الصحابة هم أفضل الأمة وخيرها أثنى الله عز وجل عليهم في مواضع من كتابه قال تعالى (محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلاً من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين أمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما) This site is the bee's knees
وهناك من الصفات الشيء الكثير، تركناها خشية الإطالة، كالرحمة فيما بينهم، والعلم بالكتاب والسنة، والزهد في الدنيا، وكثرة العبادة، وسمو الأخلاق، والطاعة المطلقة لرسول الله. أيها المؤمنون: الحديث والتذكير بصحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هو ما يستوجب في كل وقت وحين، وتكون الحاجة أكثر ما تكون: في زمن الحاجة للقدوات الفاضلة للشباب والناشئة وللرجال والكهول على حد سواء. وتكون الحاجة لبيان فضلهم ومكانتهم واجبة أيضاً: رداً على الطوائف الضالة، وعلى رأسهم الرافضة الذين يتخذون من سب الصحابة -رضي الله عنهم-؛ بل يكفرون طائفة منهم ديناً لهم. كم نسمع بين كل فينة وأخرى في وسيلة إعلام، من يشتم ويلعن أبا بكر الصديق أو عمر الفاروق أو عثمان بن عفان أو غيرهم -رضي الله عنهم أجمعين-، وانتقاص الأصحاب وذمهم هو ذم لمن اختارهم. وهل يختار أفضل البشر -صلى الله عليه وسلم- إلا أفضل الناس وأحسن وأخير الناس؟ إن سب الصحابة أو أحداً منهم أو انتقاصهم، هو منكر عظيم وكبيرة من كبائر الذنوب، وقدح في الدين، وتكذيب للقرآن الكريم وللرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم-. روى الترمذي عن عبد الله بن مغفل قال: "سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "الله الله في أصحابي، لا تتخذوهم غرضاً بعدي، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم، ومن آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه".
وقد ألْحَق بعضُ أهل العلم منهم الشافعي وأحمد بنِي المطلب بن عبد مَناف ببَنِي هاشم في تحريم الصَّدقة عليهم؛ لمشاركتِهم إيَّاهم في إعطائهم من خمس الخُمس؛ وذلك للحديث الذي رواه البخاري في صحيحه (3140) عن جُبير بن مُطعم، الذي فيه أنَّ إعطاءَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لبَنِي هاشم وبنِي المطلب دون إخوانِهم من بنِي عبد شمس ونوفل؛ لكون بنِي هاشم وبَنِي المطلب شيئًا واحدًا. فأمَّا دخول أزواجه رضي الله عنهنَّ في آلِه صلى الله عليه وسلم، فيدلُّ لذلك قول الله عزَّ وجلَّ: ﴿ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاَةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِن ءَايَاتِ اللهِ وَالحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا ﴾.
Yazid. أسماء قريبة من اسم Yazeed يوجد العديد من الأسماء القريبة من الاسم سواء من حيث طريقة النطق أو الكتابة أو تواجد بعض الحروف المشتركة بينهم، نترككم مع باقة من هذه الأسماء: زياد. زيدان. زايد. آزاد. يزد. دلع اسم يزيد تحاول معظم الأمهات في جعل طفلها مميز بين الناس عند اختيار اسم له، وكذلك إيجاد دلع لهذا الاسم، ولذلك، حرصنا في تلك الفقرة على تقديم دلع اسم يزيد ، ونتمنى أن ينال إعجابكم: زيدو. زادو. زيزو. زازو. زوزو. زوزه. لوزة. يويو. ييزو. دودو. ديزو. اسم Yazeed بطريقة مزخرفة نستعرض معكم في السطور التالية طرق مختلفة لكتابة Yazeed بطريقة مزخرفة وجميلة ورقيقة: 𝔜𝔄ℨ𝔈𝔇. ⓎⒶⓏⒺⒹ. 𝒴𝒜𝒵ℰ𝒟. 𝕐𝔸ℤ𝔼𝔻. ̲Y̲a̲z̲e̲d̲. ̅y̅α̅z̅є̅ɒ. Y̷a̷z̷e̷d̷. دلع اسم يزيد - إسألنا. ̶Y̶a̶z̶e̶d̶. حكم تسمية اسم يزيد يخشى الكثير منا في الوقت الحالي من إطلاق أي اسم على مولوده الجديد دون الرجوع إلى رأي العلماء المسلمين من التسمية به، وخاصة إذا كان هذا الاسم من الأسماء المستجدة، فضلا عن تواجد العديد من الأسماء المحرمة نهائيا في الإسلام. وبالرجوع إلى المعنى المقصود من اسم يزيد، بالإضافة إلى رأي العلماء المسلمين، تبين أنه يتضمن العديد من الصفات الجميلة والمحبوبة في الإسلام، فضلا عن أنه يعد اسم من أسماء الصحابة ، ولم يعترض الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عليه، وبالتالي، فإنه يجوز التسمية به ، ولا حرج منه نهائيا.
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ﴿١٠ البقرة﴾. اسم يزيد في الأحاديث النبوية الشريفة اسم يزيد من الأسماء التي روت بعض الأحاديث الشريفة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كما جاء في الأحاديث التالية: ذَهَبٌ وَفِضَّةٌ " ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَلالُ ، حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ صَالِحٍ ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ يُوسُفَ الصَّنْعَانِيِّ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ مَكْحُولٍ بِهَذَا الْإِسْنَادِ نَحْوَهُ ، قَالَ أَبُو عِيسَى: هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ. ذَاكَ رَجُلٌ لَا يَتَوَسَّدُ الْقُرْآنَ ", حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ, قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، قَالَ: أَخْبَرَنَا يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ ، عَنْ الزُّهْرِيِّ, قَالَ: أَخْبَرَنِي السَّائِبُ بْنُ يَزِيدَ, فَذَكَرَ مِثْلَهُ. نَهَى عَنْ بَيْعِ الْمَغَانِمِ حَتَّى تُقْسَمَ ، ثُمَّ قَالَ بَعْدَ يَزِيدَ بْنِ خُمَيْرٍ: وَيَعْلَمُ مَا هِيَ ، قَالَهَا يَزِيدُ: آخِرَ مَرَّة ، وَعَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ حَتَّى يُحْرَزَ مِنْ كُلِّ عَارِضٍ ، وَأَنْ لَا يُصَلِّيَ الرَّجُلُ إِلَّا وَهُوَ مُحْتَزِمٌ.