هناك أماكن سياحية غريبة تلفت انتباه السائحين لتميزها فهي تُعد من الخوارق و الأنماط السياحية غير المألوفة التي تصلح لرحلات شهر العسل ولعشاق التجارب المتطورة في عالم السياحة والسفر. كما إن هناك بعض الأماكن على كوكب الأرض غريبة جداً لدرجة أنها يمكن أن تتركك في حالة من الرهبة. أماكن سياحية غريبة تضيف خصوصيات هذه الأماكن إلى تفردها، مما يجعلها تبرز عن المعتاد والعادي. إليك 7 من أغرب مناطق الجذب السياحي التي يجب أن تراها لتصدقها: 7 من أغرب مناطق الجذب السياحي في العالم عليك أن تراها لتصدقها 1. الزاهي، كاليفورنيا Bubblegum Alley هو ممر بطول 21 مترًا في سان لويس أوبيسبو ، كاليفورنيا، مع جدران على كلا الجانبين مليئة بالزبدة. وقد ورد ذكره أيضًا في رواية السيد مونك على الطريق لي غولدبرغ، في فصلها السابع عشر. اجمل الخيول في عالم. أغنية 1978 "Take Me Down" لـ Weird Al "Yankovic تشير أيضا إلى الزقاق 2. جزيرة الدمى الميتة، المكسيك وأجواء من الرعب والمغامرات امتنع عن زيارة هذا المكان إذا كنت تخاف من الدمى المخيفة. Isla de las Munecas أو Island of Dead Dolls مكرسة لروح الفتاة المفقودة التي فقدت حياتها مبكرًا بسبب ظروف غريبة.
كابادوكيا حلق في عالم الغرائب المناطيد تعد الطريقة المثالية لتجربة المناظر الطبيعية الهادئة في كابادوكيا وربما تكون الطبيعة قد خلقت هذا المشهد، ولكن الحضارات القديمة هي التي حولته وعمدت إلى تكييفه مع غرضها الخاص. وقد سعى السكان بجد للحفاظ على هذا التاريخ والثقافات التقليدية التي نمت في أعقابه، ولا يوجد مكان يتجلى فيه هذا الأمر أكثر من عمق تلك القمم الشاهقة من الحجر الجيري. رحلة تحت الأرض كابادوكيا يحتوي فندق "ميوزيم" الفاخر على 60 كهفاً و 10 مبانٍ، يعود تاريخ بعضها إلى 1000 عام وتعني الصخور الناعمة، مع أنظمة الكهوف المتعرجة وسلسلة الكهوف الطبيعية، أن كابادوكيا أصبحت مشهورة بمدنها تحت الأرض في العصور الوسطى. المغرب.. "أرقام خطيرة" للإدمان ودعوة للاعتراف به كمرض. وعندما وصلت الجيوش المهاجمة إلى هنا، كان الآلاف من الناس يهربون ويبقون على قيد الحياة تحت الأرض، وأحياناً لشهور متتالية. وتمتد مدينة ديرينكويو على 18 طابقاً إلى عمق 85 متراً، وهي واحدة من أكبر وأعمق المدن الجوفية في تركيا. وسعى جامع التحف وصاحب أول فندق فاخر في كابادوكيا، عمير طوسون، إلى تعريف الزوار بكل جوانب ثقافة كابادوك، وخاصةً ديرينكويو، التي تُلقب بمدينة الجن. ويوضح طوسون أن ما يصل إلى 20 ألف شخص كانوا يختبئون في هذه الممرات الضيقة لعدة أشهر في وقت كانت القوات المغولية تجوب المنطقة، وكان بإمكانهم الاستفادة من مئات من غرف المتاجر وأماكن المعيشة وحتى أنفاق الاتصال التي يمكنهم من خلالها نقل الرسائل والأخبار عما كان يحدث فوق الأرض.