شرح قصيدة أبو العلاء المعري يرثي فقيها هو ما سوف نتعرف عليه، حيثُ يعد الشاعر أبو العلاء المعري من أعظم الشعراء العرب، وقد اشتهرت له العديد من القصائد منها قصيدته في رثاء الفقيه، وسوف يقدم موقع المرجع تعريفًا حول أبي العلاء المعري، وسوف نتعرف على شرح قصيدة أبي العلاء المعري التي يرثي فيها فقيهًا وعلى خصائص شعر المعري وغير ذلك. أبو العلاء المعري الشاعر والفيلسوف العربي الشهير أبو العلاء المعري، هو شاعر من مدينة معرة النعمان في سوريا، تعود أصوله إلى أسرة بني سليمان، والتي تعود إلى قبيلة تنوخ، وكان جده أول قاض في مدينة المعرة، فقد المعري بصره وهو في الرابعة من عمره بسبب مرض الجدري، وراح يقرأ الشعر في سن الحادية عشرة من عمره، ثمَّ انتقل إلى حلب من أجل الدراسة، فدرس علوم الأدب واللغة والتفسير والحديث والفقه والشعر، وكان بعض أهله فقهاء وشعراء وقضاة، كما درس النحو على تلامذة ابن خالويه، وقد دلَّت أشعاره على أنَّه كان عالمًا بالمذاهب والأديان وعقائد الفرق والتاريخ وغير ذلك، فبدأ بنسج الشعر وهو ابن 11 سنة.
[٥] ثمّ يقول إنّه كان خطيبًا مفوّهًا وراويًا للحديث صادقًا وقد صرف جلّ عمره في طلب العلم، وليس من الذين يسعون للمال والجاه، ولكنّه يطمع في ثواب الآخرة، ثمّ يوصّي الذين يدفنونه أن يغسلوه ويكفّنوه بورق المصحف وفي ذلك كناية على تقواه وورعه، ويوصي الذين يشيّعونه ألّا يكون في تشييعهم نحيب ولكن يوصيهم بالتقوى وذكر الله وقراءة القرآن. [٥] كُنتَ خِلّ الصِّبا فلَمّا أرادَ الـ:::ـبَينَ وَافَقْتَ رأيَهُ في المُرادِ ورأيتَ الوَفاءَ للصّاحِبِ الأوْ:::وَلِ مِنْ شيمَةِ الكَريمِ الجَوادِ وَخَلَعْتَ الشّبابَ غَضّاً فَيا لَيْـ:::ـتَكَ أَبْلَيْتَهُ مَعَ الأنْدادِ فاذْهَبا خير ذاهبَينِ حقيقَيْـ:::ـنِ بِسُقْيا رَوائِحٍ وَغَوَادِ ومَراثٍ لَوْ أنّهُنّ دُمُوعٌ:::لمَحَوْنَ السّطُورَ في الإنْشادِ يمضي المعري في قصيدته ويذكر ما كان الفقيد بالنسبة له، فهو صديق الصبا وملاعب الشباب وأنّه الصاحب الوفي الذي قد ذهب في ريعان شبابه، ويصف المعري حزنه الشديد عليه ويدعو له بالسقيا على عادة العرب في الدعاء لمن يحبون. [٥] الأفكار الرئيسة في قصيدة أبو العلاء المعري يرثي فقيها ضمّت قصيدة المعري كثيرًا من الفِكَر فيها، ومن أبرزها ما يأتي: [٥] حتمية الفناء وزوال الدنيا.
شاهد أيضًا: ما اسم كاتب النشيد الوطني السعودي خصائص شعر أبي العلاء المعري كان أبو العلاء المعري من الشعراء الذي يمتلكون موهبة فريدة من نوعها في قدرته على التحكم بالمفردات والتراكيب وصياغة البيت الشعري وكأنه قاموس لغوي في اللغة العربية، وتميز شعر أبي العلاء المعري بالعديد من الخصائص أهمها: الثقافة الواسعة التي ميزت شعر أبي العلاء عن غيره من الشعراء والتي تنم عن عبقريته ونبوغه. تميز المعري بامتلاك شوارد اللغة العربية وتطويعها. الإحاطة باللغة العربية والقدرة على التصرف فيها. التميز بتراكيب خاصة به ويتميز ببنية لغوية ومتميزة. وجود غريب اللغة العربية من الألفاظ. التعقيد في الأفكار والتشعب إلى درجة كبيرة تشير إلى فلسفة عظيمة عند المعري. جزالة الأسلوب متانة السبك والتراكيب والسهولة والبيان. الجمال الموسيقي الذي اهتمَّ به المعري في شعره. وجود ظاهرة التصريع والتقطيع الموسيقي الذي يزيد موسيقى الشعر جمالًا. قوة في الأسلوب وجمال في الجرس الموسيقي. اقرأ أيضًا: قصيدة ابن الذيب الجديدة الأفكار الرئيسة في قصيدة أبو العلاء المعري يرثي فقيها فيما يأتي سيتم إدراج الأفكار الرئيسية التي تحتوي عليها قصيدة أبي العلاء المعري والتي يرثي فيها صديقه الفقيه، وهي كما يأتي: عدم الفرق بين الموت والحياة طالما أن الفناء مصير الجميع.
اذكر آيات القصيدة مع الشرح على شكل مقاطع: هو مجد ملتي واعتقد نوح باك ونوح شاد ونعي صوت مشابه اذا كان صوت البشير في كل نادي بكت حمامة الاتصالات او سرنيد نت على غصنها الميعاد فصاح فرع فهذه قبور مليئة بالبدو ب فيها عادت قبور العصر خففت الجماع اعتقد ان قشرة الارض فقط من هذه الاجساد واقدامنا القبيحة وان العهد هوان الاباء والاجداد ان السر الصيطات في الهواء رويدا رويدا لا اشتيالي بقايا الرب من رعايا حد له. أصبح حدًا للنزاع ضحك مرارًا وتكرارًا على الأضداد وديفين ديفين على بقايا الزمان الطويل والآباء يبدأ الشاعر أبو العلاء المعري القصيدة بالإشارة إلى العالم على أنه دار فناء ، ولا نفع فيه ولا فرح ولا حزن ولا غرور ولا نوح ولا لذة. إلى الحمائم في رسالة ، يطلب منهم البكاء على صديقه ، ثم يخاطب من يفخر بالعالم ، قائلاً إن كل شيء محكوم عليه بالزوال ، مستشهدين بأمثلة شهيرة على ذلك ، ويطلب منهم أن يكونوا متواضعين قبل الموت ، مما يدل على ذلك. فكرة إبادة معينة. اسال الفرقادين من احسا مثل وانسا من البلد كم عاش نهارا وزوال انارا لمدليج سواد تعبت من كل الحياة. ما يفعله جيب إلا أن يزيد الحزن في ساعة الموت محمل السرور في ساعة عيد الميلاد التي خلقها الناس لبقاء الأمة المفضلة ليحسبونهم لينفدوا لكنهم انتقلوا من بيت عمل إلى بيت بؤس أو هدى.