مقياس تقدير تشتت الانتباه و فرط الحركة ( نسخة المدرس) Dr. Kamal Sesalem McNeese State University, Lake Charles, Louisiana l اسم المفحوص _________________ العمر _________ l الصف _____________________ التاريخ ________ l اسم الفاحص ووظيفته __________________________ l التعليمات: إن كل رقم من الأرقام التالية يمثل درجة السلوك الذي قد يؤديه المفحوص. الرجاء اختار الرقم الذي تعتقد انه أفضل وصفا لسلوك المفحوص ، وضع الرقم المناسب في نهاية كل عبارة من عبارات الاختبار: l (1) إذا كان لا يقوم بهذا السلوك على الإطلاق. (2) إذا كان يقوم بهذا السلوك بدرجة قليلة. التقييم النفسي العصبي: اختبار عدم الانتباه FOCU-SHIF. l (3) إذا كان يقوم بهذا السلوك بدرجة متوسطة. (4) إذا كان يقوم بهذا السلوك بدرجة كبيرة. l (5) إذا كان يقوم بهذا السلوك بدرجة كبيرة جدا. أولا: الانتباه: الدرجة يعمل مستقلا دون إشراف أو تذكير يواظب على أداء ما يطلب منه من واجبات لفترة كافية يكمل الواجبات بقليل من المساعدة الخارجية يتبع التوجيهات البسيطة بدقة (التي تنفذ بخطوة أو خطوتين) يتبع التوجيهات المتتابعة (التي تنفيذ بخطوات متعددة) أدائه جيد في الفصل l مجموع الدرجات: l أقصى درجة: 30(احتمال عدم وجود قصور في الانتباه) l أدنى درجة: 6 (احتمال وجود قصور في الانتباه) ثانيا: الحركة المفرطة والاندفاع: مفرط الحركة والنشاط (دائم الخروج من مقعده).
shahira Galal 25 أغسطس، 2021 0 0 اضطراب ضعف الانتباه والنشاط الزائد اضطراب ضعف الانتباه والنشاط الزائد تعريف اضطراب الانتباه والنشاط الزائد:اسباب اضطراب الانتباه والنشاط الزائد:اعراض اضطراب الانتباه والنشاط الزائد:خصائص الأطفال الذين… أكمل القراءة »
التصرفات القهرية يتم معرفة مقدار ما يعانيه المسترشد من وسواس قهري أو مقدار الغضب والقهر الذي يشعر به نتيجة الضغوط المجتمعية المختلفة. 4. الاضطرابات العاطفية يمكن لهذا الاختبار أن يقيس مدى الاضطرابات العاطفة التي يعاني منها المسترشد في حياته الخاصة، وكيف يمكن لهذا الاضطراب أن يؤثر على سير حياته بصورة عامة، كما ويتم معرفة مدى الجفاف العاطفي أو الإشباع العاطفي لدى المسترشد والحاجة الغريزية لديه ومدى خطرتها على المجتمع، ولا يمكن أن يكون لهذا النوع من المقاييس أي أثار سلبية متوقّعة، فهو ذو أثار إيجابية تعمل على معالجة حالة المسترشد بطبيعة الحال. 5. صعوبات اللغة والتواصل يمكن لاختبار كونرز أن يقيس الصعوبات اللفظية وغير اللفظية التي يعاني منها المسترشد في حياته العامة والخاصة، ومدى تأثير اللغة على شخصيته ومقدار الثقة التي يتمتّع بها، وهل من الممكن أن يتمّ تعديل اللغة لديه بصورة صحيحة أم أنّ الأوان قد فات ولا يمكن أن يتمّ التلاعب الكلمات، ولكن في كلا الحالتين يمكن للإرشاد النفسي من خلال العملية الإرشادية أن يساعد المسترشد على كيفية التعايش مع اللغة اللفظية المنطوقة بصعوبة دون خوف أو خجل، وأن يتمّ تفعيل المشاعر عن طريق لغة الجسد بصورة أكثر وضوح، ليكون مقدار الإقناع الذي يقدّمه المسترشد كبيراً ومفهوماً لدى الآخرين.