وجود مشاكل بالمشيمة. إذا كان حجم الرحم كبير نتيجة للحمل فى توأم أو كمية السائل المحيطة بالجنين تكون كبيرة. وجود عيوب خلقية بالرحم أو بعنق الرحم، مثل أن يكون عنق الرحم أقصر من المعتاد «أقل من 25مم». إذا تعرضت لجراحة بالبطن خلال الحمل، مثل إزالة المرارة أو كيس من على المبيض أو غيره. أعراض الولادة المبكرة تشمل أعراض الولادة المبكرة ما يلي: زيادة الإفرازات المهبلية عن المعتاد لديكِ. تغير فى شكل الإفرازات المهبلية، كأن تشبه المياه أو تشبه المخاط أو بها دم. خروج سائل من المهبل، فغالباً ما يكون السائل المحيط بالجنين. أي نزف مهبلي ولو حتى بقعة دم واحدة. وجود مغص بالبطن يشبه مغص الطمث، أو حدوث أكثر من 4 انقباضات فى ساعة واحدة. الولادة المبكرة: أسباب وعوامل الخطر، والمضاعفات، وطرق العلاج والوقاية. المزيد من الضغط على منطقة الحوض «الشعور بأن طفلك يدفع لأسفل». آلام أسفل الظهر، وبخاصة إذا لم تحدث لكِ قبل ذلك. عوامل خطر التعرض لولادة مبكرة هذه العوامل لا تعنى أنكِ ستتعرضين حتمياً للولادة المبكرة، إذا كان عندك إحداها، لكن فقط تزيد احتمالية تعرضك للولادة المبكرة، واعلمى أن أكثر من نصف السيدات اللاتى تعرضن للولادة المبكرة لا يوجد عندهن هذه العوامل، والتى منها: إذا حدثت لكِ ولادة مبكرة قبل ذلك.
ولادت الطفل بوزن خفيف. إنخفاض نسبة الدهون في جسمه. لا يستطيع الحفاظ على درجات الحرارة الصحية والثابته للجسم. سيكون نشاطه أقل بكثير من النشاط المُعتاد. سيواجه مشاكل في حركته. سيواجه صعوبات في التغذية. سيطرأ تغيير على لونه، بحيث أن لونه سيكون شاحب أو أصفر وغير طبيعي. اسباب الولادة المبكرة و علامات الولادة المبكرة ( premature birth ). مضاعفات خطيره للولادة المبكرة قد يكون هناك مضاعفات تهديد حياة الأطفال الذين خرجوا عن طريق الولادة المبكرة ومن هذه المضاعفات والتي تشمل مايلي: [1] الإصابة بنزيف في الدماغ. الإصابة بنقص السكر في الدم أو انخفاضه. الإصابة بعدوى الدم البكتيرية. (الإنتان الوليدي) التهاب في الرئتين. وجود ثقب مفتوح وغير مغلق بالأوعية الدموية الرئيسية للقلب. الإصابة بفقر الدم ونقص خلايا الدم الحمراء التي تقوم بنقل الأكسجين لجميع أنحاء الجسم. اضطرابات في عملية التنفس الناجمة عن ضعف الرئتين.
2 - عدد المواليد: تزداد فرص إنجاب طفل خديج إذا كانت الأم حاملاً بتوأم أو ثلاثة توائم أو أكثر. كل شيء عن الولادة المبكرة | سوبر ماما. حيث يولد أكثر من نصف التوائم في وقت مبكر. 3 - صحتك قد تحتاج الأمهات المصابات بمشاكل مثل مرض السكري أو الاكتئاب أو ارتفاع ضغط الدم إلى زيارة الطبيب في كثير من الأحيان للسيطرة على هذه الحالات. 4 - مشاكل الحمل المبكر المرأة التي سبق لها ولادة مبكرة، أو مولودها كان بمشاكل صحية أو عيب خلقي، هي أكثر عرضة لمشاكل الحمل في المستقبل. تعرّفي إلى المزيد: أمور يجب القيام بها عندما تكتشفين أنك حامل ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص اقرأ المزيد:
خروج إفرازات سائلة من المهبل تُعرف بماء الجنين. نزيف مهبلي. آلام في الظهر وعادةً تكون مستمرة أسفل الظهر أو تأتي كنوبات لا تخف مع تغيير وضعية الجسم. تقلصات وتشنجات كل 10 دقائق أو أقل. زيادة في الإفرازات المهبلية. زيادة الضغط في الحوض أو المهبل. أعراض شبيهة بأعراض الإنفلونزا كالغثيان والاستفراغ والإسهال. الوقاية من الولادة المبكرة على الرغم من عدم القدرة على منع الولادة المبكرة إلا أننا سنعرض فيما يأتي استراتيجيات تساعد على إكمال مدة حمل صحية: [١] متابعة الحمل أي زيارة الطبيب في المواعيد المتفق عليها بين الطبيب والحامل دون تأخيرٍ لتدارك أي مشكلات تتعرض لها الحامل وتتسبب في ولادتها المبكرة. تناول الغذاء الصحي المتوازن، أوجدت الدراسات أن الغذاء الغنيّ بالدهون غير المشبعة مثل المكسرات والبذور والسمك يقلل من احتمالية الولادة المبكرة. الإكثار من شرب السوائل لمنع الجفاف الذي يُحفز انقباضات الرحم، وشرب ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء لمنع التهابات المسالك البولية التي تسبب الولادة المبكرة. [٥] تجنب المواد الضارة، والتوقف عن التدخين والامتناع عن المخدرات. المباعدة بين الأحمال. التأكد من أن الوزن مناسب قبل الحمل، إذ إن زيادة الوزن عن المعدل الطبيعي أو نقصانه سبب للولادة المبكرة.
تشوهات الجنين. بذل مجهود بدني شديد في أثناء فترة الحمل أو التعرض لضغوط نفسية سيئة. العدوى وبخاصة الكلاميديا والسيلان، إذ يمكن أن تسبب إضعاف الكيس الجنيني، وأحيانًا تمزقه، ما يؤدي إلى الولادة المبكرة. وجود تشوهات بالرحم أو عنقه. الإصابة بالأمراض المزمنة كأمراض السكري، وضغط الدم، وأمراض الكبد، وأمراض الفشل الكلوي. وجود عيوب خلقية بالرحم أو بعنق الرحم، مثل أن يكون عنق الرحم أقصر من المعتاد (أقل من 25 ملليمترًا). إجراء جراحة في منطقة البطن في أثناء فترة الحمل، مثل إزالة المرارة أو كيس من على المبيض أو غير ذلك. تناول بعض الأدوية في أثناء الحمل دون استشارة الطبيب. قصر الوقت بين حملين، بمعنى إذا حملتِ خلال تسعة أشهر من الحمل السابق، فأنت أكثر عرضة للولادة المبكرة. أعراض الولادة المبكرة تعرفي على أهم أعراض الولادة المبكرة: زيادة الإفرازات المهبلية عن المعتاد لديكِ. شعورك بانقباضات منتظمة، تشبه الانقباضات والتقلصات، التي تصاحب الطمث في الدورة الشهرية. تغير في شكل الإفرازات المهبلية، كأن تشبه المياه أو تشبه المخاط أو يكون بها دم. خروج السائل الأمينوسي في صورة قطرات أو بكميات كبيرة. حدوث نزيف مهبلي وإن كان حتى في صورة بقعة دم واحدة.
ابتعدي عن التدخين تمامًا، فالتدخين عادة ضارة بالإنسان العادي، فما بالنا بالمرأة الحامل، فاحرصي على التوقف عن التدخين على الفور حفاظًا على صحتك وصحة جنينك. وفي النهاية، بعد تعرفك على أسباب الولادة المبكرة، انتبهي جيدًا إلى صحتك وصحة جنينكِ، واتبعي ما سبق من نصائح لتمر شهور حملكِ بأمان وتستقبلي طفلكِ دون أي مخاوف. الآن يمكنكِ متابعة حملكِ أسبوعًا بأسبوع مع تطبيق تسعة أشهر من "سوبرماما". لأجهزة الأندرويد، حمليه الآن من google play لأجهزة آبل - IOS، حمليه الآن من App Store