يا بائع الورد نوع المنادى مانوع المنادى في يا بائع الورد يا بائع الورد نوع المنادي
amon19883 1379 Following 1174 Followers 15. 1K Likes يآ بآئِعَ آلوَردْ ، أخَبر غالية ورغد بِـ أنْ آلوَرد يَنحنِيْ لِـ جَمآلهْم!
أربكنى اكتشاف أننى أصبحت أما لمراهق. رأيت تردد ابنى الأوسط المستمر أمام الخيارات التى غالبا ما يتجاوزها بالفطرة، على عكس أخيه الأكبر الذى يحسب خطواته بدقة. تمعنت فى وجه ابنتى وهالنى الشبه بينها وبين أمى وجدتى وكأن خطا نسائيا يربطنا. انظر إلى زوجى فى محاولة منى أن أعيد تركيب قصتنا منذ التقينا لأول مرة فى القاهرة قبل سنوات. يا بائع الورد مجانا. أزور القاهرة فى عقلى فأرى وجوها بدل أن أرى المدينة. ••• هل أشتاق للقاهرة؟ هل أشتاق للأماكن عموما؟ أم ترانى أشتاق لأشخاص يسكنونها فتصبح المدينة هؤلاء الأشخاص؟ من مكانى على الكنبة أرانى مرتبطة بمن يسكن المدن التى أحبها، أى أننى أحب الأماكن على حسب من أحبهم فيها. لا أعرف إن كانت ستعنينى هذه المدن إن زرتها وغاب عنها من يربطنى بها. فى الأشهر الأخيرة ومن زاويتى قرب الحائط رأيت أننى سلحفاة تحمل بيتها على ظهرها وتسميه الوطن، إذ لا يهم أين أنصب الخيمة طالما أعيش فيها مع عائلتى يزورنى فيها الأصدقاء. قد أحن إلى ناصية أو حارة وتصلنى رائحة الخبز الطازج وأسمع نداء بائع الورد، فتشكل هذه كلها ومضات تدخل إلى قوقعتى وتتداخل فلا أعرف إن كانت فى دمشق أو القاهرة أو غيرها من المدن ولا يهم.
٦٠ وكذلك المعدااات نفس الوضع ووووو واسهم كثيره الله المستعان 18-04-2022, 08:11 PM المشاركه # 12 عضو هوامير المؤسس تاريخ التسجيل: May 2005 المشاركات: 3, 424 من واقع خبرة سنين طويلة نعم 100% يضر السهم واقضو حوائجكم بالكتمان داري على شمعتك تقيد
قال لي: – هل شربتَ الخمر في واضحة النهار؟ أم أنك تناولت أقراصا للهلوسة فانسطلتَ تحت تأثيرها وارتفعتَ في قمم الجبال وأنت تتسلق هذا السلم؟ أجبته مرة أخرى بكل ثقة: – أنا مواطن شريف يا سيدي، ولستُ سكيرا أو مسطولا! أتركني أرجوك! أريد أن أنتهي من تنظيف اللافتة! قال لي: – انزل فأنت قيد الاعتقال. قلتُ له: – لن أنزل حتى تعود اللافتة كما كانت. لم يبق لي غير هذا الجزء يا سيدي.. ها أنا أنهيته. صارت اللافتة كما كانت واسم شارع القصر الكبير مشعا وبراقا، فنزلتُ من السلم امتثالا لأمر الشرطي. وجدتُ جمهورا غفيرا من الناس متحلقين حولي، منهم الشيوخ، والشباب، والأطفال…، بحيث لم أنتبه لكثرة عددهم! لكوني كنتُ منسجما مع العمل الذي انتهيتُ منه. ناولتُ الشرطي بطاقة هويتي فوجدَ بها الرمز LB وعرف أن مسقط رأسي مدينة القصر الكبير. قلتُ له ببرودة: – ما جريمتي ياسيدي؟ ألم أقل لك أنا ابن القصر الكبير؟ ضحك الشرطي هو وزملاءه، مُستعيدا اطمئنانه بابتسامة مشرقة وعذبة، حتى برقتْ أسارير وجهه القمحي، وشاطرته بدوري نفس الابتسامة أيضا. يا بائع الورد تحميل. كما بدأ الناس يضحكون في جو من الفرح والسرور. ليس غريبا أن نجد من بينهم من لا يعرف الحدث، لكن المهم هو مشاركة عدوى الضحك حتى وإن كان بدون فهم للمعنى المراد به، فبالضحك والسخرية تُقاوم مشاكل الحياة..!!