وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م تصفّح المقالات
كما يعد المركز عنصرًا أساسيًا في استمرارية الدورة الاقتصادية وتنمية قطاع الأعمال، وذلك من خلال مساهمته في تطوير ورفع قدرة القطاع الخاص على تطوير القيمة من خلال تطوير التقنية والأخذ بالمخاطر وإدارتها؛ الذي يخلق الحاجة لاستحداث تخصصات ومجالات جديدة ومتنوعة، ويوفر فرص وظيفية متعددة؛ ليساهم بذلك في تحقيق الأهداف التنموية الوطنية وأهداف رؤية المملكة 2030م. [6] مراجع [ عدل] بوابة السعودية
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر تويتر " سيدتي ".
مركز الإسناد والتصفية تفاصيل الوكالة الحكومية تأسست مارس 2019 المركز الرياض الإدارة تعديل مصدري - تعديل مركز الإسناد والتصفية (إنفاذ) هو مركز حكومي سعودي مستقل إداريًّا وماليًّا، تأسس بقرار مجلس الوزراء في مارس 2019 ليكون وسيطا بين الجهات القضائية والحكومية وبين الجهات الخاصة المتخصصة في تقديم خدمات التصفية. “إنفاذ” يشرف على 8 مزادات تعرض 145 من العقارات والسيارات في 6 مدن – صحيفة البلاد. عن المركز [ عدل] يعتبر مركز الإسناد والتصفية بيت خبرة مساند في تصفية الأموال المجمدة في المشاريع المتعثرة والتركات؛ حيث يقوم المركز بعملية إدارة أعمال التصفية والبيع في المملكة العربية السعودية، وتعيين الخبراء والمقيّمين والمصفّين، والإشراف على إقامة المزادات، وكل ما يتعلق بتصفية العقارات والمنقولات المتعلقة بها، ويرأس مجلس إدارة المركز وزير العدل وليد الصمعاني ويرأس المركز تنفيذيًا تركي بن خالد الخليف. [1] [2] [3] [4] [5] الأهداف [ عدل] يهدف المركز إلى تحقيق التعاون بين الجهات القضائية والحكومية فيما يسند إليه من مهمات تتعلق بالتصفية والبيع من خلال إسنادها إلى الجهات المتخصصة فنياً والإشراف على أعمالها؛ للإسهام في تسريع عملية استيفاء الحقوق وتنفيذ الأحكام القضائية. ويمكن تلخيص أهم أهداف مركز الإسناد والتصفية «إنفاذ» في: الحفاظ على قيم الأصول.
ويعد "إنفاذ" بيت الخبرة المختص في الإشراف على تصفية الأصول من العقارات والمنقولات التي يسند إليه بيعها من الجهات القضائية أو القطاع الخاص أو الترِكات الخاصة والأفراد، وذلك من خلال تعيين الخبراء ومزودي الخدمات من الجهات المختصة بالتقييم والتسويق وإدارة الأملاك وحراستها وحصرها، عن طريق طرحها عبر المنصة الإلكترونية () بكل شفافية وتنافسية، بما يسهم في الحفاظ على قيم الأصول، وتسريع عملية استيفاء الحقوق، وتحقيق القيمة العدلية والاقتصادية التي يضطلع المركز بها. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م تصفّح المقالات