أغنية "سكة التايهين" محمد عبده (كنَّا سوى الإثنين. في درب الهوى ماشيين) تسجيل قديم عرضت في التلفزيون السعودي عام 1965م. كلمات الشاعر (ناصر بن جريد) والحان الأستاذ الكبير طارق عبد الحكيم. كنَّا سوى الإثنين.. في درب الهوى ماشيين وفي لمحه شفنا الزَّين.. صوَّب عيون تايهين ينظر ويتحدَّى.. في سكة التايهين – EroShen. ويكرِّر النَّظره ومش راضي يتعدَّى.. وكلَّه أسى وحسره وبدون مانسِّلم.. فكَّرنا نتكِّلم.. ونِعرف هوى التايهين.. بالَّلفته والبسمه.. خلاَّنا في حيره.. مِن هوَّه.. وأيه إسمه ومِن يعرف السَّيره.. سيرة الهوى ويَّاه.. الَّلي شغل بالنا.. سيد المها محلاه.. ماكان ماله ومالنا.. يشغلنا في حبَّه.. ونِمشي على دربه في سِكَّة التايهين مشاهدات (396)
كنا سوى الإثنين في درب الهوى ماشيين وفي لمحه شفنا الزين صوب عيون تايهين ينظر ويتحدى ويكرر النظره ومش راضي يتعدى وكله أسى وحسره وبدون مانسلم فكرنا نتكلم ونعرف هوى التايهين باللفته والبسمه خلانا في حيره من هوه وأيه إسمه سيرة الهوى وياه اللي شغل بالنا سيد المها محلاه ماكان ماله ومالنا يشغلنا في حبه ونمشي على دربه في سكة التايهين
سافر محمد عبده من جدة إلى بيروت برفقة الغزاوي وطاهر زمخشري، وهناك تعرف على الملحن السوري (محمد محسن) الذي أخذ من الزمخشري كلمات (خاصمت عيني من سنين) ليغني محمد عبده أغنية خاصة به بعد أن غنى الكثير من أغاني من سبقوه ومنها أغنية (قالوها في الحارة.. الدنيا غدارة)، سُجلت الأغنية وعاد فنان العرب لأرض الوطن ودخل إلى الغناء بقوة وتعرف على العديد من الشعراء أمثال إبراهيم خفاجي الذي كان له تأثيرًا واضحًا على حياة محمد عبده الفنية، والموسيقار طارق عبد الحكيم الذي قدم له لحنا رائعا من كلمات الشاعر المعروف (ناصر بن جريد) بعنوان (سكة التايهين) التي قدمها محمد عبده عام 1966. ووجد محمد عبده نفسه في حاجة إلى القيام بالتلحين لنفسه، رغم ألحان طارق عبد الحكيم وعمر كدرس التي صقلت موهبته لكنه خاض التجربة وكانت أغنية (خلاص ضاعت أمانينا.. مدام الحلو ناسينا) قدمها محمد عبده على العود والإيقاع دون أي توزيع موسيقي، وكان نجاح هذا اللحن تشجيعًا لمحمد عبده على خوض التلحين الذاتي أكثر وأكثر. الألبوم أبها