« ؛لعٍَيونہ. الغ. لا » 21-07-2007, 07:45 AM ماهو الفن وماهي فائدته الفن هو تعبير عن الحياة بكل أبعادها التربية الفنية الفن هو تعبير عن الحياة بكل أبعادها وملكة التعبير في الإنسان هي الحياة ويتخذ هذا التعبير شتى الأنواع وشتى المستويات ابتداء من العمل اليدوي إلى أعلى المهارات الإبداعية لذا فالتربية الفنية تقوم بترقية العقول والأحاسيس لدى الطلبة والطالبات وتدعيم القيم المرتبطة بالذوق العام وتهذيب النفس وحب العمل. والتربية والفنية هو تعديل لسلوك الطالب أو إضافة سلوك من خلال قيامه بممارسة نشاط فني مثل الرسم والتصوير والتشكيل وغيرها من مجالات الفن... ماهو الفن وماهي فائدته - منتديات عبير. والتربية الفنية مجال خصب للمتعلم لتفريغ طاقاته وتلبية رغباته عن طريق ممارسة النشاط الفني من رسم وتشكيل ونحت.. الأهداف العامة للتربية الفنية: • تعريف القيم الجمالية والفنية لمكونات البيئة والحرف الشعبية والعمل على تطويرها بأفكار ابتكاريه وفقا لقدرات التلاميذ. • تعرف خامات البيئة وعلاقتها بأساليب التنفيذ في الفنون التشكيلية والعمل على ترشيد استهلاكها. • تنمية قدرات التلاميذ على الذوق الفني للقيم الجمالية وتعودهم على إبداء الرأي. • تنمية الناحية العاطفية والوجدانية عن طريق مزاولة العمل الفني الذي يساعد على رفاهة الحس والتكيف مع البيئة المحيطة.
[10] وينر، والذي سارَ بالفن المفاهيمي لذروة الإبداع، يُعتبر خير مثال للفنان الذي ربط الفن بالفلسفة، وعلى خطى ماجريت، يستخدم وينر في مُعظم أعماله عناصر بسيطة للغاية ويُضيف لها بعض العبارات البسيطة، بلغات عدة مِنها العربية، ليقف على أدق المعاني الغائبة عنَّا أو ليُفكك بعض المعاني التي أخذت أكبر من حجمها. عمل غير معنون لورنس وينر نُشر عام 1991 وينظر في العمل أعلاه، يدحض فكرة الاستنتاجات المنطقية، وهو المبدأ الذي لازم ظهور الحركة المفاهيمية ككل، تفكيك المنطقي والمألوف والعادي، فالفن لا يقتضي تمثيل مشاهد الحياة اليومية، بقدر ما أن فكرة ما شديدة الذكاء تُصبح في جوهرها عمل فني إذا ما تم تقديمه بطرق معينة. بالتالي، فإن السمات التي لازمت الحركة المفاهيمية منذ نشأتها في منتصف القرن الماضي، جعلت للحركة بُعدًا سياسيًّا. أهمية الفن في حياتنا. لأن استعراض الأفكار بأسلوب فني كان من شأنه أن يُحفز الناس على نمط مُعين من النقد والتفكير قد لا يستطيع عشرات الفلاسفة والمُفكرين اقناعهم به وتحفيزهم عليه. [11] مثالٌ آخر، هو أعمال الفنانة الصربيّة مارينا أبراموفيتش، 30 نوفمبر 1946، والتي تدور حول طبيعة العلاقات العاطفية وانعكاساتها على الرجل والمرأة وتقدم أفكارها عن تلك العلاقات بأسلوب مفاهيمي ذكي جدا.
كما صار عمل الفنان الفرنسي مارسيل دوشامب، النافورة، أول ما مهد لاستقلال هذا الفن عن قطار السريالية. [6] في "النافورة"، 1917، قدم دوشامب ما يُعرف اليوم بأحد أوائل الأعمال المفاهيميّة، نافورة لكن ليست كأي نافورة. هي في الحقيقة مبولة وليست نافورة لكن دوشامب أطلق عليها نافورة. النافورة/المبولة كانت استفزازًا واضحا للنُخب الفنيّة في أوربا في فترة ما بين الحربين، رغبة عارمة من دوشامب في تدمير فكرة الجمال ذاته. [7] وإذا أردنا أن نفهم طبيعة "المبولة" علينا أن نعي بعض الحقائق عمّا وصلت له البشرية، في تلك الفترة، بعد الحرب العالمية الأولى. لقد لقي أكثر من 17 مليون شخص حتفهم في الحرب العالمية الأولى، وأصيب أكثر من 20 مليونا آخرين. [8] وفي خضم بحر الدماء ذاك اجتمع عدد من الفنانين في زيورخ وقرروا رفض كل ما جاءت به المدارس الفنية والحضارات الإنسانية جمعاء. وأطلقوا على هذه الحركة "فن اللافن / الدادئية" رفضًا مِنهم لحالة الضمور الأخلاقي التي وصل لها العالم. وبذلك، ظهرت "الدادئية" -بُعيد اندلاع الحرب العالمية الأولى بشهور مُعبّرة عن حجم القُبح والجنون الذي وصل له العالم. ما هو الفن الاسلامي. وتعتبر المبولة إحدى أشهر الأعمال الدادئية والتي في الوقت ذاته أصبحت مفاهيمية لأنّها كانت تُناقش فكرة "ما الفنّ".
[1] يعد كتاب (منهج الفن الإسلامي) لمؤلفه: الأستاذ محمد قطب، من أهم ما كتب في هذا الموضوع، بل يكاد يكون الكتاب الوحيد في بابه. [2] منهج الفن الإِسلامي. لمحمد قطب. ص 6 طبعة دار الشروق. [3] المصدر نفسه ص 15 و 71. [4] المصدر السابق ص 177. [5] انظر كتاب (كيف يحتفظ المسلمون بالذاتية الإِسلامية) لأنور الجندي. ما هو الفن التعبيري. [6] ومن ذلك ما قاله الدكتور يوسف محمود غلام في كتابه (الخط في الفن العربي) ص1: «الفن الإسلامي، فن يتخذ أساسًا له، الخط والعمارة والفخار والسراميك، وهو مشترك بين الأقطار الإِسلامية وهو فن يؤكد على الزخرفة لا على التصوير والمحاكاة». [7] نقصد بالتعريف، ما يعرف في علم المنطق بالتعريف الجامع المانع.
يستطيع من خلاله أن يُشارك في العديد من الأنشطة المجتمعية مما يجعله عنصر فعال في المجتمع. يُساعد الإنسان على التعبير عما يجول بداخل من مشاعر وأحاسيس بشكل راقي. من خلاله يستطيع الفنان أن يوصل رسالة يعجز الكلام عن وصفها. يجعل صاحبه في حالة نفسية ومزاجية مستقرة في أغلب الأحيان. إذ أنه ممارسة لهواية يُحبونها، كما أن به تصريح عن المشاعر وبالتالي يُقلل من التوتر والانفعال. مصدر من مصادر الدخل القومي، فهناك العديد من المعارض واللوحات الفنية التراثية التي يدفع السياح آلاف الدولارات من أجل مشاهدتها. ولا ننسى أنه لولا الفن ما كان هناك المتاحف والمعابد الأثرية الفخمة التي يرتادها الزوار من كل حدب وصوب. ما هو تعريف الفن؟. فكان الفن هو العامل الأساسي والأول في الحفاظ على هذا التاريخ العريق. ولا شك بأن الفن يعمل على خلق روح جديدة من الإبداع والابتكار، كما أنه يُساعد على دعم الخيال. ولا نُنكر دور الفن في العملية التعليمية، فبأغنية بسيطة أو تمثيلية قصيرة يستطيع أن يعي درساً صعباً، ولا ينساه إطلاقاً. الفن روح الحياة، ولا يستطيع الإنسان أن يحيا دونه حتى ولو لم يكن فناناً.