء المهمة وضمان حياة الأجيال القادمة وخلوها من هذا المرض الخطير». صداقة قال جايسون كارتر رئيس مجلس الأمناء في مركز كارتر وحفيد مؤسس المركز: «جمعت الصداقة المتينة بين المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وجدي، وشكلا تحالفاً قوياً لمواجهة مرض دودة غينيا، واستمرت هذه الشراكة المثمرة إلى ثلاثة أجيال ونأمل أن تستمر حتى بعد القضاء على مرض دودة غينيا».
دور الأسرة وحول أسباب ربط المرض النفسي بجرائم القتل، قال د. النعيمي: "يجب أن نعي جيداً أنَّ المرضى النفسيين ليسوا مجرمين، وهذا الربط سببه الوعي بهذه الصورة، ومن خلال العلم الاستشرافي عندما كنا نشاهد مثل هذه الأشياء العنيفة نفسرها بالغيبيات والحسد، ثمَّ أصبحنا نرجعه للمرض النفسي، لكن لسوء الحظ ليس أن يكون مريضا نفسيا ويرتكب الجريمة، بل ألاَّ يكون مريضا ويقتل، وعندما يسأل عن المسببات يؤكد أنَّه مريض نفسي كتبرير لفعلته". ما هو مرض علي النعيمي - بحور العلم. ودعا إلى عدم إلقاء اللوم على الأسرة لوحدها، مُضيفاً أنَّ دورها يُعدّ من أهم الأدوار فيما يتعلَّق باكتشاف المرض النفسي لدى أحد أفرادها وإقناعه بمراجعة العيادات النفسية، موضحاً أنَّ هؤلاء المرضى من نسيج المجتمع، لذلك يجب أن يكون علاجهم ومتابعتهم والإشراف عليهم موضوع مجتمعي، مُشيراً إلى أنَّ من الأسباب التى تجعل الأسرة في الغالب هي الضحية الأولى للمريض النفسي هي أنَّ الأفكار الذهنية تكون متمركزة لدى الأشخاص القريبين من حياة المريض. وبيَّن أنَّ المرضى المصابين بالاضطرابات الشخصية يكون العنف لديهم موجه تجاه المجتمع بأكمله، لذلك يوصف المريض هنا بأنَّه ذو شخصية مضادة للمجتمع، ونظراً لأنَّ الأشخاص الضعفاء من حوله هم أمه وزوجته وأخوه والسائق والخادمة، فإنَّه ينفس عن عنفه تجاههم، لاعتقاده أنَّ هؤلاء الأشخاص مشتركون في مؤامرة ضده، وفي حال لم يجد تنفيسا خارج الأسرة فإنَّ حوادث القتل عندما تحدث تكون بشعة جداً، كأن يقتل الابن أمه أو أباه، وبشاعتها تكمن في وجود علاقة أسرية بينهم، وليس من أجل محتوى الجريمة.
فعالية الدواء ترتبط بموعد تناوله في اليوم (الألمانية) كما قد يتعرض المريض إلى الارتفاع الشديد في مستوى السكر إذا أهمل العلاج، مع الإفراط في تناول السكريات والنشويات أثناء الإفطار أو السحور، وتظهر لديه أعراض العطش الشديد، وكثرة التبول، وجفاف الحلق، والقيء، وآلام البطن، ثم الشعور الشديد بالتعب والإنهاك، وقد يؤدي إلى غيبوبة ارتفاع السكر بالدم. لذا على من يشعر بمثل هذه الأعراض أن يشرب الماء فوراً، ويتناول دواء السكري ثم يتوجه إلى المستشفى مباشرة للبدء في تلقي العلاج قبل تدهور حالته إلى الأسوأ. ومن الأخطاء الشائعة أيضاً أثناء الصيام امتناع بعض المرضى الذين يعتمد علاجهم على حقن الإنسولين عن تناولها ظناً منهم عدم حاجتهم إليها لعدم تناولهم الطعام، مما يؤدي إلى إصابتهم بالحماض الكيتوني، وهو حالة خطيرة تستوجب العلاج بالمستشفى حيث ترتفع نسبة السكر في الدم إلى درجات عالية، وأعراضها: عطش شديد، وغثيان وقيء، وجفاف شديد، وآلام بالبطن، وغصة حارقة خلف الصدر، وانبعاث رائحة من الفم تشبه رائحة الأسيتون أو الكحول، وتصبح رائحة البول مثل رائحة التفاح الفاسد، ثم يحدث هبوط للضغط وتشوش في الرؤية وضعف في الحركة. شاهد: أول ظهور لـ رئيس أرامكو السابق علي النعيمي عقب تعافيه من الوعكة الصحية. وبوجه عام، يجب على مريض السكري في حالة صيامه مراجعة الطبيب عدة مرات خلال شهر رمضان لإجراء التعديلات الضرورية في أدوية السكري أو أي أدوية أخرى يتناولها.
شدد عدد من القيادات والأطباء بمؤسسة حمد الطبية على الدور الذي تبذله مؤسسة حمد الطبية من أجل تعزيز تجربة علاجية متميزة في مرافق مؤسسة حمد الطبية على حد سواء، بالتزامن مع حلول شهر رمضان، للتأكيد على الجهود التي تبذلها المؤسسة في إطار تقديم أعلى معايير الرعاية الصحية المرتكزة على المريض. وقد دعت الكوادر الطبية في تصريحات بثها حساب مؤسسة حمد الطبية الرسمي على منصات التواصل الاجتماعي أمس، إلى أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية لاسيما خلال اللقاءات العائلية والتجمعات والأماكن المغلقة بهدف الحد من تفشي فيروس كورونا "كوفيد-19"، معتبرين أنَّ رفع القيود التدريجي المفروض جراء الجائحة لا يدعو بأي حال من الاحوال للتهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية من استخدام أقنعة الوجه الواقية، والتباعد الجسدي إلى جانب استخدام المطهرات الكحولية في الأماكن والأوقات التي يستدعي فيها اللجوء لهذه الإجراءات، مؤكدين على أنَّ للأفراد دورا في الحد من تفشي الفيروس. *د. عبدالله الأنصاري: نهج متمركز على المريض وفي هذا السياق قال الدكتور عبد الله الأنصاري-رئيس الإدارة الطبية بمؤسسة حمد الطبية-، " إن الكوادر الطبية والتمريضية والخدمات المساندة وكافة العاملين يبذلون أقصى جهودهم لتوفير أفضل الخدمات للمرضى والمراجعين، كما نعمل جميعا لترسيخ نهج الرعاية المرتكزة على المريض وتقوية أواصر التعاون مع المرضى وأسرهم. "
أكد النائب د. علي بن ماجد النعيمي عضو لجنة الشؤون التشريعية والقانونية بمجلس النواب أن زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة اليوم إلى بلده الثاني مملكة البحرين تأتي في إطار العلاقات الأخوية الممتدة عبر التاريخ بين البلدين والشعبين الشقيقين. وأشاد النعيمي بالمباحثات الثنائية التي أجريت أمس بين حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه مع أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على كافة المستويات ومختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة بين البلدين الشقيقين، منوهاً أن العلاقات الثنائية بين البحرين والإمارات هي علاقات متجذرة ومترسخة على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي. وقال النائب النعيمي إن زيارة سمو ولي عهد أبوظبي تحمل في طياتها دلالةً على أسمى معاني الأخوة والمحبة المتبادلة بين القيادتين حفظهما الله في كلا البلدين، مشدداً على أن الإمارات العربية المتحدة هي عمق لمملكة البحرين، وكذلك البحرين هي عمق لدولة الإمارات العربية المتحدة، وأن أمن البلدين هو أمن واحد لما يربطهما من مصير مشترك.
ولفت إلى أنَّه يقع على عاتق المجتمع حمل كبير تجاه المرضى النفسيين والمدمنين، خصوصاً أنَّهم قد يكونون قنابل موقوتة من الممكن أن تتسبب في الكثير من الأمور السلبية وارتكاب الجرائم، التي لا يمكن التنبؤ بها، مُشدداً على أهمية منح المريض العناية والرعاية الخاصة بهذه الفئة وتقديم أفضل أساليب العلاج العضوي والنفسي والاجتماعي، إلى جانب متابعتهم ومراقبة تصرفاتهم، وكذلك تخصيص أماكن لعلاجهم ورعايتهم تحت إشراف متخصصين قادرين على التعامل معهم، إضافةً إلى توفير جميع السبل لذويهم بالحصول على الاستشارة والتوجيه.