تشكركم قلوبنا قبل حروفنا يا من حضرتم العرس، لقد شرفتمونا بحضوركم فلكم منا الشكر والعرفان. لا ندري بماذا يمكن أن نرد لكم جميلكم بحضوركم العرس وتشرفنا بكم فشكراً جزيلاً يا الغالين. بأي الكلام نشكركم وبأي العبارات يمكن أن نعبر عن امتناننا لكم بحضوركم العرس، شكراً جزيلاً. شكراً لك يا صديقتي العزيزة أنت الجمال روحه وعطره وشذاة بمثلك تصفو الحياة بارك الله فيك لحضورك العرس. حاولنا جاهدين لأن نهديكم عبارات شكر تعبر عن امتناننا لكم بحضوركم العرس ولكن لم نجد ما يفي بذلك، فشكراً جزيلاً وسامحونا على التقصير بحقكم. شكر على حضور العرس - ليدي بيرد. جزيل الشكر لمن حضر وشاركني فرحة العمر وهو كذلك لمن هنأني على مواقع التواصل المختلفة. أشكر كل من شرفنا وحضر العرس مشكورين وما قصرتوا والسموحة على القصور. أنتهى العرس على خير كل الشكر والتقدير لمن حضر وشاركنا فرحتنا ونردها بالأفراح ونلتمس العذر لمن أعتذر وهنأنا ولمن حالت ظروفه ولم يحضر ومشكورين. كل الشكر والتقدير والامتنان لربع الدوام الذين أغمروني بوجودهم ولكل من حضر العرس لهم مني كل احترام وتقدير وجزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم.
عبارات شكر لمن حضر الزواج كل الحب والتقدير لمشاركتي فرحتي ادام الله عليكم الافراح
من جانب آخر، عبّر عميد القبول والتسجيل الدكتور عابد المشايخي، عن شكره لأمير منطقة مكة المكرمة على تشريفه ورعايته لحفل تخريج الدفعة الـ49 من طلاب جامعة الملك عبدالعزيز، والتي تسعد بتخريج تلك السواعد الشابة لتشارك في التنمية الشاملة التي تشهدها مملكتنا الحبيبة. وقال: "إننا في هذه الليلة نشعر بالفخر والاعتزاز بتخريج كوكبة من أبناء جامعتنا الحبيبة -جامعة الملك عبدالعزيز- بعد أن بذلوا الكثير من الجد والاجتهاد والسهر والتعب حتى تكللت جهودهم بالنجاح بعد توفيق الله، وهاهم يقطفون ثمرة جهدهم وصبرهم خلالها سنوات مضت.. إن هذه الكوكبة من الخريجين لتقف أمام سموكم الكريم معتزين مبتهجين جزء مهم من طموحاتهم، تغمرهم الفرحة بتشريفكم لحفلنا هذا، ويرفعون بهذه المناسبة أسمى آيات الشكر والتقدير والامتنان لمقام والدنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين". ؟@@@ الصناعات الكهربائيه ؟@@@ - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. عقب ذلك، قرأ وكيل عمادة القبول والتسجيل للشؤون التعليمية الدكتور هاني برديسي، أسماء الطلبة المكرمين الذين تشرفوا بالسلام على أمير المنطقة.
ثانياً: بر الوالدين وطلب ال منهم. ثالثاً: الجد و الاجتهاد بالقدر الكافي. ولذلك لا أجد أي صعوبة في الاستذكار بتوفيق من الله. كلمة الطالبة المتفوقة الأخرى وليس الطريق إلى التفوق يقتصر بالدراسة والاجتهاد في المواد للحصول على الدرجات عالية فقط ، بل بإظهار المواهب وتسخيرها بما ينفع.. فأنا سلكت هذا الدرب ، وشاركت في كثير من الأنشطة.
لاكن اخذت في خاطري يوم عرفت عن الكوسه الي توزعت خلسةً مره اخرى مشكور انت وابو ناصر وكثر الله خيركم و كلنا شوق للأجتماع المقبل وان شاء الله نستضيفكم في الشرقيه.
ثم أعدت الوصيفة الأمتعة للسفر إلى مصر كمشيئة الكونتس، ولكن لشد ما كانت دهشتها حين قالت لها سيدتها لدى عودتها إلى المنزل ظهراً: ماري! إننا لا نسافر إلى مصر، إنني أولمفي الأسبوع القادم وليمة عشاء تكريما للمثال العبقري هنري دي... فابتسمت الوصيفة وقالت: وما سن هذا المثال العبقري يا سيدتي؟ الكونتس (في إعجاب) - خمسة وعشرون ربيعا! ثم ضحكتا ضحكا عاليا على هذه الملاحظة، ولكن الوصيفة عادت فقالت في حسرة: يا للأسف على رحلة مصر إنها لن تتحقق! مجلة الرسالة/العدد 741/الدولار - ويكي مصدر. وقد كانت شديدة النفع لما اشعر به من ألم في المفاصل! حسين شوقي
عمر حليق
مجلة الرسالة/العدد 41/تعتزل الحب! للأديب حسين شوقي الكونتس (س) سيدة في العقد الخامس من عمرها، أما جنسيتها فلا تهم كثيرا لأنها غنية جدا، والمال جواز سفر دولي تستقبل به بالترحاب في كل مكان، إن الكونتس (س) وهي سيدة صالونات - تلم إلماما تاما بجميع اللغات الحية كأنها سكرتيرة ممتازة بعصبة الأمم. توفي زوجها حديثا فحزنت عليه لأنه كان رجلا طيب القلب، وديعا مطيعا لها مثل كلبها الصيني الصغير (بيبي) وكانت فضلا عن ذلك تتخذه حجابا لستر غزواتها الغرامية الكثيرة، وكانت الكونتس نهمة في الحب، بل شيوعية، لا تبالي إن قضت ليلتها مع أمير من الأمراء أو مع سائق سيارتها، وتمضي الكونتس (س) زمنا طويلا في معاهد الجمال، لتصلح أولا فأول الآثار التي يحدثها الزمن في وجهها، ولكن هذه الآثار كانت تزداد يوما عن يوم حتى قلقت الكونتس على مصيرها، لما ينتظرها وراء ذلك من شيخوخة محتمة.. لذلك فكرت في اعتزال الحب، كما فعلت المحظية المصرية الشهيرة تاييس التي روى قصتها الكاتب العظيم اناطول فرانس، أجل! ستفعل الكونتس ما فعلته تاييس قبلها، وتقيم هي أيضا في كوخ بصحراء مصر النائية. مجلة الرسالة/العدد 41/تعتزل الحب! - ويكي مصدر. وفي صباح يوم من الأيام، وبعد أن شاهدت الكونتس في الليلة تمثيل تاييس بالأوبرا، قالتلوصيفتها ماري: ماري، إنني صممت على أن اعتزل المجتمع.
اعدي الأمتعة، سوف نرحل إلى مصر حيث نعيش في الصحراء في عبادة وتقشف مثل تاييس المحظية المصرية التي اعجب بتضحيتها كل الإعجاب...! فابتسمت الوصيفة ولم تجب، لأنها مقتنعة إن سيدتها غير جادة في قولها، وإنها إذا ذهبت إلى مصر فإنما تذهب لتهرب من برد العواصم الأوروبية القارس، ثم عادت الكونتس فقالت: حقا! إنني سئمت المجتمع وما فيه من خدع وخيبة أمل! ولا سيما بعد خيانة صديقي جان، الراقص بفندق (بلاس) آه! إنني كنت احبه حباً عميقاً، كما كنت مفتونة بشبابه الغض، كيف استطاع أنيكذب علي وهو في مثل هذه السن الصغيرة؟ الوصيفة - ولم لا يكذب المرء وهو صغير في السن يا سيدتي! إنني كذبت في طفولتي أضعاف أضعاف كذبي الآن! كم سرقت الكرز من حديقة الجار، فإذا سألت عنه اتهمت الغربان! الكونتس_هذا شئ آخر، هذه كذبة الطفولة البريئة، إني اقصد كذب الشباب، إن الشباب يصعب عليه في نظري إن يكذب، لأنه ليست في وجهه تجاعيد تستطيع أن تخفي الأكاذيب. الوصيفة_وكيف عرفت خيانة السيد جان يا سيدتي! الكونتس_من عشيقته نفسها! الوصيفة_عجباً! وما فائدة عشيقته أن تفضح أمر صديقها؟ الكونتس (مستضحكة) _لتنتقم يا بنيتي! إن الوغد كان يخونها مع عشيقة أخرى ثالثة!