كيف أعرف امتداد التخصص - منتديات سكاو استفسار ما هو الامتداد الصحيح للدراسات العليا للوظائف الاكاديمية؟! ياجماعة الخير كيف اعرف ان تخصص الماستر امتداد تخصصي البكالوررويوس؟؟؟ لان... كيف أعرف ميولي المهني أو تخصصي الجامعي؟ ( نموذج SIGN ) - YouTube. | منتدي المسافرون العرب طريقة معرفة امتداد التخصص ماهو امتداد التخصص ؟.. وكيف تعرف امتداد تخصصك | المرسال كيف اعرف امتداد التخصص دراسة الماجستير في غير امتداد التخصص! - البوابة الرقمية ADSLGATE Somaiah Mod:: مسافر:: #1 ياجماعة الخير كيف اعرف ان تخصص الماستر امتداد تخصصي البكالوررويوس؟؟؟ لان ابغ اغير تخصصي اللي رسلتني عليه الوزارة وهل صحيح الماستر بتعادل دبلوم في السعودية /في حالة لم يكن امتداد البكالررويس Fahad Alsiary:: مسافر:: #2 لا غير صحيح الماجستير يتعادل ماجستير سواءا كان تخصصك امتداد للبكالوريس أو مختلف عنه.. لكن في معادلة الشهادة الصادرة من التعليم العالي يذكر فيها أن البكالوريس مختلف عن الماجستير.. بالتوفيق Wael Ali Alameer:: مسافر:: #4 اختي. كل شيء يحسب بالساعات لو درستي درجة واسمهاخالد بس عدد ساعاتها تعادل ماجستير فراح يعادلوها لك ماجستير ،، هذا اولا.
تكره الأساتذة والمدرسين: كره التخصص الجامعي غالباً ما يمتد إلى كره كل ما في الكلية، وكرهك للأساتذة والمدرسين لا يكون مبرَّراً أو انتقائياً، وربما تكره حتى زملاءك وتعاني من صعوبة في العلاقات الاجتماعية في الجامعة. تفكر بمستقبلك المهني بشكل سلبي: من العلامات المهمة لكره التخصص الجامعي نظرتك التشاؤمية للمستقبل، وشعورك أنك لن تفلح في هذا المجال وربما لن تجد عملاً أو لن تستطيع التميز بعملك المستقبلي في هذا التخصص. [1, 2] فكّر في هذه العلامات جيداً ولا تستخف بها، فإذا اجتمعت لديك النسبة الأكبر من هذه العلامات أنت بحاجة إلى العمل الجاد على التأقلم مع التخصص الجامعي أو التفكير بحلول أخرى، وتذكر أن بعض هذه العلامات قد لا ترتبط بالتخصص نفسه، بل بالبيئة الجامعية أو الظروف الشخصية، وهذه الظروف قد تظل قائمةً حتى مع تغيير التخصص. كيف اعرف تخصصي المناسب. التخصص مفروض عليك ولم تشارك في اختياره ، في هذه الحالة يرتبط كره التخصص بموقف مسبق، ويجب عليك النظر إلى التخصص من زاوية مختلفة وتقييمه بشكل موضوعي بعيداً عن موقفك المسبق بسبب فرضه عليك. ما زلت طالباً جديداً ، فمعظم الطلاب الجدد يعانون من ضغوط السنة الأولى الأكاديمية والاجتماعية، والشعور بخيبة الأمل بسبب التوقعات المرتفعة عن الدراسة والحياة الجامعية؛ امنح نفسك وقتاً.
لم تدرس خياراتك جيداً فاخترت اختصاص لا تعرف عنه الكثير، في هذه الحالة يجب أن تأخذ درساً ولا تتسرع باتخاذ قرار ترك الاختصاص أو تغييره. كنت تبحث عن تخصص يساعدك على تحقيق الثروة بسرعة أو دخول سوق العمل بسهولة بغض النظر عن شغفك، ننصحك في هذه الحالة أن تحقق شغفك خارج الجامعة ما يساعدك على الاستمرار في هذا التخصص، أو التنازل عن طموح الثروة والعمل السهل مقابل دراسة تخصص تحبه؛ أيهما أقرب. الخوف من المستقبل المهني وخيارات العمل بعد التخرج ، وأفضل حل لهذا الخوف أن تكتسب أكبر قدر ممكن من المهارات الإضافية خلال فترة الدراسة الجامعية. الجامعة نفسها سيئة أو غير مناسبة، إذا كنت متأكداً أن الجامعة هي المشكلة وليس التخصص عليك أن تدرس خيار الانتقال لجامعة أخرى بنفس التخصص. كيف اعرف تخصصي - إسألنا. الصعوبات الاجتماعية في الجامعة ، حيث تؤثر العلاقات الاجتماعية والشخصية على ارتباطك بالدراسة والتخصص، وهذا مبحث مختلف تناولناه في مقال سابق يمكنك مراجعته من خلال النقر هنا. أشار مسح أجراه المركز الوطني الأمريكي لإحصائيات التعليم عام 2017 أن حوالي ثلث الطلاب قاموا بتغيير تخصصهم الجامعي خلال ثلاث سنوات من بدء الدراسة العليا، و10% من الطلاب قاموا بتغيير تخصصهم الجامعي أكثر من مرة، ما يعني أن تغيير التخصص الجامعي خيار شائع نسبياً لدى الطلاب.
2- تَعرَّف بدقة على مجالات عمل خريجي كل قسم من أقسام الجامعة. 3- أعط نفسك فرصة للتفكير المتأني الهادئ لموازنة الأمور السابقة كلها. 4- حدد أهم التخصصات التي ترى أنها تتفق مع قدراتك وإمكاناتك وتحقق المستقبل الوظيفي الذي ترغب فيه. 5- رتب هذه التخصصات حسب أهميتها بالنسبة لك. كيف اعرف تخصصي المناسب - حياتكَ. 6- إذا شعرت أنك مازلت غير قادر على تحديد أهم الأقسام بالنسبة لك فارجع إلى الجهات المعنية في الجامعة ، مثل: الإرشاد الأكاديمي ، والأقسام العلمية ؛ للحصول على مزيد من المعلومات التي تعينك على حسن الاختيار. 7- استعن بالله تعالى أولاً وأخيرًا واستخره فهو الهادي إلى الصواب. بمجرد أن تسير على هذه الخطوات ستحصل على صورة أفضل وأوضح عن المهنة التي من الأفضل أن تدرس وتأهل نفسك لها في الجامعة. المصادر: ترجمة أ. محمد الحر، جامعة الامام مقالات ذات صلة
مواضيع الدراسة التي كان يبدع فيها الطالب أثناء دراسته: عند اختيار التخصص يجب الاطلاع على المواد التي كان يفضلها عن غيرها، وفي حال تم اختيار هذه المادة كتخصص، يستطيع الإبداع فيها، ويستمتع أثناء دراستها. الابتعاد عن أهواء الغير: يجب أن تدرس ما تفضل أنت، وليس ما يفضل الآخرون، حيث هناك بعض الأهل ممن يختارون لأبنائهم دراسة تخصص معين حتى لو لم يكن يرغب بدراسته. أحلام الشخص وطموحاته وعلاقته بتخصصه: مع التقدم بالعمر تتغير الأحلام والطموحات لدى الإنسان ، ومع ذلك هناك أشخاص يصرون على الحلم نفسه، فيجب السعي لتحقيق هذه الأحلام إلى حقيقة. شخصية الإنسان: بحيث يجب اختيار تخصص يتناسب مع شخصيتك، حيث لا يستطيع اختيار شخص عصبي لمهنة الطب ، أو شخص حنون لمهنة محاماة. ذكاء الشخص: فهناك أشخاص ممن ينصب ذكاؤهم بالمواضيع العلمية، وهناك آخرون معنيون بالمواضيع الأدبية، فكل شخص يبدع بالمجال الذي يتمحور ذكاؤه حوله. في نهاية المطاف إذا لم يستطع الطالب اختيار التخصص المناسب له، فيستطيع التوجه إلى الجامعة التي يرغب بدخولها وأخذ النصيحة والمشورة منها، ولا ننسى أن معدل الثانوية العامة يؤثر بشكل كبير على اختيار التخصص، بحيث أن هناك تخصصات تحتاج إلى معدل عالٍ لا يستطع أي احد دخولها، وفي المقابل هناك تخصصات تقبل أيّ معدل.
قم بتضمين عقوبات أو رسوم DUA المحتملة، وتكاليف التقاضي المحتملة. أما أخيراً الخطوة السادسة: تقدير تأثير المشروع المجلات العلمية في حالة فقدان البحث العلمي. هل سيتمكن مشروع المجلات العلمية من الاستمرار دون عوائق في حالة فقد البحث العلمي؟ هل هناك خطة احتياطية؟ كيف سيتأثر المشروع إذا أثر ضياع العمل والتأخير على المجلات العلمية؟ هل ستكون صحة نتائج المجلات العلمية موضع تساؤل بسبب حدث أمني؟ كيف ستتأثر سمعة وحدة المجلات العلمية (والجامعة) بالاختراق، خاصة فيما يتعلق بالمشاريع المستقبلية والتمويل؟ لماذا يجب تصنيف المجلات العلمية؟ يجب على الباحثين حماية المجلات العلمية بشكل آمن عندما: تشكل عناصر البحث العلمي خطر الكشف عن هوية المشاركين في المجلات العلمية. وهكذا عندما تتضمن مخاطر تعرض المعلومات الطبية أو المالية الشخصية. أو أرقام الضمان الاجتماعي أو رخصة القيادة، أو غيرها من المعلومات الحساسة للغاية التي قد تتطلب إخطاراً للمشاركين المتأثرين في المجلات العلمية في حالة حدوث خرق. وأيضاً عند اتفاقية استخدام البيانات (DUA) من مزود البيانات تنص صراحة على متطلبات التحكم الأمني ذات الصلة. يجب على الباحثين أيضاً تلبية سياسات أمن الحرم الجامعي: لتوفير حماية أساسية للمجلات العلمية التي تتوافق مع تصنيف مستوى الحماية، بغض النظر عن DUA الحالي.