و للبراكين اشكال مختلفة تتاثر بطبيعه المواد التي تتالف منها. فالبركان فشكلة العادي البسيط يتالف من شكلة العدى البسيط يتالف من جسم مخروطى قطع راسة لتحل محلة فجوه و اسعه ترسل الحمم و الدخان و المقذوفات البركانيه المتنوعه تدعي الفوهه. وهي نهاية ثقب طويل و اسع يصلها بالمنطق الداخلية من القشره الارضيه حيث ترتفع الحراره الى درجه تصهر معها كل الصخور و المواجد المعدنيه و ترسلها الى السطح تحت تاثير عوامل باطنيه. بحث عن الزلازل وورد doc - موقع بحوث. و تحدث ، احيانا ، فى جسم البركان بعض الضروح التي تؤدى الى خروج المواد البركانيه جانبيا فيتضخم البركان من جانب واحد ، كما هي الحل فبركان سترومبولى فايطاليا. و تختلف درجه تجمد المواد البركانيه بحسب طبيعتها. فنجد احيانا انها تتجمد بسرعه فور خروجها من الفوهه فتسدها و يبقي باطن البركان فنشاطة المعروف ، وهذا ما يؤدى الى رفع المسله التي تسد فوهه البركان تدريجيا كما هي الحال فبركان بيلى الذي ترتفع مسلتة الى 300م قبل ان تنهار. و يؤدى ازدياد الضغط الباطنى الى انفجار يودى بالفوهه و المواد المتراكمه فوقها ، وقد يسبب هذا كوارث كثيره خاصة اذا كان جانبيا حيث تحرج كميات مضغوط من الغازات السامه المرتفعه الحراره التي ربما تودى فثوان معدوده بحياة الالوف من سكان القري و المدن المجاوره.
وفي ختام كتابة موضوع عن الزلازل لا بدَّ للإنسان أن يتعامل مع الزلازل على أنها إحدى مظاهر قدرة الله تعالى، فبعض الزلازل تصل شدة تدميرها إلى حدّ القدرة على تغيير وجه مدن بأكملها في لحظات، مما يدل على عظمة الله تعالى، وقدرته على تسيير هذا الحياة كيفما شاء وحينما يشاء، فسبحان الله خالق الكون العظيم. المراجع ^, List of natural phenomena, 13/11/2020
يجب تفعيل أنظمة الإنذار كي يتعامل الناس معها بسرعة ساعة وقوع الزلزال، كما يجب تفعيل نظام الحمايات والإنقاذ وتدريب كوادر الدفاع المدني على التعامل جيدًا مع الزلازل والكوارث الطبيعية، وإبعاد الناس عن أماكن الخطر بسرعة كبيرة، ومحاولة إيجاد نظام لامتصاص الصدمات والاهتزازات؛ حيث تكون المباني مهيأة لامتصاص اهتزازات الزلازل دون أن تتضرر، وعمل ملاجئ يمكنها تحمل الزلالزل؛ حيث يستطيع الناس اللجوء إليها عند حدوث زلزال. الزلزال بلاء نازل في الختام، تجدر الإشارة إلى أنّ الزلال بلاءٌ على الإنسان والحيوان والنبات والأرض بأكملها، ولا بدّ من اتخاذ أقصى الحذر منها، خاصة أن الزلزال إذا وقع فلن يستطيع أحدٌ إيقافه. لهذا يجب الحذر من تبعاته واتخاذ الإجراءات الاحترازية التي من الممكن أن تفيد ساعة وقوعه مثل: الوقوف عند الأشياء الثابتة، والاختباء في الملاجئ المخصصة، وإذا كان شخصٌ ما يسير بسيارته على الطريق وقت حدوث الزلزال فعليه أن يركن سيارته جانبًا ويبقى بها حتى ينتهي، فالزلازل تحمل الكثير من الخطر. يجب دفع الكوارث الطبيعية وأذاها ودمارها مثل الزلازل بالاستعاذة بالله منها والدعاء لله وحده أّلا تأتي وإن حدث وأتت أن تمرّ ولا تضرّ، فالزلازل تعبر عن غضب الأرض وكأنها تعلنها ثورة على نفسها؛ لهذا في لحظة وقوع الزلزال على الجميع التحلي بالصبر والحذر، والاتجاه نحو الأماكن الأكثر أمنًا والتي من الممكن أن تؤمن الحماية اللازمة، كما يجب عدم إثارة الرعب والفزع وعدم التدافع في لحظة وقوعه؛ لأنّ هذا يُسبّب تفاقم الإصابات.