واس- عمان: استقبلت وحدة الدعم النفسي التابعة للعيادات التخصصية السعودية 181 حالة من الأشقاء السوريين خلال شهر أغسطس الحالي، ضمن برنامج "شقيقي نحمل همك" في مخيم الزعتري للاجئين السوريين شمالي الأردن. وأوضح المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور محمد إسماعيل أن وحدة الدعم النفسي تركز على دعم الرعاية النفسية بشكل علمي لعلاج التقلبات النفسية التي يعاني منها الأشقاء السوريون؛ جراء الأزمة السورية، مبيناً أن وحدة الدعم النفسي تعمل على التخفيف من حدة تأثيرات هذه العوامل وتعزيز الوازع الأخلاقي والديني لدى المصابين؛ لما له من أثر كبير في إحداث الطمأنينة والراحة النفسية لهم بشكل مباشر. من جهته أكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور بدر عبدالرحمن السمحان أن برنامج "شقيقي نحمل همك" يعدّ من المشاريع المهمة؛ نظراً للآثار المترتبة على اضطراب الحالة النفسية، وما ينتج عنه من مشاكل في محيط الأسرة والمجتمع في بيئة اللجوء. وقال "السمحان": "إن الحملة ستواصل -بإذن الله- مراعاة كل الجوانب الصحية الفسيولوجية والنفسية والجسمية للأشقاء اللاجئين السوريين، وستعمل على توفير الرعاية الشاملة لهم، حتى يمنّ الله عليهم بالسلام والعودة إلى بلادهم".
Hôpital المعذر الشمالي, Riyad Enregistrer Partager Conseils 5 العيادات التخصصيه الشامله للحرس الوطني 5 Conseils et avis خدمات حلوة افضل اخصائي بصري د. منصور. عيادات التغذيه فاشلين ما انصح احد يروح لهم لا اسلوب ولا ادب وصوت عالي يع عليهم الله يبيدهم وشغلهم زي قلته باختصار ماهم طبيبات ديكور وزيادة عدد طبعا موعد المفترض يكون الساعه8 مافي اي موظف استقبال والدكتور مقفل عيادته. مساء الورد سلامااات عبير:) 0 Photo
«بيبي».. دراما خطفت قلوب المشاهدين بدمعة وابتسامة «العاصوف».. هارموني بين الحدث والزمان والمكان «عين الذيب».. مرة تصيب.. ومرة تخيب!
نشر في 19 أبريل 2022 الساعة 10 و 15 دقيقة فتح بث مسلسل "فتح الأندلس" على القناة الأولى في شهر رمضان، صفحة المسكوت عنه في تاريخ المغاربة والصورة الذهنية لأبطال تلك المرحلة المميزة من تاريخ الإسلام، وأبرزهم طارق بن زياد صاحب مفتاح العبور إلى فردوس أوروبا، القائد الذي نُسبت له الخطبة الحربية الشهيرة: "البحر وراءنا والعدو أمامكم". شارع طارق بن زياد في فتح الاندلس. ويطل المهدي علوش صاحب كتاب "إسلام الأمازيغ" من زاوية صادمة على تاريخ مثير للجدل في حوار نشر في أسبوعية "الأيام" (4 أبريل 2019/ عدد 847)، حيث يذهب إلى حد اعتبار الوالي على إفريقية موسى بن نصير وعقبة بن نافع مجرمين واصفا إياهم بالقتلة والناهبين. ويرى علوش أن "قصة طارق بن زياد تنطوي على خبايا كثيرة، أولاها أن موسى بن نصير الذي كان واليا على إفريقية والمغرب آنذاك فوجئ بتوجه طارق إلى الضفة الأخرى دون أن يأذن له بذلك، وثانيها أن طارق بعدما وصل إلى الأندلس وحقق الانتصار هبّ إليه موسى بن نصير وعنّفه وضربه بالسوط، حسب العديد من الروايات". الأستاذ علوش يضيف متحدثا لـ"الأيام": "يقال إن سبب صدور هذا التصرف من موسى بن نصير هو حرصه أن يكون هو صاحب الفضل في فتح الأندلس. وهناك روايات أخرى تقول إن موسى كان يرغب في أن يكون هو صاحب الفضل في مغانم وسبايا الأندلس، وهناك من يقول إن الإقبال المكثف على الانخراط في جيش طارق ربما كان بدافع الحصول على الغنائم أكثر من أي شيء آخر".
بالفيديو: النفيعي: هذا هو الوزير المدلل النفيعي: هذا هو الوزير المدلل كاريكاتير